قبل دقائق من وفاته.. هيثم نبيل يطالب جمهوره بتكثيف الدعاء لـ تامر فتحي الناجي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
حرص الفنان هيثم نبيل على مطالبة جمهوره بتكثيف الدعاء لـ المنتج تامر فتحي الناجي بعد تعرضه لحادث خطير نتج على إثره وفاة ثلاثة من أصدقاؤه حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل.
حيث شارك "هيثم" جمهوره بصورة تامر من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه:" الله اشف تامر ورجعه لبيته بخير.
تعليقات الجمهور على منشور هيثم نبيل
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف سلامه عليه ربنا يشفيه ويعافيه ويقومه بالسلامة يا رب العالمين، ربنا يحفظه ويبارك فيه يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
والجدير بالذكر آخر أعمال هيثم نبيل أغنية قلبي ي نيلة، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
والأغنية من ألحان هيثم نبيل، وتوزيع زووم، كلمات كريم سامي، هيثم نبيل.
قلبي يا معجب بالكل
يا معلق ورد وفل
ياللي معاك ببدأ يومي
بصباح الخير هنضل
من نظرة الاقيك بتطير
في السما يعلى الامبير
دايما في الحيط ترشقني
ياسبيل عدى الكولدير
قلبي ياقلبي جتك نيلة
كده خليت خبتي تقيلة
اهدالنا شوية وريح
نام بقى خدلك تعسيلة
بتطب انت وتتدب
من نقرة تروح لمطب
وياريتك مرة بتفلح
تيجي للتوكسيك وتحب
قلبي ياقلبي جتك نيلة
وانت يا عقلي يا كومبارس
ايه ماشبعتش م القرص
ما تصحصح فوق قلبي
هيغرقنا اديله درس
قلبي يا مدلوق ياخفيف
يامسهوك أو ي وضعيف
اعقل وبلاش تتغابى
لا اشويك واكلك في رغيف
قلبي ياقلبي جتك نيلة
كده خليت خبتي تقيلة
اهدالنا شوية وريح
نام بقى خدلك تعسيلة
بتطب انت وتتدب
من نقرة تروح لمطب
وياريتك مرة بتفلح
تيجي للتوكسيك وتحب
قلبي ياقلبي جتك نيلة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر أعمال هيثم نبيل الفجر الفني هيثم نبيل وفاة حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي إسماعيل هیثم نبیل
إقرأ أيضاً:
أمير الجليد.. طفل نبيل يكشف أسرار بافاريا في القرن السابع الميلادي
في اكتشاف أثري استثنائي في جنوب ألمانيا، توصل علماء الآثار إلى واحدة من أكثر عمليات الدفن إثارة في العصور الوسطى المبكرة، بعد العثور على رفات طفل يُعتقد أنه ينتمي إلى إحدى العائلات النبيلة في منطقة ماتسيس بولاية بافاريا، وتشير الأدلة إلى أن الطفل، الذي أطلق عليه الباحثون لقب "أمير الجليد"، دُفن قبل نحو 1350 عامًا وسط طقوس مهيبة تدل على الثراء والنفوذ الكبير لعائلته.
تم العثور على رفات الطفل، الذي لم يتجاوز عمره 18 شهرًا، داخل غرفة حجرية أُنشئت ضمن فيلا رومانية قديمة أُعيد استخدامها كموقع دفن، وقد جُمِّدت الغرفة بالكامل باستخدام النيتروجين السائل، ثم نُقلت إلى المختبر كتلة واحدة حفاظًا على حالتها الفريدة، ويعود تاريخ الدفن، وفق تحاليل الكربون المشع، إلى الفترة بين عامي 670 و680 ميلادية، وهي فترة تشهد تحولات سياسية ودينية كبيرة في المنطقة.
الملابس والمقتنيات: دليل على المكانة الاجتماعيةكان الطفل يرتدي ملابس جلدية مزينة بالحرير، وهي مادة ثمينة ونادرة آنذاك ترتبط بالتجارة البيزنطية ونخبة المجتمع. كما وُضع جسده على بطانية من الفرو، مما يعكس عناية خاصة بمراسم دفنه. ومن أبرز مقتنياته الشخصية:
سيف صغير معلّق بحزام فاخر، يُرجَّح أنه رمز للانتماء الطبقي وليس أداة قتالية.حذاءان بمهاميز فضية، مما يشير إلى ترف واضح.صليب ذهبي كان مثبتًا داخل قطعة قماش قرب الجثمان، ما يدل على تأثر مبكر بالمسيحية، رغم أن بافاريا لم تُصبح رسمياً مسيحية إلا في عهد شارلمان في وقت لاحق.تحليل الجينات والسبب المحتمل للوفاةأظهرت التحاليل الجينية أن الطفل كان ذا شعر فاتح وعينين زرقاوين، وهي سمات جسدية مألوفة في مناطق وسط أوروبا آنذاك. وكشفت الفحوصات الطبية أن سبب الوفاة يرجّح أن يكون عدوى في الأذن تطورت إلى مرض مزمن، الأمر الذي كان يصعب علاجه في تلك العصور.
طقوس الدفن: بين القداسة والاحتفالتميز القبر بطقوس دفن فريدة، تضمنت تقديم فواكه مثل التفاح والكمثرى والمكسرات، في ما يبدو أنه قرابين جنائزية رمزية. كما عُثر على عظام ظن العلماء في البداية أنها لكلب، لكنها تبيّن لاحقًا أنها تعود لخنزير صغير طُهي ووُضع في القبر، ما يُضفي على عملية الدفن طابعًا احتفاليًا وربما طقوسيًا.
مقتنيات فاخرة تشير إلى النفوذإلى جانب السيف والحذاء والصليب، ضم القبر عددًا من الأغراض التي تؤكد المكانة الرفيعة للطفل وعائلته، منها:
وعاء برونزيمشط شخصيكأس مزخرف بالفضةوتشير هذه المكتشفات إلى أن العائلة كانت على الأرجح من الطبقة الأرستقراطية التي تمتعت بنفوذ كبير في المنطقة خلال تلك الحقبة.
إرث معماري وحضاري يعبر عن الهويةيرجّح الباحثون أن اختيار الفيلا الرومانية كموقع للدفن لم يكن مصادفة، بل يعكس رغبة العائلة في ترسيخ مكانتها الاجتماعية من خلال الاستفادة من رمز معماري كان يُمثل الفخامة والحضارة. فإعادة استخدام هذه البُنية الرومانية يعكس وعيًا تاريخيًا وهوياتيًا لدى النخبة المحلية في تلك الفترة.