إبراهيم عبد الجواد: التنوع من أبرز سمات مدينة العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، إنّ مدينة العلمين الجديدة تتميز بتنوع أشكال الترفيه، موضحًا: «عندنا شواطئ وبحر مش موجود في أي مكان في الدنيا، وجرى استغلال هذا الأمر في العلمين الجديدة بأفضل ما يكون».
جوانب ترفيهية عديدة في مدينة العلمين الجديدةأضاف خلال تقديم برنامج «صباح العلمين»، الذي يُذاع يوميًا عبر قنوات وراديو «المتحدة»، من تقديم الإعلاميين إبراهيم عبد الجواد ولما جبريل: «العلمين الجديدة بها جوانب ترفيهية عديدة، فقد شهد مهرجان العلمين عرض مسرحية الشهرة للمخرج خالد جلال، وحفل كاسيت 90، وعلى مدار هذا الشهر سنشهد حفلات عديدة».
وتابع: «التنوع واحد من أهم العناوين البارزة المهمة في مدينة العلمين الجديدة التي تستهدف استقبال 3 إلى 4 ملايين نسمة بعد استكمال كل أعمال البناء والتشييد، وبها جامعة وتوفر فرص عمل، وشاهدنا هنا وجوها مصرية شابة مؤهلة متعلمة ومشرفة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة مدینة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مشاركون في المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة لـ«الاتحاد»: الإمارات منصة عالمية للحفاظ على التنوع البيولوجي
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة (IUCN) في العاصمة أبوظبي هذا العام، في حدث عالمي بارز يجمع خبراء البيئة والقادة الدوليين والمنظمات البيئية، لمناقشة التحديات البيئية الكبرى، ووضع حلول مبتكرة للحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية الحياة البرية.
وأكدت استضافة الإمارات هذا المؤتمر، التزام الدولة الراسخ بالاستدامة وحماية الموارد الطبيعية، كما تعكس مكانتها القيادية على المستوى الدولي في تبني الحلول العلمية والتكنولوجية المتقدمة لحماية البيئة.
وأوضح مشاركون في المؤتمر في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن الحدث يتيح فرصة لتعزيز التعاون بين الدول والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لتبادل أفضل الممارسات البيئية، ووضع استراتيجيات فعّالة لمواجهة التحديات العالمية.
وتعكس المشاريع البيئية المتقدمة التي تنفذها الإمارات التزام الدولة المستمر بالحفاظ على النظم البيئية المهمة.
وأشار مشاركون إلى أن المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة، يمثل فرصة فريدة لتسليط الضوء على الحلول العلمية والتقنية الرائدة في مجال حماية البيئة والحياة البرية.
الأنواع المهددة
وقالت ليڤ ليبرمان، مدير برنامج في منظمة Revive & Restore الأميركية: «إن العمل على دمج علم الجينوم في جهود الحفظ أسهم بشكل كبير في إنقاذ العديد من الأنواع المهددة، ونحن سعداء بالمشاركة في هذا المؤتمر الدولي، حيث يجتمع خبراء من مختلف أنحاء العالم لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات». وتابعت: «هذه زيارتي الأولى لمؤتمر الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، مشيدة بالجهود الكبيرة التي تبذلها دولة الإمارات في مجال الاستدامة وحماية البيئة».
التنوع البيولوجي
من جانبه، قال ياسين راسي، من أرشبيل، إن هذا المؤتمر يُعد اجتماعاً دولياً مهماً للحفاظ على الطبيعة والتنوع البيولوجي، ونحن ممتنون لكل الجهود المبذولة لإنجاح هذا الحدث. وأضاف: «إن أرشبيل تقدم مشروعاً فنياً يضم جزراً خيالية، كل جزيرة تتناول موضوعاً محدداً مثل التنوع البيولوجي أو المناخ، ونستخدم من خلال هذا العالم الخيالي الذكاء الاصطناعي والصور الجميلة لسرد قصص حقيقية عن المجتمعات والمنظمات غير الحكومية والقضايا البيئية المختلفة».
التغير المناخي
وقال فهمي سانا، ممثل شركة CLS الفرنسية المتخصصة في توفير حلول مبتكرة باستخدام الأقمار الصناعية لدعم جهود الحماية للأنواع، إن «منطقة الخليج العربي تُعد منطقة بالغة الأهمية للحفاظ على البيئة، وتعتبر الإمارات موقعاً ممتازاً لتجمع جميع المختصين في الشؤون البيئية، لا سيما أن الدولة تولي اهتماماً بالمسائل البحرية والجوية وحماية المواطن الطبيعية والأنواع بشكل عام».