بوسي توجه رسالة إلى شيرين عبد الوهاب: حرام اللي بتعمليه في نفسك وعايزين شيرين بتاعة زمان
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
وجهت الفنانة بوسي رسالة خاصة للنجمة شيرين عبد الوهاب معبرة عن حزنها لاختفائها من الساحة الفنية بعد أزمتها الأخيرة.
قالت بوسي في تصريحات لبرنامج عرب وود قائلة: «شيرين بعشقها وبعشق صوتها أصلا، بحبها أوي ومستخسراها وبقول حرام وأنا مش بحب اتدخل في الحياة الشخصية لحد لكن أنا هنا مش بكلمها كزميلة، أنا بتكلم كفنانة، محتاجينك ترجعي شيرين بتاعت زمان، شيرين اللي كانت مركزة في شغلها، شيرين اللي كانت بتحب مهنتها، اللي كانت بتحب الغناء وبتعمل حاجات حلوة تكسر الدنيا محتاجينها ترجع تاني، وربنا يارب يعملها كل الخير».
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
بدأ الخلاف الأخير بين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، يوم السبت الموافق 6 يوليو 2024، بعدما قدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب بلاغًا ضد طليقها الملحن حسام حبيب، تتهمه بالتعدي عليها بالضرب واحتجازها، داخل شقة مستخدمة كـ استوديو بمنطقة التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، قرابة الساعة 5 فجرًا، مما تسبب في إصابتها بجروح بفروة الرأس وتجمع دموي بعينها، وذلك بعدما احتجزها داخل الشقة.
آخر أعمال بوسيوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال بوسي طرحها لأغنية «زيه مين» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، والتي حققت نجاحا كبيرا.
وتضمنت كلمات أغنية «زيه مين» لـ بوسي الأتي: «مش هيجي زيه تاني، قلبي لسة بيتخطف، لو اسمه جه في لساني، دة صعب جداً يتنسي، ودة النسيان، متخلقش في يوم عشاني، لو قلبي طاوعني مرة، وميفكرش فيه، لقى عيني تخوني، وتجري وتدور عليه، لو عمر غاب، لو فين ما كان».
اقرأ أيضاًطلاق الفنانة بوسي من رجل الأعمال هشام ربيع
بعد شائعة انفصالهما.. أول تعليق من هشام ربيع زوج الفنانة بوسي ( صور)
«شيكات وإيصالات أمانة».. التحريات تكشف سبب القبض على زوج الفنانة بوسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بوسي شلبي بوسي الفنانة بوسي طليق بوسي المطربة بوسي اه يا دنيا بوسي حلقة بوسي بوسي أه يا دنيا بوسي المطربة بوسي العرافة بوسي في العرافة ازمة بوسي كلمات اغنية بوسي الجديدة بوسي وطليقها طليق بوسي فطين فطين طليق بوسي شیرین عبد الوهاب الفنانة بوسی
إقرأ أيضاً:
واشنطن لطهران: لا نسعى لتغيير النظام والضربة كانت رسالة ردع
يونيو 22, 2025آخر تحديث: يونيو 22, 2025
المستقلة/- في تطور دبلوماسي بارز وسط التصعيد العسكري الخطير بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر مطلعة أن واشنطن بعثت رسالة مباشرة إلى طهران تؤكد فيها أن الضربة الجوية الأخيرة ضد منشآت نووية إيرانية “ليست بداية لحرب شاملة”، وأنها “لا تهدف إلى تغيير النظام الإيراني”، في خطوة واضحة لاحتواء التوتر وتفادي مواجهة إقليمية مفتوحة.
وبحسب شبكة “سي بي إس” الأميركية، فقد أبلغت الإدارة الأميركية الحكومة الإيرانية بأن الضربة التي نُفذت فجر الأحد تمثل “الرد الكامل والمخطط له”، وأنه لا توجد نية حالياً لتصعيد إضافي. وذكرت مصادر دبلوماسية أن هذه الرسالة نُقلت عبر قنوات مباشرة، في محاولة للحد من تبعات الهجوم الأميركي الأخير.
وأكدت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، تولى نقل هذه الرسالة الحساسة، بتفويض من الرئيس دونالد ترامب، الذي يحاول من جهته الإبقاء على هامش ضئيل لأي حل دبلوماسي ممكن قد يسهم في تهدئة الأوضاع المتفجرة في المنطقة.
وقال مسؤول أميركي للصحيفة إن “الهدف من الضربة لم يكن تغيير النظام، بل توجيه رسالة ردع قوية بعد تصاعد الهجمات الإيرانية المتكررة”، مشددًا على أن الإدارة الأميركية لا تزال منفتحة على قنوات الاتصال في حال أبدت طهران استعدادًا لاحتواء الموقف.
ويأتي هذا التواصل بعد أيام من التصعيد غير المسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث شنت تل أبيب ضربات عنيفة وصفتها بأنها “الأكبر على الإطلاق داخل إيران”، أدت إلى مقتل عدد من القيادات العسكرية الإيرانية واستهدفت منشآت ومراكز بحث نووي.
في المقابل، ردت إيران باستهداف مواقع إسرائيلية بالصواريخ، مما دفع واشنطن للدخول المباشر على خط المواجهة بقصف منشآت نووية إيرانية، ما أثار مخاوف عالمية من اندلاع حرب إقليمية شاملة.
وفي تطور آخر، كشفت تقارير أميركية أن البيت الأبيض رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، في مؤشر على رغبة واشنطن في ضبط إيقاع التصعيد وعدم تجاوزه خطوطًا حمراء قد تؤدي إلى فوضى كبرى في الشرق الأوسط.
ورغم ذلك، شدد البيت الأبيض على أن “الولايات المتحدة لا تريد حربًا شاملة، لكنها لن تتردد في حماية قواتها ومصالحها في المنطقة”، في إشارة إلى استمرار حالة التأهب العسكري والدبلوماسي على حد سواء.