32 قتيلا على الأقل في هجوم على شاطئ في العاصمة الصومالية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
قتل 32 شخصا وأصيب آخرون في هجوم وقع في وقت متأخر الجمعة على شاطئ في العاصمة مقديشو، وذلك في آخر إحصائية.
وقالت شرطة العاصمة، إن عدد قتلى الهجوم على شاطئ بالعاصمة الصومالية ارتفع إلى 32 مدنيا على الأقل، وأصيب 63 آخرون في الهجوم.
وصرح المتحدث باسم الشرطة عبد الفتاح آدم في مؤتمر صحفي قائلا: "قتل أكثر من 32 مدنيا في هجوم المطعم وأصيب 63 آخرون"، مضيفا أن أحد المهاجمين فجر نفسه بينما قُتل ثلاثة آخرون.
وكانت صحيفة "غاروي" الصومالية قالت، إن ما لا يقل عن 20 شخصا لقوا حتفهم إثر تفجير انتحاري في العاصمة مقديشو، وأعلنت جماعة "الشباب" مسؤوليتها عن الهجوم.
وكتبت الصحيفة: "قتل ما لا يقل عن 20 شخصا في انفجار قوي هز فندق بيتش فيو الشهير على شاطئ ليدو بمقديشو مساء الجمعة".
وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أن قوات الشرطة انتشرت في محيط المنطقة المستهدفة، وتجرى عمليات تمشيط بحثا عن عناصر من جماعة "الشباب".
ويشهد الصومال، منذ عدة سنوات، صراعا داميا بين القوات الحكومية ومسلحي حركة "الشباب" التي تسعى للسيطرة على الدولة الواقعة في منطقة القرن الأفريقي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية مقديشو قتلى الصومالية الصومال قتلى مقديشو هجوم انتحاري المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على شاطئ
إقرأ أيضاً:
هجوم سيبراني من غزة يعطل مواقع رياضية إسرائيلية ويثير تحقيقات أمنية .. تفاصيل
صراحة نيوز- أفادت وسائل إعلام عبرية، يوم السبت، بأن عدة مواقع رياضية إسرائيلية شهيرة تعرضت لهجوم سيبراني واسع النطاق مصدره قطاع غزة، مما أدى إلى توقف بعضها مؤقتًا، في حين تم نشر رسائل سياسية على أخرى، وفقًا لصحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية.
وأوضحت الصحيفة أن الهجوم استهدف منصات إلكترونية رياضية تحظى بمتابعة كبيرة في تل أبيب، مما أدى إلى تعطل خدماتها لفترات متفاوتة.
وأشار التقرير إلى أن الجهات الأمنية الإسرائيلية فتحت تحقيقات موسعة لتقييم حجم الأضرار وكشف الجهة المنفذة، وسط تحذيرات من تصاعد تبادل الهجمات الإلكترونية في ظل استمرار التصعيد بين الطرفين.
ويأتي هذا الهجوم في سياق تصاعد التوترات، حيث تلجأ الأطراف المتنازعة إلى استخدام الهجمات الإلكترونية كوسيلة للتأثير على الرأي العام وزعزعة الاستقرار.