أحمد سعد وتامر مهدي وأسرة طارق يحيى في عرض مسرحية «الشهرة» بالعلمين
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
شهدت فعاليات مهرجان العلمين الجديدة فى نسخته الثانية، عرض العرض المسرحى الشهرة للمخرج خالد جلال، وشهد العرض حضور النجم أحمد سعد والمخرج تامر مهدي والملحن إيهاب عبد الواحد وأسرة الكابتن طارق يحيي.
وعاش جمهور مهرجان العلمين الجديدة خلال اليومين الماضيين ليلة كوميدية مع رقصات استعراضية قدمها المخرج الكبير خالد جلال ومجموعة من الممثلين الشباب في مسرحية الشهرة على المسرح الروماني بالمدينة التراثية، كما شهد العرض ليلة افتتاحخ حضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الأستاذ عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والدكتورة إيناس عبد الدايم رئيسة أكاديمية المتحدة للإعلام.
وبدأت مسرحية الشهرة بعرض استعراضي، للإعلان عن الحلم الجديد للنجومية والذي يظهر فيه مجموعة من الموهوبين وهم يقرأون الإعلان، ويتقدمون لملء طلبات الالتحاق في صورة غنائية يليها اختبارات القبول، وخروج الموهومين وبقاء الموهوبين ثم التعارف مع هيئة تدريس الفنون الشديدة الصرامة، ثم خطوات تحول الشباب داخل هذه المؤسسة وتدريبهم العنيف واستسلام غير الشغوفين بالفن وصمود كل من لديه القدرة والإصرار على تحقيق حلمه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد طارق يحيى العلمين الجديدة الشهرة
إقرأ أيضاً:
ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
قدّم إقليم غرب ووسط الدلتا - فرع ثقافة المنوفية، العرض المسرحي "الملك نارمر" على خشبة مسرح قصر ثقافة طنطا، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي لفرق الأقاليم للموسم المسرحي 2024-2025.
العمل من تأليف وإخراج محمود السبروت، موسيقى وألحان زياد هجرس، تصميم ديكور وملابس محمد سعد، استعراضات محمد المنوفي، وبطولة أحمد رجب، وأحمد عباس، ونهلة جمال، وأحمد شوقي، ومحمد عماد، ورنا جمال، وعدد من ممثلي الفرقة القومية بقصر ثقافة شبين الكوم.
أكد المخرج محمود السبروت، أنّ المسرحية تُعد محاولة فنية للتصدي لمحاولات طمس الهوية المصرية، خاصة عبر حركة الأفروسنتريك (المركزية الأفريقية) التي تسعى لنسب الحضارة المصرية القديمة إلى أصول أفريقية جنوبية.
وأوضح السبروت، أنّ العرض التاريخي يُلقي الضوء على شخصية الملك مينا (نارمر)، موحّد مصر العليا والسفلى، الذي خاض حروبًا عديدة لتوحيد البلاد، وبدأ بذلك عصر الأسرات الأولى (3150-2613 ق.م).
وأضاف السبروت أنّ العرض يهدف لتحفيز الجمهور على الاعتزاز بالحضارة المصرية الفرعونية، والبحث عن جذورها لاستعادة الهوية المفقودة.