صراحة نيوز – كاترين فوتران إعداد خطة طوارئ للإنفاق العسكري، في حال تعذّر إقرار ميزانية عام 2026 قبل نهاية السنة.

وأكد لوكورنو أن حماية الأمن السيادي والدفاع الوطني يجب أن تبقى بعيدة عن التجاذبات السياسية الداخلية، مشددًا على ضرورة ضمان استمرارية التمويل الدفاعي دون أي تعطيل.

.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

خبير اقتصادي:(30) تريليون ديناراً العجز العام بسبب الفشل والفساد

آخر تحديث: 1 دجنبر 2025 - 10:43 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير في الشؤون الاقتصادية، حيدر الشيخ، الاثنين، عن أحدث الأرقام المتعلقة بالإيرادات النفطية وغير النفطية، إضافة إلى حجم العجز المالي الذي يواجهه العراق خلال العام الحالي.وقال الشيخ في تصريح  صحفي، إن إيرادات صادرات النفط خلال الأشهر العشرة الماضية بلغت 89 تريليون دينار، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 105 تريليونات دينار مع نهاية العام”.وأضاف أن “الإيرادات غير النفطية ستصل بحلول نهاية السنة إلى 13 تريليون دينار”.وأوضح الشيخ أن “قرابة 80 تريليون دينار من إجمالي الإيرادات السنوية تُنفق على رواتب الموظفين والمتقاعدين وشبكة الحماية الاجتماعية، فيما يذهب المتبقي إلى النفقات العامة للدولة”.وأشار إلى “وجود عجز مالي يقدّر بـ30 تريليون دينار”، مرجعا ذلك إلى “حجم الإنفاق الجاري وعدم قدرة الحكومة على صرف مستحقات ومستلزمات عدد من الوزارات، وعلى رأسها وزارة الصحة، بسبب عدم إقرار جداول الموازنة حتى الآن”.ويشهد الاقتصاد العراقي منذ سنوات اعتمادا كبيرا على الإيرادات النفطية التي تشكل أكثر من 90% من موارد الدولة، ما يجعل المالية العامة شديدة التأثر بتقلبات أسعار النفط في الأسواق العالمية. ومع أن الحكومة أعلنت في السنوات الماضية خططا لزيادة الإيرادات غير النفطية، فإن مساهمتها ما تزال محدودة ولا تكفي لسد احتياجات الإنفاق العام المتزايد.وتعتمد الموازنة أيضا على باب الرواتب والتحويلات الاجتماعية الذي يمثل أكبر بنود الصرف، في حين تعاني الوزارات الخدمية، من نقص التمويل واستمرار تأخير صرف مستحقاتها بسبب عدم إقرار الجداول التفصيلية للموازنة.

مقالات مشابهة

  • متحدثة يونيفيل: نعمل في جنوب لبنان من أجل إقرار السلام
  • EDEX 2025| من جناح الإنتاج الحربي.. مباحثات مصرية–أردني لتصنيع أنظمة دفاعية مشتركة
  • الأردن: إقرار أولي لتعديل قانون يؤخر حبس المدين في قضايا النفقة .. ماذا يعني ذلك؟
  • وزير المالية أمام "الشورى": "ميزانية 2026" توفر الحماية الاجتماعية وتحافظ على الإنفاق في الخدمات الأساسية
  • خبير اقتصادي:(30) تريليون ديناراً العجز العام بسبب الفشل والفساد
  • نوة قاسم على الأبواب.. طوارئ بالإسكندرية استعدادًا لأصعب نوات الشتاء ضراوة
  • 26 ضحية جديدة في موجة الخطف الجماعي بنيجيريا
  • الاردن .. إقرار نظام ترخيص الأصول الافتراضية لسنة 2025
  • قطر الخيرية واليونيسيف تطلقان مشاريع طوارئ في باكستان