بـ «أقل مجهود».. منتخب مصر لكرة اليد يسحق الأرجنتين في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
نجح المنتخب المصري لكرة اليد، في الفوز على نظيره منتخب الأرجنتين، مساء اليوم الأحد، ضمن مباريات الجولة الخامسة بدور المجموعات في أولمبياد باريس 2024.
وشهدت نتيجة المباراة تفوق كبير للفراعنة بـ 34- 27 أمام الأرجنتين.
واعتمد المدير الفني لمنتخب مصر، كارلوس باستور، على منح اللاعبين الأساسيين راحة من المباراة ودفع ببعض اللاعبين البدلاء في المباراة.
ونجح المنتخب المصري لكرة اليد في الفوز بأول مبارياته في الأولمبياد أمام منتخب المجر بنتيجة 35 - 32، ثم تلقى هزيمة أمام في مباراته الثانية أمام منتخب الدنمارك في مباراة نارية بنتيجة 30- 27.
وتعادل المنتخب المصري لكرة اليد في مباراته السابقة أمام منتخب فرنسا صاحب الأرض والجمهور وأحد المصنفين لحصد ميدالية بنتيجة 26-26 فى ثالث مواجهات الأولمبياد، قبل أن يفوز المنتخب المصري على نظيره النرويجي في مباراة قوية بنتيجة 26 -25 لصالح الفراعنة.
ويحتل المنتخب المصري المركز الثاني برصيد 7 نقاط في المجموعة الثانية، بعد الفوز على المجر والنرويج والأرجنتين، والتعادل مع فرنسا، والخسارة أمام الدنمارك.
وتضم قائمة الفراعنة كلا من: كريم هنداوى ومحمد علي وعمر الوكيل وعلى زين وأحمد هشام دودو وعبد الرحمن فيصل ويحيى الدرع وسيف الدرع ويحيى خالد ومهاب سعيد ومحمد سند وإبراهيم المصرى وأحمد عادل ومحمد طارق.
وتلعب مصر فى أولمبياد باريس ضمن المجموعة الثانية بجانب منتخبات فرنسا والدنمارك والنرويج والمجر والأرجنتين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر الأرجنتين منتخب الأرجنتين أولمبياد باريس باريس ٢٠٢٤ منتخب مصر لكرة اليد مصر لكرة اليد أولمبياد باريس 2024 كارلوس باستور المنتخب المصری لکرة الید
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.