متى تبدأ المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة 2023
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثانية على أبواب البدايات بمجرد إنتهاء المرحلة الأولى من تنسيق الثانوية العامة 2023، وخلالها أشار د. أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عبر الصفحة الرسمية للوزارة على منصات التواصل الاجتماعي أن عدد الطلاب المُتقدمين لتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات بلغ حتى الآن 42 ألف طالب وطالبة على موقع التنسيق الإلكتروني للعام الجامعي الجديد 2023/2024.
أخبار متعلقة
تنسيق الجامعات الأهلية ٢٠٢٣ والأسعار .. الحد الأدنى للقبول والأقل سعرًا
هل ينخفض تنسيق الجامعات الأهلية؟.. تعرّف على مميزاتها و موقفها من الاعتماد الرسمي
منها عدم اصطحاب مدرس المادة أثناء الاطلاع .. ضوابط تظلمات الثانوية العامة برابط التقديم
إقبال طلاب الثانوية العامة على تنسيق الجامعات - صورة أرشيفية
متى تبدأ المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة 2023
تبدأ تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثانية بمجرد إنتهاء المرحلة الأولى المقرر انتهاؤها غدًا 9 أغسطس 2023، أقل من 24 ساعة، من ثم يبدأ الإعلان مباشرة عن بداية المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة 2023، بعد عقد مؤتمر من قبل أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لتحديد الحد الأدنى للمرحلة الأولى بتنسيق الجامعات 2023 لطلاب الثانوية العامة.
على أن يترتب عليها بداية أعمال مكتب تنسيق الجامعات 2023 بتسجيل رغبات الطلاب ضمن تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثانية 2023.
طلاب خلال تسجيل الرغبات بأحد معامل التنسيق
توقعات تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023
وفقاً للتوقعات سيكون الحد الأدنى للقبول في تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023 كالآتي:
لطلاب شعبة علمي علوم نحو 78%
لطلاب شعبة علمي رياضة نحو 77%
لطلاب الشعبة الأدبية نحو 68%.
طلاب يسجلون الرغبات بأحد معامل التنسيق
ماذا يحدث بعد تسجيل الرغبات؟
بعد تسجيل الرغبات يدخل الطالب مرة أخرى على موقع التنسيق؛ لمعرفة الكلية المرشح لها بـ تنسيق الكليات 2023، ومن خلالها تظهر له بطاقة الترشيخ الخاصة به، وهي ورقة تحمل بيانات الطالب ويستخدمها للتقديم بالكلية، فهي أهم الأوراق في العام الأول من الالتحاق بالجامعة.ويحصل عليها الطالب من نفس موقع تسجيل الرغبات، ثم تأتي مرحلة طباعة بطاقة الترشيح.
تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات تنسيق المرحلة الثانية الجالمعات الخاصة تنسيق المرحلة الثانية لطلاب الثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية للتنسيق التنسيق المرحلة الثانية للثانوية المرحلة الثانية للثانوية العامة المرحلة الثالثة للثانوية العامة المرحلة الثانية من تنسيق الجامعاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين للثانوية العامة 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية لطلاب الثانوية العامة التنسيق المرحلة الثانية للثانوية المرحلة الثانية للثانوية العامة المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات زي النهاردة من تنسیق الثانویة العامة 2023 المرحلة الثانیة من تنسیق العامة المرحلة الثانیة تسجیل الرغبات
إقرأ أيضاً:
معركة المرحلة الثانية في غزة
ستشهد غزة في الأيام القادمة، أو خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر الذي سيختم العام 2025، معركة المرحلة الثانية في مسار إنهاء الحرب التي اندلعت خلال السنتين الماضيتين، إثر عملية طوفان الأقصى في 7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
ففي هذه المعركة سيتقرّر مصير سلاح المقاومة، والوضع في القطاع، كما استمرار ما احتُلّ من أراضٍ فيه، الأمر الذي سيقرر مصير القضية الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال في القدس والضفة الغربية خلال السنوات العشر القادمة، فضلا عن تأثيره في مستقبل المنطقة العربية والإسلامية.
فهذا التقدير للموقف، سيتطلب أن تركز كل الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية وأحرار العالم في الالتفاف حول المقاومة والشعب في غزة.
والمقصود هنا جهود الذين ينتسبون للحق الفلسطيني، كما جهود من يقفون ضدّ الجريمة الدولية، التي أقامت الكيان الصهيوني من خلال عملية اقتلاع لثلثي الشعب الفلسطيني في 1948/1949، وإحلال مستوطنين جاء بهم الاستعمار البريطاني، ليقيموا الكيان الصهيوني بالقوّة السافرة، وبمخالفة للقانون الدولي وللعدالة والحق.
فهؤلاء وهؤلاء ممن ينتسبون إلى جبهة عدالة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وممن يرفضون ويناهضون جريمة الوجود الصهيوني في فلسطين، ويدينون الآن سيرته، بما يرتكب ويرتكب من جرائم إبادة، وقتل جماعي، وتدمير شبه شامل لقطاع غزة، واستيطان وضم للقدس والضفة الغربية، ومناطق الـ48، كما راح يشنّ الاعتداءات العسكرية على لبنان وسوريا واليمن، مهددّا كل البلاد العربية والإسلامية، بإخضاعها أمنيا له.
فعلى هؤلاء وهؤلاء، وبقولٍ واحد لا يقبل التردّد، أن يلتفوا حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، خلال الأيام والأسابيع القادمة، لإفشال ما يسمّى المرحلة الثانية. وذلك إذا أُريدَ لهذه المرحلة أن تحلّ كما يسعى نتنياهو، وكما يتواطأ ترامب ومساعدوه، بوضع قطاع غزة تحت وصاية أمريكية-صهيونية، وإبقاء الاحتلال الصهيوني مسيطرا على أجزاء من القطاع، إلى جانب تجريد غزة من سلاح المقاومة. ومن ثم وضع القطاع تحت الإبادة، والتنكيل والتهجير.
إن إفشال مشروع نتنياهو، والمؤيَّد جزئيا أو أكثر من قِبَل ترامب ومساعديه، يشكل الواجب الأول لكل مسعى سياسي فلسطيني، ولكل موقف عربي وإسلامي، ورأي عام عالمي، وذلك بالوقوف الحازم إلى جانب موقف المقاومة والشعب في غزة.
وهو الموقف الذي يريد للمرحلة الثانية، أن تتم على أساس الوقف التام للحرب، والانسحاب الكامل من قِبَل الاحتلال، وتأمين دخول المساعدات من دون أيّة سلطة للجيش الصهيوني عليها، والحفاظ على سلاح المقاومة، كضمان لمواجهة أيّ عدوان عليها وعلى الشعب وضمان الأمن الداخلي، فضلا عن تثبيته كحق يقتضيه القانون الدولي في مقاومة الاحتلال.
حقا إنها لمعركة حاسمة في مواجهة الحلّ الذي سيكون عليه الوضع في قطاع غزة، للمرحلة القادمة، كما مستقبل الوضع في القدس والضفة الغربية. ومن ثم فكل جهد ونشاط يجب أن يدعما الالتفاف حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، وما يجب أن يتهيأ من إعداد للمقاومة والانتفاضة في الضفة الغربية، المعرضة للضم وشعبها للتهجير.