30 ملعب في الساحات البلدية بالطائف تحتضن المنافسات الرياضية الشبابية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
شهدت ملاعب الساحات البلدية التابعة لأمانة الطائف منافسات الألعاب الجماعية (كرة القدم - الطائرة - السلة) طوال صيف العام الجاري، وتنافست فرق بمختلف الأعمار في مباريات تقام على مدار اليوم، في أكثر من 30 ملعباً رياضياً للرياضات الفردية والجماعية المختلفة، وأيضًا مضامير المشي والهرولة، حيث يستفيد من هذه الساحات أكثر من 20 ألف شاب كل أسبوع من هذه المرافق الترويحية، والتي تعمل الأمانة على تعزيز خدماتها فيها بشكل مستمر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يستفيد من هذه الساحات أكثر من 20 ألف شاب كل أسبوع - اليومبرنامج الصيانة الشاملةوقد نفذت فرق الصيانة بالإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة في الأمانة برنامجاً شاملاً لصيانة الساحات البلدية ومرافقها الرياضية على مدار الصيف الحالي، وأنجزت أكثر من 700 مهمة عمل ببرنامج الصيانة والتأهيل ضمن الخطط الميدانية للصيانة الدورية للملاعب الرياضية ومرافقها المساندة، لضمان كفاءة جميع الساحات الرياضية على مدار اليوم واستيعاب الشباب الذين يقضون أوقات فراغهم في منافسات كروية ممتعة.
أخبار متعلقة قائد الجيش في بنجلاديش يعلن عن تشكيل حكومة مؤقتة"الفاو": السودان يواجه أسوأ مستويات الجوعالنيابة العامة: إيقاف مواطن متهم بتزوير شيكات مصرفية بقيمة 40 مليون دولاروشملت الأعمال المنجزة صيانة الأسوار الخارجية والفواصل الداخلية وأعمدة الإنارة والمظلات والأرضيات المطاطية والتمديدات الكهربائية والبوابات والمدرجات والنجيلة الصناعية في 14 ساحة بلدية داخل المدينة والضواحي المحيطة بها، وتعمل الأمانة على تحسين الخدمات المقدمة بهذه الساحات من خلال فرق تعمل على رصد الملاحظات وتحديد آليات المعالجة والتي تضمن استمرارية تقديم الخدمات بشكل جيد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات عبدالعزيز العمري الطائف أمانة الطائف الألعاب الجماعية مباريات أکثر من
إقرأ أيضاً:
صورة متداولة لفتاة تحتضن شاشة حاسوب تُظهر صدام حسين تثير تفاعلًا واسعًا
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية صورة لفتاة مستلقية على سريرها، وقد وضعت بجوارها حاسوبًا محمولًا يُظهر صورة للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في وضعية تُشبه النوم، كما لو أنه يشاركها اللحظة.
الصورة، التي تحمل طابعًا رمزيًا عاطفيًا وساخرًا في آنٍ معًا، أثارت جدلًا واسعًا وتفاعلًا كبيرًا، بين من رأى فيها تعبيرًا عن الحنين إلى الرموز التاريخية، ومن اعتبرها جزءًا من موجة “الميمات” الساخرة التي تنتشر في الفضاء الرقمي العربي.
ورغم عدم معرفة المصدر الأصلي للصورة أو خلفيتها الدقيقة، فإن رمزية المشهد أثارت اهتمامًا ثقافيًا وشعبيًا، لا سيما أن الرئيس الراحل صدام حسين لا يزال يُثير مشاعر متباينة في الرأي العام العربي، تتراوح بين الجدل السياسي والنوستالجيا الشعبية.
وقد أعادت الصورة طرح تساؤلات حول كيفية استحضار الشخصيات التاريخية في الفضاء الرقمي بأساليب جديدة، تمزج بين الجدية والعبث، والحنين والكوميديا، ضمن سياق ثقافة الإنترنت الحديثة.