4 قتلى في صفوف حزب الله بضربة إسرائيلية.. والرد بـ"البركان"
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
قتل 4 مقاتلين في حزب الله بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا جنوبي لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية.
وأعلنت الوزارة أن غارة إسرائيلية "استهدفت منزلا في بلدة ميفدون، أدت إلى استشهاد 4 أشخاص".
وأكد مصدر أمني لبناني لـ"فرانس برس"، أن "القتلى الأربعة مقاتلون في حزب الله".
وفي المقابل، قال حزب الله إنه قصف بصواريخ "بركان" تجمعا للجنود الإسرائيليين قرب موقع بركة ريشا.
وخلال الأيام القليلة الماضية، دعا عدد كبير من الدول مواطنيها لمغادرة لبنان، كما أعلنت شركات طيران عدة وقف رحلاتها إلى المنطقة.
وتصاعدت التوترات في الشرق الأوسط، منذ اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، بعد يوم من غارة إسرائيلية جنوبي بيروت قتلت القيادي العسكري البارز في حزب الله فؤاد شكر.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حزب الله بركان فؤاد شكر لبنان حزب الله إسرائيل حزب الله بركان فؤاد شكر أخبار إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
مسيّرة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية جنوب لبنان
ذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
ولاحقا ، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.