حظك اليوم الأربعاء| توقعات الأبراج الهوائية.. السيطرة على الغضب والتوتر الحل الأمثل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الأبراج الهوائية هي مجموعة قوية ضمن الأبراج الأثني عشر والتي تضم برج الجوزاء والميزان والدلو، ويعرف أصحاب هذه المجموعة بتكوين العلاقات الاجتماعية، وهم قابلون للتغير ماهرون في البحث والتعبير عن أنفسهم، كما أن مزاجهم المتقلب الذي يتحكم في أفعالهم.
الأبرج الهوائية.. يبدأ برج الجوزاء من 21 مايو إلى 20 يونيو، والميزان يبدأ من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر، والدلو يبدأ من 19 يناير إلى 20 فبراير
توقعات برج الجوزاء اليوم الأربعاء 7 أغسطس
الضغط من أجل إكمال المهام غير المكتملة والبدء في مهام جديدة يؤدي إلى ارتفاع المشاعر يا برج الجوزاء، من المرجح أن يشعر الجميع، بما فيهم أنت، بالتعب والتوتر، وقد تندلع المشاجرات، وقد يكون من الأفضل أن تركز على المهام التي بين يديك وتتجاهل المشاحنات الصغيرة التي تنشأ من حولك سيؤدي ذلك إلى خفض ضغط دمك وطمأنة الأشخاص الذين ترغب في إثارة إعجابهم.
الإرهاق والإجهاد الناتج عن ذلك وتوتر الأعصاب قد يؤدي إلى صداع التوتر اليوم، لمواليد برج الميزان وقد تكون فكرة جيدة أن تبدأ يومك بتنظيم نفسك والتركيز على المهام الأكثر إلحاحًا، ولا تقلق إذا كان عليك ترك بعض منها لوقت لاحق، وهناك احتمال أن يدخل الآخرون من حولك في جدالات ساخنة إلى حد ما والبقاء للخروج منه وهذا من شأنه أن يجعلك تشعر بأنك أسوأ.
من المرجح أن تجعلك الأحلام الواضحة تستيقظ وأنت تشعر بالغضب دون سبب واضح يا برج الدلو، وقد ترغب في إلقاء نظرة فاحصة على أحلامك ومحاولة تحليلها حتى تتمكن من فهم مصدر غضبك وأفضل طريقة للتغلب عليه وفي وقت لاحق اليوم، من المرجح أن يتبين أن بعض الأخبار المقلقة حول المال لا أساس لها من الصحة، لذلك لا تشعر بالتوتر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأبراج الهوائية حظك اليوم الأبراج الهوائية حظك اليوم حظك اليوم الأربعاء حظك اليوم برج الجوزاء برج الجوزاء حظك اليوم الأربعاء برج الجوزاء برج الجوزاء اليوم برج الميزان حظك اليوم برج الميزان حظك اليوم الأربعاء برج الميزان برج الميزان اليوم برج الدلو حظك اليوم برج الدلو حظك اليوم الأربعاء برج الدلو برج الدلو اليوم الیوم الأربعاء برج الجوزاء
إقرأ أيضاً:
قرار حظر السفر يشعل الغضب الدولي.. اتهامات بالتمييز والعنصرية
أثار قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض حظر كامل على دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، بينها خمس دول عربية، موجة انتقادات واسعة، على رأسها من إيران التي وصفت القرار بأنه “عنصري” ويعكس “عداءً عميقاً تجاه الإيرانيين والمسلمين”.
وبرر البيت الأبيض القرار بتصاعد التهديدات الأمنية القادمة من دول تعاني انهياراً في مؤسساتها، وسط انتشار جماعات مسلحة عابرة للحدود تضعف سيادة الدولة وتعرض الأمن الأميركي للخطر.
وكانت الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية في طليعة المنددين، حيث دعتا واشنطن إلى مراجعة القرار، مشيرتين إلى أن مثل هذه السياسات تغذي خطاب الكراهية وتعزز الانقسامات العرقية والدينية، كما أبدت حكومات بعض الدول المشمولة بالحظر استياءها الشديد، معتبرة الخطوة “إهانة غير مبررة” لمواطنيها و”ضربة للعلاقات الثنائية”.
كما أثار القرار أيضاً احتجاجات شعبية في عدد من المدن الأميركية، حيث خرج مئات المتظاهرين إلى الشوارع تنديداً بما وصفوه بـ”سياسات إقصائية” و”إجراءات غير إنسانية” تؤثر على أسر وجاليات بأكملها.
واعتبر الباحث في شؤون الجماعات المتشددة أحمد بان أن القاسم المشترك بين الدول المحظورة هو غياب الدولة الوطنية، وبروز فواعل غير حكومية مثل الميليشيات والتنظيمات المتطرفة، ما يصدّر “صورة فوضوية تدفع الدول الكبرى إلى اتخاذ تدابير احترازية”، وأضاف أن هذه التنظيمات أسهمت في تعقيد حياة الشعوب ومصادرة حرياتهم، وهو ما أدى إلى نفور المواطنين منها، وليس العكس، كما تزعم بعض الجماعات حين تحاول استغلال قرارات مثل الحظر لتغذية سردية “الاضطهاد” و”الإسلاموفوبيا”.
وفي تحليله لسياسات الغرب، انتقد بان تعامل الولايات المتحدة وحلفائها مع ملف الإرهاب، قائلاً إن “بعض القوى الكبرى استثمرت في ورقة الإرهاب لتوسيع نفوذها بدلاً من دعم الدولة الوطنية”، داعياً إلى شراكة جديدة مع العالم العربي تركز على تعزيز الاستقرار ومواجهة التطرف بعيداً عن منطق “إدارة الفوضى”.
وحذر بان من الخطابات “المراوغة” التي تنتهجها بعض الجماعات المتشددة لكسب تعاطف الغرب، مشدداً على غياب أي مراجعات فكرية جادة أو التزام حقيقي بمبادئ التعددية والدولة.
يذكر أن الدول المشمولة بالحظر هي: إيران، ليبيا، الصومال، السودان، اليمن، أفغانستان، ميانمار، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، وهايتي. كما شمل القرار قيوداً جزئية على سبع دول إضافية، هي: بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توغو، تركمانستان، وفنزويلا.