البلاد – جدة

أعلن صندوق البحر الأحمر، فتح باب التسجيل في المرحلة الرابعة المخصصة لدعم مشاريع الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، التي تستمر حتى 21 أغسطس 2024.

ويستقبل الصندوق طلبات التقديم من مخرجين من أصول وجنسيات عربية وأفريقية، فاتحًا أبوابه للمشاريع الروائية الطويلة التي لا تقلّ مدّتها عن 60 دقيقة، جنبًا إلى جنب مع المشاريع الوثائقية وأفلام التحريك.

ويُقدم الصندوق، الدعم للمشاريع بعد إتمام تصويرها، والتي تحتاج لإنهاء عمليات قيد الإنجاز، وذلك لتصل إلى النسخة النهائية، التي تشمل الأفلام الطويلة، التي لا تقل عن 60 دقيقة، سواءً الروائية أو التحريك، من مخرجين عرب، أو من أصول عربية، أو من جنسية أفريقية.

ويُعدّ صندوق البحر الأحمر قوة ديناميكية في تمويل الأفلام العربية والأفريقية، ويعمل عبر أربع دورات، تشمل دعم المشاريع في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج.

يذكر أن الصندوق منذ انطلاقه في 2021، قام بدعم أكثر من 250 فيلماً، وأطلق مبادرات لدعم صناعة السينما؛ منها الاحتفاء بالمرأة وتمويل أفلام التخرج.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

النرويج.. الصندوق السيادي يتوقع التخارج من شركات إسرائيلية

قال تروند غرانده، نائب الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، إن الصندوق يتوقع التخارج من المزيد من الشركات الإسرائيلية في إطار مراجعته الجارية للاستثمارات هناك على خلفية الوضع في غزة والضفة الغربية.

وأضاف غرانده: "سنواصل تبسيط المحفظة الاستثمارية الإسرائيلية، ولكن علينا إجراء مراجعة شاملة أولًا".

جاء ذلك في وقت أعلن فيه صندوق الثروة السيادية النرويجي أنه حقق 68 مليار دولار أرباحًا في النصف الأول من العام، بدعم من أسهم القطاع المالي.

وأوضح الصندوق السيادي النرويجي، الذي تبلغ قيمته 2 تريليون دولار، وهو الأكبر في العالم، اليوم الثلاثاء، أنه حقق أرباحا بلغت 698 مليار كرونة نرويجية، أي ما يعادل 68.28 مليار دولار، في النصف الأول من العام، مدعوما بعوائد قوية لأسهم القطاع المالي.

وكان مديرو صندوق الثروة السيادي النرويجي أعلنوا أمس الاثنين بيع حصص الصندوق في 11 شركة إسرائيلية، في إطار تقليص استثمارات الصندوق في إسرائيل بسبب حربها في قطاع غزة، حيث قال نيكولاي تانغن، الرئيس التنفيذي لإدارة استثمار بنك النرويج المركزي، التي تدير ما يعرف باسم صندوق النفط: "تم اتخاذ هذه الإجراءات استجابةً لظروف استثنائية. الوضع في غزة يُمثل أزمة إنسانية خطيرة".

 

وأضاف: "نحن نستثمر في شركات تعمل في بلد في حالة حرب، وقد تدهورت الأوضاع في الضفة الغربية وغزة مؤخرًا. واستجابةً لذلك، سنعزز إجراءات العناية الواجبة لدينا".

واليوم أيضا، كشف الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي أن "الاستثمار في شركة بيت شيمش القابضة (الإسرائيلية) بدأ بعد شهر من بدء الحرب على غزة".

وأشار الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي إلى أنه لا يخطط للاستقالة، لكنه أكد "نتوقع سحب استثماراتنا من المزيد من الشركات التي تعمل في إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • الوزراء: حزمة تحفيزية لدعم الاقتصاد الوطني وتشجيع الإنتاج المحلي في موازنة 2026/2025
  • الفلسفة وأفلام الغرب الأمريكي
  • صندوق النقد العربي يتوقع نمو الاقتصاد الليبي بنسبة 14.3% في 2025
  • صندوق المعونة يقدم دعماً طارئاً لأسرة تضرر منزلها في الرويشد بسبب الأحوال الجوية
  • النرويج.. الصندوق السيادي يتوقع التخارج من شركات إسرائيلية
  • أكبر صندوق سيادي في العالم يقاطع 11 شركة إسرائيلية
  • صندوق الثروة النرويجي يبيع حصصه في 11 شركة إسرائيلية
  • "صندوق الثروة" من بنك مسقط يُخصِّص أول توزيع مرحلي للأرباح لحملة الوحدات
  • وزير العمل: صندوق التأهيل أنفق 325 مليون جنيه لدعم منظومة التدريب المهني
  • رابط التقديم لمشروع "بناء الصلادة الاقتصادية" لدعم المشاريع النسائية في غزة