فيديو.. زلزالان قويان يضربان قبالة ساحل اليابان
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
ضرب زلزالان بقوة 6.9 و7.1 درجات تواليا قبالة جزيرة كيوشو في جنوب اليابان، اليوم الخميس، وفق ما أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية.
وقال مركز التحذير من تسونامي في المحيط الهادئ إنه لا تهديد فوريا بحدوث موجات مد عاتية "تسونامي" بسبب الزلزالين.
غير أن اليابان كانت قد أصدرت عقب الزلزال الأول تحذيرا من تسونامي، في عدة مناطق بجزيرتي كيوشو وشيكوكو في جنوب غرب البلاد، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية.
وأشارت تقارير إلى وصول موجد تسونامي إلى محافظة ميازاكي في جنوب غرب اليابان.
ولم يعرف بعد ما إذا كان أي من الزلزالين قد تسبب بحدوث أضرار أو سقوط ضحايا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تسونامي المحيط الهادئ اليابان الزلزال كيوشو شيكوكو ميازاكي أخبار اليابان أخبار الزلازل زلزال في اليابان تسونامي تسونامي المحيط الهادئ اليابان الزلزال كيوشو شيكوكو ميازاكي اليابان
إقرأ أيضاً:
كارثة في جولدمور.. البحر يبتلع 7 شبان من أبناء الممدارة خلال نزهة مأساوية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
تحولت نزهة بحرية صباحية إلى مأساة مفجعة، بعدما لقي سبعة شبان من حي الممدارة مصرعهم غرقًا في ساحل جولدمور بمديرية التواهي في محافظة عدن، خلال محاولتهم السباحة وسط أمواج البحر العاتية، صباح الجمعة.
ووفقاً لشهود عيان، دخل الشبان مياه البحر في وقت مبكر من الصباح، دون إدراكهم لخطورة التيارات البحرية الشديدة التي تضرب الساحل هذه الأيام بسبب اضطراب البحر وارتفاع الأمواج، ما أدى إلى انجرافهم بسرعة نحو العمق وسط صرخات استغاثة لم تجد من ينقذهم في الوقت المناسب.
وقال عدد من الشهود إن بعض الشبان المتواجدين في الموقع حاولوا التدخل لإنقاذ الغرقى، إلا أن التيارات العنيفة حالت دون ذلك. ووصف أحدهم اللحظات قائلاً: “كانوا يضحكون ويمرحون، وفجأة تحولت لحظاتهم الجميلة إلى مأساة لا تُنسى… البحر ابتلعهم أمام أنظارنا”.
وتفيد المعلومات الأولية أن الضحايا جميعهم من شباب حي الممدارة، وتتراوح أعمارهم ما بين 15 و22 عامًا. ولا تزال فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث وانتشال الجثث، وسط حالة من الصدمة والحزن خيمت على الحي الذي فقد مجموعة من أبنائه في لحظات مأساوية.
ويُعد ساحل جولدمور من أبرز المقاصد البحرية في عدن، إلا أن مواسم اضطراب البحر تشكل فيه خطرًا كبيرًا على مرتاديه، في ظل غياب الإجراءات الوقائية الكافية ووسائل الإنقاذ السريعة.
وتزايدت الدعوات المجتمعية عقب الحادثة للسلطات المحلية باتخاذ تدابير عاجلة لحماية أرواح المواطنين، من خلال نشر فرق إنقاذ مدربة بشكل دائم، وتثبيت لافتات تحذيرية واضحة في النقاط الخطرة، إلى جانب حملات توعية مستمرة حول مخاطر السباحة في أوقات اضطراب البحر.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري