أفادت وسائل إعلام برازيلية اليوم الجمعة بأن طائرة مدنية من المرحج أن يكون على متنها عشرات المسافرين تحطمت.

وظهر على وسائل التواصل الاجتماعي تسجيل مصور يظهر طائرة مدنية لحظة سقوطها.

وقالت بوابة "G1" إن طائرة تقل 58 راكبا و4 من أفراد الطاقم تحطمت يوم الجمعة في ولاية ساو باولو البرازيلية.

وبحسب شركة الطيران "Voepass"، المالكة للطائرة، فهي طائرة ركاب ذات محرك توربيني، من طراز ATR-72، أقلعت من كاسكافيل بولاية بارانا متجهة إلى غوارولوس في ساو باولو.

ووفقا للوكالة الوطنية للطيران المدني (Anac)، فإن هذا الطراز يتسع لـ 68 راكبا، ولا توجد حتى الآن معلومات عن الضحايا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البرازيل

إقرأ أيضاً:

محادثات نووية في جنيف.. أوروبا تطالب بضمانات مدنية من إيران بشأن برنامجها النووي

تعتزم وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا عقد محادثات نووية مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، في جنيف، بهدف الحصول على ضمانات قاطعة بأن برنامج إيران النووي مخصص للأغراض المدنية فقط.

وأوضح مصدر دبلوماسي ألماني لوكالة “رويترز” أن اللقاء سيبدأ باجتماع مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، قبل عقد اجتماع مشترك مع الجانب الإيراني، مشيراً إلى أن هذه المحادثات تأتي بالتنسيق مع الولايات المتحدة، وسيتبعها حوار على مستوى الخبراء.

وكان عراقجي أكد الأربعاء التزام إيران بالدبلوماسية، مشدداً على أن الرد الإيراني يقتصر حالياً على إسرائيل فقط وليس على الدول التي تدعمها، كما نقلت وكالة “تسنيم” عن عراقجي قوله إن طهران لم تتخل عن المفاوضات مع واشنطن، لكنها تركز حالياً على مواجهة “العدوان الإسرائيلي”، الذي شمل ضربات استهدفت منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية ومدنية إيرانية، واصفاً هذه الهجمات بأنها “ضربة غير مسبوقة للدبلوماسية”، ومطالباً المجتمع الدولي ومجلس الأمن بإدانة هذا العدوان.

في المقابل، أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى رفضه لأي محاولة تغيير النظام في إيران عن طريق القوة العسكرية، مؤكداً ضرورة العودة السريعة إلى طاولة المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة لوقف التصعيد في المنطقة.

وأضاف ماكرون أن بلاده لا تريد أن تمتلك إيران سلاحاً نووياً، ودعا إلى وقف الأعمال العسكرية التي تستهدف المدنيين وتغيير النظام، محذراً من عواقب غير محسوبة لأي تدخل عسكري.

تأتي هذه التطورات في وقت أفادت تقارير بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ كبار مساعديه بموافقته على خطط محتملة لمهاجمة إيران، لكنه أرجأ القرار النهائي آملاً في تراجع طهران عن برنامجها النووي، في حين وصفت الخارجية الإيرانية المحادثات النووية الأخيرة مع واشنطن بأنها فقدت معناها بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة داخل إيران.

مقالات مشابهة

  • الراتب الكبير يمنع الزمالك من التعاقد مع بينتو
  • مقتل 8 أشخاص بعد تحطم منطاد هواء ساخن في البرازيل
  • عاجل.. هبوط اضطراري لطائرة تابعة للخطوط السعودية في إندونيسيا
  • مصرع 8 أشخاص في تحطم منطاد هواء ساخن بالبرازيل
  • ‏انفجار طائرة مسيرة إيرانية في مدينة بيسان في منطقة الأغوار الشمالية
  • مليشيا درع الوطن تنهب المسافرين بالوديعة
  • قصف إيراني إٍسرائيلي متبادل والاحتلال يستهدف مستشفى في طهران
  • استهداف مفاعل ديمونة النووي في إسرائيل
  • الجيش الإسرائيلي: 60 طائرة حربية نفذت غارات ليلية استهدفت عشرات الأهداف بإيران
  • محادثات نووية في جنيف.. أوروبا تطالب بضمانات مدنية من إيران بشأن برنامجها النووي