خواكين فينيكس ينسحب من أحدث أفلامه بشكل مفاجئ.. والمنتجون: كابوس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
انسحب النجم خواكين فينيكس بشكل مفاجئ من فيلم الرومانسية الذي يحمل توقيع المخرج تود هاينز قبل أيام قليلة من الموعد المقرر لبدء تصويره، مما تسبب في تأجيل الفيلم إلى أجل غير مسمى، وفقا لما نشره موقع مجلة «بيبول».
وكشفت المنتجة كريستين فاشون انسحاب بطل الفيلم، وهو الأمر الذي وصفته بـ «الكابوس»، حيث سيتسبب انسحاب خواكين فينيكس من الفيلم إلى خسائر كبيرة للمنتجين، حيث جاء انسحابه قبل خمسة أيام من بدء الإنتاج في جوادالاخارا بالمكسيك، في الوقت الذي سافر فيه فريق الإنتاج إلى المكسيك وقاموا ببناء الديكورات وتجهيز كل فريق العمل، وحتى الآن لم يتم الكشف عن سبب الانسحاب.
وكانت أحداث الفيلم تدور في ثلاثينيات القرن العشرين حول رجل يفر برفقة صديقه إلى المكسيك، وكشف المخرج تود هاينز في تصريحات سابقة أن «فينيكس» كان متحمس للمشروع بشكل كبير، قائلا: «التجربة بأكملها مدفوعة بخواكين.. مدفوعة بجرأته ورغبته في تجاوز الحواجز والدخول في الأماكن غير المريحة حول هذه العلاقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خواكين فينيكس هوليوود خواکین فینیکس
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.