وزير الخارجية البريطاني يعرب عن فزعه إزاء الهجوم الإسرائيلي على مدرسة «التابعين» بغزة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم السبت، عن شعوره بالفزع إزاء الهجوم الإسرائيلي على مدرسة «التابعين» في قطاع غزة، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني وإصابة المئات، داعيا إلى وقف فوري لإطلاق النار.
وقال لامي - في منشور عبر موقع «إكس» للتواصل الاجتماعي أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) - إنه يشعر بالفزع إزاء الهجوم العسكري الإسرائيلي على مدرسة التابعين والخسائر المأساوية في الأرواح.
وأضاف وزير الخارجية البريطاني: «نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار لحماية المدنيين وتحرير جميع الرهائن وإنهاء القيود على المساعدات»، داعيا إسرائيل إلى ضرورة الالتزام بالقانون الدولي الإنساني.
كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت، فجر اليوم السبت، مجزرة جديدة في مدرسة "التابعين" التي تؤوي نازحين في حي "الدرج" بمدينة غزة، أسفرت عن استشهاد أكثر من 100 مواطن فلسطيني وإصابة المئات.
اقرأ أيضاًحزب الله يدين استهداف مدرسة «التابعين»: نطالب كل الأحرارا للاحتجاج ضد الاحتلال
نقابة المحامين تندد بمجزرة مدرسة «التابعين» في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي قصف مدرسة قصف مدرسة نازحين قطاع غزة مجازر مجازر الاحتلال مجزرة مجزرة صلاة الفجر مدرسة مدرسة التابعين في غزة مدرسة الأونروا مدرسة التابعين مدرسة التابعين وسط مدينة غزة مدرسة شرقي غزة مدرسة نازحين وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي وسط مدينة غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: نتمسك بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني
أكد وزير الخارجية الفرنسي «جان نويل بارو» أن بلاده متمسكة بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، مشددا على ضرورة توفير الظروف لقيام الدولة الفلسطينية.
وقال بارو في تصريح لقناة «العربية الحدث» الاخبارية، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا تلعب دورها عندما دعت مع المملكة العربية السعودية إلى عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة، مؤكدا أهمية حشد الشركاء الدوليين بطريقة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية وذلك لتحقيق مصلحة أمن إسرائيل ودعم الطموح المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأضاف وزير الخارجية الفرنسي أن باريس تعمل على ضمان خروج المؤتمر ـ الذي سينعقد خلال 15 يوما في نيويورك ـ بنتائج طموحة تحقق هذا الهدف.
في سياق آخر، أكد وزير الخارجية الفرنسي أن بلاده لن تردد في إعادة فرض العقوبات التي رفعتها عن إيران قبل 10 سنوات حال هددت المصالح الامنية الفرنسية، قائلا «إنه من غير المقبول أن تحصل إيران على سلاح نووي، فهي مسألة تتعلق بالأمن القومي الفرنسي».
وأضاف قائلا «اذا لم نستنتج من تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مصالح فرنسا الأمنية محفوظة فلن نتردد لحظة في إعادة فرض كل العقوبات التي رفعناها عن إيران قبل عشر سنوات».
نويل بارو: الاقتراح الفرنسي الأمريكي لوقف إطلاق النار في لبنان ما زال مطروحا على الطاولة
أسرار الانتفاضة الأوروبية ضد الجرائم الإسرائيلية
فرنسا على مقربة من الاعتراف بالدولة الفلسطينية
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!