محافظ أسيوط: مواصلة رفع نواتج تطهير الترع والمصارف بمركز البداري
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط، على مواصلة رفع نواتج تطهير الترع والمصارف بقرى مركز البداري وذلك عقب تطهير ونزع الحشائش بالتنسيق مع مديرية الري والجمعيات الزراعية والوحدات المحلية القروية
وفي هذا الإطار قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة البداري برئاسة محمد حسن الديب رئيس المركز برفع مخلفات لنواتج تطهير الترع والمصارف لرفع كفاءة الطرق والحفاظ على نظافة الشوارع وعدم انتشار الأمراض باستخدام معدات الحملات الميكانيكية بالمركز لوادر، حاويات، سيارات الوحدات المحلية والقروية والتي تم إجرائها حفاظًا على نظافة البيئة وعدم انتشار الأمراض
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط البيئة الترع والمصارف الامر افة الأمراض الجمعيات الزراعية البداري التنس الحفاظ على الحشائش الزراعية القروي الحملات الم الديب الزراعي المحلي الطرق الشوا اللواء هشام ابو النصر
إقرأ أيضاً:
أوضاع مأساوية.. أونروا تحذر من انتشار الأمراض داخل قطاع غزة
أكد الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن قطاع غزة يشهد فصلًا جديدًا من المعاناة المتفاقمة نتيجة المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة، مشيرًا إلى أن نداءات الاستغاثة تتصاعد في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها النازحون.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الوضع مأساوي للغاية، وهو ما كانت الوكالة قد توقعته مسبقًا، مما دفعها إلى شراء خيام ومواد إيواء تكفي 1.3 مليون فلسطيني.
وأوضح أبو حسنة أن الأمطار الغزيرة أدت إلى اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الأمطار، ما تسبب في اجتياح آلاف الخيام داخل مواقع النزوح.
وأضاف أن هذا الوضع سيؤدي إلى إصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين بالأمراض، خاصة وأن النازحين يفتقرون إلى الأغطية والملابس وحتى الخيام الصالحة للاستخدام، إذ أصبحت معظمها بالية نتيجة التنقل المتكرر والنزوح المتواصل.
وأشار إلى أنه رغم السماح بإدخال عشرات الآلاف من الخيام إلى القطاع، فإن الحاجة الفعلية تصل إلى مئات الآلاف، خصوصًا في ظل انتشار آلاف الخيام على بعد 5 أمتار فقط من شاطئ البحر، حيث تهددها الأمطار والأمواج وحالات المد البحري.
وشدد على أن البنية التحتية المدمرة بالكامل، ولا سيما شبكات الصرف الصحي، لم تعد قادرة على امتصاص مياه الأمطار أو تصريفها كما كان يحدث قبل السابع من أكتوبر، مما أدى إلى غرق الشوارع والخيام وازدياد تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة.