المناطق_متابعات

أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأحد، ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجنود الروس منذ بداية الحرب في فبراير 2022، إلى نحو 590 ألفا و920 جنديا، بينهم 1220 لقوا حتفهم، أو أصيبوا بجروح خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

 

أخبار قد تهمك الصناعات الجلدية… موروث شعبي يعبر عن الحرفية والأصالة في نجران 11 أغسطس 2024 - 1:03 مساءً السجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية: 170 متبرعاً يمثلون أملًا للمرضى 11 أغسطس 2024 - 1:00 مساءً

وجاء ذلك وفقا لبيان نشرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم) اليوم الأحد.

 

وبحسب البيان، دمرت القوات الأوكرانية 8447 دبابة، منها 6 دبابات أمس السبت، و16363 مركبة قتالية مدرعة و16663 نظام مدفعية و1143 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و918 من أنظمة الدفاع الجوي، و2425 صواريخ كروز.

 

وأضاف البيان أنه تم أيضا تدمير 366 طائرة حربية، و328 مروحية، و13399 طائرة مسيرة، و28 سفينة حربية، وغواصة واحدة، و22524 من المركبات وخزانات الوقود، و2800 من وحدات المعدات الخاصة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 11 أغسطس 2024 - 1:53 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي منوعات11 أغسطس 2024 - 12:01 مساءًجمعية “أسرتي” بالمدينة المنورة تنفّذ برامج لدعم الأسر والمقبلين على الزواج أبرز المواد11 أغسطس 2024 - 9:40 صباحًاعمرها أكثر من 1403 أعوام.. اكتشاف أقدم نبات بحري منوعات11 أغسطس 2024 - 8:25 صباحًاانهيار معلم شهير في أمريكا عمره 190 مليون سنة منوعات11 أغسطس 2024 - 8:19 صباحًاكائن رخو يربط البشر بأسلافهم القدماء منوعات11 أغسطس 2024 - 8:17 صباحًاضوضاء البشر تهدد مستقبل المحار11 أغسطس 2024 - 12:01 مساءًجمعية “أسرتي” بالمدينة المنورة تنفّذ برامج لدعم الأسر والمقبلين على الزواج11 أغسطس 2024 - 9:40 صباحًاعمرها أكثر من 1403 أعوام.. اكتشاف أقدم نبات بحري11 أغسطس 2024 - 8:25 صباحًاانهيار معلم شهير في أمريكا عمره 190 مليون سنة11 أغسطس 2024 - 8:19 صباحًاكائن رخو يربط البشر بأسلافهم القدماء11 أغسطس 2024 - 8:17 صباحًاضوضاء البشر تهدد مستقبل المحار الصناعات الجلدية... موروث شعبي يعبر عن الحرفية والأصالة في نجران الصناعات الجلدية... موروث شعبي يعبر عن الحرفية والأصالة في نجران تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

العقوبات الأوروبية لم تؤثر كثيرا على الاقتصاد الروسي لكن التضخم حاضر وبقوة

تواجه روسيا ارتفاعًا في الأسعار وتعتمد على دعم حكومي لتعويض الواردات، بينما يبقى تأثير الحرب محدودًا على حياة غالبية السكان مع تكيف الاقتصاد والمجتمع. اعلان

رغم فرض العقوبات الاقتصاديةالدولية على روسيا، تبقى الأسواق الكبرى مجهزة بالسلع الغذائية والاستهلاكية بشكل جيد، لكن الارتفاع الملحوظ في أسعار المواد الأساسية أصبح أبرز تأثير مباشر للعقوبات على الحياة اليومية للمواطن الروسي.

وبحسب بيانات رسمية، بلغ معدل التضخم في أسعار المواد الغذائية في روسيا 13% على أساس سنوي في شهر مارس الماضي، وهو ارتفاع دفع البنك المركزي إلى رفع أسعار الفائدة لمستويات تتجاوز 20% في قطاع الرهن العقاري، في محاولة للحد من تسارع التضخم.

وبعد اندلاع الحرب في أوكرانيا، غادرت شركات أجنبية كبرى السوق الروسي رسميًا من بينها شركة تتراباك السويدية، إلا أن أنظمة استيراد بديلة سُرعان ما تم تأسيسها لتوفير المنتجات اللازمة.

ومن الناحية الاجتماعية، حصلت عائلات الجنود المشاركين في العمليات العسكرية على دعم مالي مباشر، كما تم رفع الرواتب لتحفيز التطوع في القطاعات الحيوية. ومع ذلك، ظلت الحرب بعيدة نفسيًا عن قطاع كبير من السكان، حيث تكيف الاقتصاد مع الظروف الجديدة وأصبحت الحياة اليومية طبيعية إلى حد كبير في العديد من المناطق.

روسيا تدفع نحو "تعويض الواردات"

تواجه موسكو تحديًا اقتصاديًا كبيرًا في تطوير بدائل محلية للمنتجات المستوردة، ضمن سياسة "تعويض الواردات". ففي بداية الحرب، كان معظم تغليف المواد الغذائية مستوردًا، خاصة من شركة "تتراباك" التي انسحبت من السوق الروسي.

لكن شركة "مولوباك"، المتخصصة في إنتاج عبوات الكرتون، استثمرت في تصنيع محلي بدعم من الأموال العامة. وقد حصلت الشركة على قرض منخفض الفائدة بنسبة 1% على مدى سبع سنوات، وفق تصريحات الرئيس التنفيذي تيمور جوشتشين، الذي أكد أن الدعم الحكومي كان كبيرًا، وأن جميع الجهات المعنية كانت مهتمة بنجاح المشروع.

Related عشية المباحثات بين موسكو وكييف.. الاتحاد الأوروبي يلوح بمزيد من العقوبات على روسياالاتحاد الأوروبي يضم أكبر شركة لإنتاج الألماس في العالم إلى لائحة العقوبات على روسياالاتحاد الأوروبي يتجه لفرض المزيد من العقوبات على روسيا تحسبا لفوز ترامب في الانتخابات الأمريكيةتحولات في قطاع الأزياء

أما في قطاع الموضة، تحولت مصممة الأزياء فيكتوريا أندريانوفا، التي كانت تستورد سابقًا من أوروبا، إلى موردين من تركيا والصين.

وأشارت إلى أنتركيا لم تكن توفر الكميات الكبيرة قبل الحرب، لكنها أصبحت الآن أكثر استجابة، ما يعكس تغيرًا في خريطة التجارة الخارجية لروسيا.

قصص من الحياة اليومية

وفي أحد الأسواق الكبرى، أعربت مواطنة تدعى تانيا عن استيائها من ارتفاع الأسعار، خصوصًا الزبدة والبيض والموز. وأشارت إلى أن الرواتب قد يتم تعديلها وفقًا للتضخم، لكن ذلك لا يواكب سرعة ارتفاع أسعار السلع الأساسية.

وقالت إن عائلتها استأجرت شقة جديدة أقرب إلى روضة الأطفال لأسباب عملية، بعدما كانت تعيش بعيدًا وتواجه صعوبة التنقل بالسيارة، خصوصًا في فصل الشتاء.

أما أندريه، فأشار إلى أن بعض المنتجات الإلكترونية ما زالت تصل إلى روسيا عبر قنوات غير مباشرة، وأن بالإمكان طلب حاسوب والحصول عليه في نفس المساء إذا توفرت الرغبة.

من جانبها، أكدت مواطنة أخرى تدعى أوكسانا أن التعليم والتدريب مجانيان للأبناء، وأن هناك تسهيلات كبيرة لدخول الجامعات لأبناء المشاركين فيما سمتها العملية العسكرية الخاصة وتعني الحرب الروسية على أوكرانيا، بالإضافة إلى توفير أماكن استشفائية مجانية. لكنها اعترفت بأن غياب الأخبار عن قريب لها في الجبهة لمدة أسبوعين كان تجربة مؤلمة نفسيًا، مليئة بالمخاوف والأفكار السوداوية.

قطاعة الزراعة الروسي بين التحدي والتأقلم

وفي منطقة كالوجا الوسطى، يظهر المزارعون كيف تمكنوا من التكيف مع الظروف الجديدة. فقد اشترت إحدى المزارع قطع غيار احتياطية في بداية الحرب، تحسبا لفرض عقوبات محتملة على روسيا. لكن مع الوقت، أصبح بمقدورهم الحصول على بدائل محلية.

واشترى أحد المزارعين ضاغطًا من إنتاج مشترك روسي-صيني، وصفه بأنه "صغير وقبيح"، لكنه يؤدي نفس الغرض الذي يؤديه الضاغط السويدي الفاخر.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح: كنت قريباً من الانتقال للدوري السعودي
  • تحت رعاية سمو الأمير عبدالعزيز بن سعود.. الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تنظم منتدى الصحة والأمن في الحج
  • قتلى وجرحى في هجمات متبادلة بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا
  • الجيش الإسرائيلي يوسّع نطاق عملياته بغزة.. وسوء التغذية يتفشى بالقطاع
  • استمرار تبادل الأسرى بين أوكرانيا وروسيا.. الأكبر منذ بداية الحرب
  • بورصة تونس تُنهي أسبوعها على ارتفاع
  • يورجن كلوب ينفي شائعات اقترابه من تدريب نادي روما
  • العقوبات الأوروبية لم تؤثر كثيرا على الاقتصاد الروسي لكن التضخم حاضر وبقوة
  • الخليج يتوَّج بكأس الاتحاد السعودي لكرة اليد للمرة العاشرة في تاريخه
  • ارتفاع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 64.78 دولارًا للبرميل