"الشباب" تدرس طرح شركات الخدمات الرياضية في البورصة المصرية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تدرس وزارة الشباب والرياضة طرح شركات الخدمات الرياضية في البورصة المصرية وذلك استثمارا للتعاون المثمر بين وزارة الشباب والبورصة.
جاء ذلك خلال لقاء الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة مع رامي الدكاني رئيس مجلس إدارة البورصة المصرية، أمس الثلاثاء، لبحث التعاون المشترك بين الطرفين.
وياتي هذا الاجتماع في إطار التنسيق بين البورصة المصرية ووزارة الشباب والرياضة من أجل تعزيز مساهمة منظومة سوق المال في دعم وتطوير الاستثمارات في كافة المجالات الرياضية، وتمكين وزارة الشباب والرياضة من الاستفادة من الأصول الضخمة التي تمتلكها .
وبحث "صبحي" و"الدكاني"، سبل التعاون بين وزارة الشباب والرياضة والبورصة المصرية من خلال برامج نشر الوعي بالبورصة المصرية داخل الأندية ومراكز الشباب فى ضوء توجه الدولة نحو تطبيق الشمول المالي.
وتصدرت المناقشات اقتراح تعميم فكرة الانتخابات الإلكترونية في الجمعيات العمومية للأندية الرياضية، وطرح شركات الخدمات الرياضية في البورصة المصرية
وكلف الدكتور أشرف صبحى المعنيين بالوزارة لمتابعة كافة مخرجات اللقاء ووضع خطة تنفيذية للأنشطة المشتركة التى يتم الاتفاق على تنفيذها الفترة المقبلة استثمارا للتعاون المثمر مع البورصة المصرية، لتعزيز الوعى بالحوكمة والشفافية على مستوى مختلف المؤسسات التابعة للوزارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة البورصة المصرية وزارة الشباب الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وزارة الشباب والریاضة البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.