أحمد فهيم: فخور بمهرجان العلمين.. واستعد لعمل درامي قوي في رمضان
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
قال الفنان أحمد فهيم، إنه فخور بمهرجان العلمين الجديدة بصورة كبيرة، ويستعد لعمل درامي قوي في رمضان المقبل.
وأكد «فهيم» خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى، أنّ مهرجان العلمين له مستقبل كبير في الدورات القادمة.
مسرحية مهرجان العلمينوأضاف أن مسرحية مهرجان العلمين جرى عرضها من قبل في المملكة العربية السعودية، مردفًا: «نرغب في رسم البهجة والفرحة على وجوه جميع زوار العلمين الجديدة».
وتابع: «بروفات مكثفة لفريق عمل المسرحية في العلمين الجديدة الآن، استعدادًا ليوم العرض في 15 أغسطس».
واختتم: «أنا الآن في مرحلة قراءة أوراق أعمال درامية قوية لرمضان 2025، وأوعد الجمهور بعمل قوي في رمضان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فهيم رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
هل ما يحدث بين إيران وإسرائيل مسرحية .. أحمد موسى يجيب على الهواء
قال الإعلامي أحمد موسى، أن هناك العديد من التساؤلات التي يقدمها البعض حول الأحداث الجارية، وهل وهي مسرحية أم احداث حقيقة، خاصة أنه لم تظهر صورة واحدة للمفاعلات النووية التي ضربتها امريكا.
واشار موسى خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، ان عدم وجود صور للمنشأت او المفاعلات النووية الإيرانية يجعل البعض يؤكد أنها مسرحية.
ترامب: شرف عظيم لي أن أدمر جميع المنشآت والقدرات النووية الإيرانيةأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إسرائيل وإيران أرادتا وقف الحرب بنفس القدر، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وقال ترامب: كان شرفا عظيما لي أن أدمر جميع المنشآت والقدرات النووية الإيرانية".
وفي وقت سابق، جرى تواصل بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع عباس عراقجي وزير خارجية إيران وذلك للوقوف على آخر مستجدات الوضع الإقليمي اليوم الثلاثاء.
وجدد عبد العاطي خلال الاتصال التأكيد على الأهمية البالغة لعدم المساس بسيادة دول الخليج وباقي الدول العربية الشقيقة، وإدانة أى انتهاك لوحدة وسلامة أراضيها، مشددا على ضرورة الالتزام بمبدأ حسن الجوار.
وأعرب عن ترحيب مصر باتفاق وقف اطلاق النار الذى أعلن عنه الرئيس الامريكى، صباح الثلاثاء ٢٤ يونيو، مشددا على ضرورة التزام الطرفين الاسرائيلى والايرانى بالاتفاق باعتباره خطوة محورية نحو احتواء التصعيد والاحتقان الذى شهدته المنطقة خلال الأيام الأخيرة، ولاستعادة الاستقرار وفتح المجال أمام المسارات السياسية والدبلوماسية.