رائد القبة على موعد مع تربصين في تيكجدة وتونس
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قررت إدارة فريق رائد القبة إجراء تربص صيفي بمركز التحضيرات بمنطقة تيكجدة استعدادا للموسم الكروي الجديد.
وكشف مصدر مقرب، أن فريق رائد القبة سيشرع في تربص مغلق بمنطقة تيكجدة قبل التوجه صوب تونس لإجراء تربص ثاني خارج الوطن.
وكانت إدارة الفريق العاصمي، قد قامت بثورة في التشكيلة التي قادها مسؤول الانتدابات أيمن ماضي والإدارة التي يقودها أسطورة النادي صالح عصاد.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. الراحل صلاح أبو سيف موظف غزل المحلة الذي أصبح رائد الواقعية بالسينما المصرية
صلاح أبو سيف.. يصادف اليوم، ذكرى ميلاد مخرج الواقعية الراحل صلاح أبو سيف، فهو من مواليد 10 مايو عام 1915، ويعد واحدا من أبرز مخرجي جيله، قدم خلال مشواره الفني نحو 41 من الكلاسيكيات.
وكان المخرج صلاح أبو سيف، يهدف من خلال أعماله السينمائية إلى التعبير عن المجتمع ومعالجة كل أحواله، حيث قال في أكثر من حوار أن هدفه الأول من السينما ودخوله المجال الفني هو التعبير عن مجتمعه، معقبا: «أنا ما دخلتش السينما إلا علشان أعبر عن المجتمع اللى كنت عايش فيه».
وأكد صلاح أبو سيف أن الفيلم الواقعي يظل حيا طوال الوقت لكن الفيلم الذي غرضه التسلية مجرد خروج المشاهد منه ينسى الفيلم كله»
ودخل 11 فيلما للمخرج صلاح أبو سيف قائمة أفضل 100 فيلم بتاريخ السينما المصرية منهم: ريا وسكينة، شباب امرأة، أنا حرة، فيلم بين السماء والأرض، بداية ونهاية، القاهرة 30، الزوجة الثانية و السقا مات، وفيلم لا تطفئ الشمس.
أبرز المعلومات عن صلاح أبو سيفولد المخرج صلاح أبو سيف، يوم 10 مايو عام 1915 م. في محافظة بنى سويف مركز الواسطى قرية الحومة، توفي والده باكرا فعاش يتيما مع والدته التي قامت على تربيته بشكل صارم، وعقب الانتهاء من الدراسة الابتدائية التحق أبو سيف بمدرسة التجارة المتوسطة.
بدأ صلاح أبو سيف مشواره المهني بالعمل في شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى، وبجانب هذا العمل كان يعمل بالصحافة الفنية ثم انكب على دراسة فروع السينما المختلفة والعلوم المتعلقة بها مثل الموسيقى وعلم النفس والمنطق.
وبعد حوالي 3 سنوات من عمله في شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى أتيحت له الفرصة للعمل بالمونتاج في استوديو مصر، وذلك بعد لقائه بالمخرج «نيازي مصطفى» الذي ذهب للمحلة ليخرج فيلماً تسجيلياً عن الشركة، ودهش من ثقافة أبو سيف ودرايته بأصول الفن السينمائي.
ومن ثم أصبح صلاح أبو سيف رئيساً لقسم المونتاج باستوديو مصر لمدة 10 سنوات حيث تتلمذ على يده الكثيرون في فن المونتاج. كذلك التقى في استوديو مصر بزوجته فيما بعد «رفيقة أبو جبل» وكذلك بـ«كمال سليم» مخرج فيلم العزيمة.
وفي بداية العام 1939 وقبل سفره إلى فرنسا لدراسة السينما عمل صلاح أبو سيف كمساعد أول للمخرج كمال سليم في فيلم العزيمة الذي يعد أول الأفلام الواقعية في السينما المصرية. وفي أواخر عام 1939 عاد أبو سيف من فرنسا بسبب الحرب العالمية الثانية.
وفي العام 1946 قام صلاح أبو سيف بتجربته الأولى في الإخراج السينمائي الروائي، وقدم فيلم «دايما في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي جسر ووترلو، وشارك في بطولته عقيلة راتب وعماد حمدي ودولت أبيض.
اقرأ أيضاًأنغام تستعد لإحياء أولى حفلاتها في بريطانيا
مايا دياب تحتل صدارة التريند بسبب إطلالة جريئة.. ما القصة؟