كشفت هيئة الأسرى والمحررين بأن جيش الاحتلال استخدم أسيرا من غزة درعا بشريا لمدة 40 يوما، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
 

عاجل| وزير الخارجية يستقبل نظيره الصومالي عاجل| مدبولي أعمال انشاء وتنفيذ مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع خلال زيارته لرأس الحكمة الأسرى الفلسطينيين

وفي سياق متصل، قال أحمد زكارنة الكاتب والمحلل السياسي، إن الأسرى الفلسطينيين يعانون من اعتداءات سواء كانت جنسية أو جسدية والتعذيب ويسمى هذا أنه الموت المجاني سواء داخل السجون الإسرائيلية أو في قطاع غزة، وأن تصريحات الإدارة الأمريكية بخصوص وقف هذا التعذيب ما هو إلا كلام ولا يفعلون شئ، وما يشهده الأسرى من تعذيب هي حرب أخرى، يظهر من خلالها أن دولة الاحتلال لا تحترم الأعراف الدولية ولا القانون ولا الأخلاق.

وأضاف زكارنة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هاجر جلال،عبر برنامج “منتصف النهار”،المُذاع عبر شاشة قناة "القاهرة الإخباريةۚ"، أن كيان الاحتلال يحاول أن يرسل رسالة للمقاومة الفلسطينية والمواطن العربي، أنه لا مقاومة أو سلام سيوقفنا عن فعل هذا وأن دولة الاحتلال وصلت إلى حد من الفاشية لا يمكن لأي عقل أن يقبله.

وتابع  “في انتظار الوصول لحلول من دول المنطقة وكيان الاحتلال ولحين الوصول إلى هذه الحلول سيدفع الثمن دماء الشعب الفلسطيني”، مشيرًا إلى أن الحالة داخل السجون لا يتصورها عاقل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاسري الاحتلال جيش الاحتلال القاهرة الإخبارية الأسرى الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

الحية: لم نرفض مقترح ويتكوف وجاهزون لمفاوضات جديدة ولتسليم الحُكم

أعلن خليل الحية، رئيس حركة حماس في غزة ، مساء اليوم الخميس 5 يونيو 2025 استعداد حركة حماس للانخراط في جولة مفاوضات جديدة وجادّة من أجل الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق نار دائم، خاصّةً وأنّ الاتصالات مع الوسطاء وغيرهم لا تزال مستمرّة لتحقيق ذلك.

وأضاف الحية، خلال كلمة له بمناسبة عيد الأضحى المبارك، أنّ حركة حماس لم ترفض مقترح “ويتكوف” الأخير، بل قدّمت بعض الملاحظات والتحسينات عليه، من أجل ضمان إنهاء هذه الحرب، وعدم عودة العدو إلى الغدر والقتل والاجتياح وفرض النزوح، وضمان دخول المساعدات والإغاثة لشعبنا بشكل كريم.

وأكّد استعداد حماس لتسليم الحكومة في غزة فورًا لأيّ جسم فلسطيني وطني مهني يُتوافق عليه.

واستعرض الحية مجريات المفاوضات مع الاحتلال، وقال: “نحن نخوض غمار محطات متتالية من المفاوضات المكثفة، ونقوم بجهد متواصل مع الأطراف كافة للوصول إلى اتفاق يستند إلى موقف قوي متمسّكٍ بالحقوق والمطالب الأساسية لشعبنا، ويؤدّي إلى إنهاء هذه الحرب، ووقف إطلاق نار دائم، وانسحاب قوات الاحتلال من كامل قطاع غزة، إضافةً إلى الإغاثة الفورية لشعبنا، وإنهاء الحصار، وكذلك الوصول إلى صفقة تبادل مشرفة”، معتبرًا أنّ العقبة الدائمة هي حكومة الاحتلال، وعلى رأسها “نتنياهو” الذي لا يريد وقف الحرب أو إنهاءها، لدوافع شخصية وأيديولوجية.

وأضاف: “تعاملنا بإيجابية ومرونة مع كلّ العروض والمقترحات التي قُدّمت لنا، فوافقنا على معظمها منذ تجدد العدوان في شهر مارس الماضي؛ فقد وافقنا على العرض الذي قدّمه الوسطاء في نهاية مارس، بتسليم خمسة من الأسرى والدخول في المرحلة الثانية من اتفاق 17 يناير، ولكنّ العدو رفض هذا العرض، فبادرنا بعدها بتقديم رؤية الحركة المتمثّلة في (صفقة شاملة) تفضي إلى إطلاق سراح جميع الأسرى لدى المقاومة مقابل الوقف النهائي للحرب، ولكنّ العدو رفض المقترح أيضًا. وفي سياق المرونة واستشعار المسؤولية، أطلقنا سراح الجندي (عيدان ألكسندر). وقبل أسبوعين، قُدّم لنا مقترح أمريكي فوافقنا عليه، إلا أنّ الاحتلال رفضه، وتراجع الوسيط الأمريكي عن مقترحه”.

وأشار إلى أنّه في الأسبوع الماضي قدّم “ويتكوف” مقترحه الأخير، والذي يقضي بإطلاق سراح 10 من الأسرى الأحياء، و18 من الجثامين خلال سبعة أيام، لكن دون وجود ضمان حقيقي بعدم العودة إلى القتال في اليوم الثامن، لا سيّما مع إعلان “نتنياهو” نفسِه أنه سيأخذ الأسرى ثم يعاود العدوان على غزة. كذلك، فإنّ العدو يُصرّ على أن تبقى المساعدات الإنسانية تحت سيطرته بالكامل، وبالآلية التي صمّمها لعسكرة المساعدات، والتي رفضتها كل المؤسسات الدولية باعتبارها تنتهك القانون الدولي. كما يرفض الانسحاب والعودة إلى ما كان عليه الوضع قبل 2/3.

ووجّه رئيس حماس في غزة رسالة إلى المجتمع الدولي، قال فيها: “نحن، وإذ نحيّي كل من عبّر عن تضامنه مع شعبنا من قوى وأحزاب وشخصيات، عبر مختلف الفعاليات والأنشطة، خاصة المسيرات الكبرى في العواصم والمدن المختلفة، وكذلك الذين يخاطرون بحياتهم عبر البحر والبر من أجل كسر الحصار عن غزة؛ فإننا نستهجن اكتفاء الدول والكيانات الرسمية بالبيانات والتصريحات التي لم تعد كافية، بل حتى لم يعد الاحتلال يلقي لها بالاً. وما كان للاحتلال أن يستمر في ارتكاب المجازر، حتى بحقّ من يبحث عن لقمة يسدّ بها جوعه، كما رأينا في الأيام السابقة في رفح، لولا الاستمرار في تزويده بالسلاح، والإسناد السياسي في المحافل الدولية، وكان آخرها استخدام أمريكا حق النقض (الفيتو) بالأمس في مجلس الأمن، ضد قرار يهدف إلى كسر الحصار الإنساني عن قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل”.

وعبّر الحية عن شكره لكل من ساند غزة بالانخراط في المعركة، مخصِّصًا بالذكر إخوانَ الصدق في اليمن، الذين ما زالوا يوجّهون صواريخهم ضد العدو الصهيوني رغم ما يتعرضون له من استهداف صهيوني غادر.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الشاباك ينشر تفاصيل جديدة حول استعادة جثث الأسرى من خانيونس القسام وسرايا القدس تعلنان استهداف عسكريين إسرائيليين وجرافة بغزة ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي في بنك إسرائيل إلى 223.6 مليار دولار خلال أيار الأكثر قراءة صورة: الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان مناطق شرق وشمال قطاع غزة إصابة 3 جنود إسرائيليين في معارك جنوب غزة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الجمعة بالفيديو: 11 شهيداً وإصابات في غارات إسرائيلية على غزة اليوم عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • توتر في عكار.. رئيس بلدية استخدم سلاحه الحربي!
  • هيئة المحتجزين الاسرائيليين تدين العمليات العسكرية على قطاع غزة
  • «القاهرة الإخبارية»: شرطة الاحتلال تعتدي على المتظاهرين وسط تل أبيب
  • هيئة المحتجزين الإسرائيليين تطالب بمظاهرات حاشدة ضد نتنياهو
  • أبو عبيدة يحذر: الأسير الإسرائيلي محاصر.. ولن يعود حيا
  • الرئيس الشرع يلتقي بوفد هيئة الإصلاح في محافظة درعا
  • عاجل.. الأهلي يتعاقد مع زيزو لمدة 4 سنوات بشكل رسمي
  • الاحتلال يُغيّب آلاف الأسرى في سجونه ويعزلهم بشكل غير مسبوق
  • الحية: لم نرفض مقترح ويتكوف وجاهزون لمفاوضات جديدة ولتسليم الحُكم
  • هيئة البحوث العلمية الزراعية تنظم يوماً حقلياً في شبعا بريف دمشق