طبيب شيرين عبدالوهاب يكشف عن حالتها الصحية: تخطو نحو الشفاء والتعافي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
طمئن الدكتور نبيل عبدالمقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان بكلية طب قصر العيني والطبيب الخاص بالمطربة شيرين عبدالوهاب جمهورها على صحتها، مؤكدًا أنها في تحسن مستمر.
خلال حواره مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "خلاصة الكلام" عبر فضائية "النهار"، أكد عبدالمقصود أن شيرين في طريقها لاسترداد كامل صحتها وعافيتها مرة أخرى.
وأشار أستاذ علاج السموم والإدمان إلى الضغوط والتحديات الهائلة التي واجهتها مؤخرا والتي أثرت عليها على كافة المستويات، مؤكدًا على أهمية الدعم الاجتماعي الإيجابي وعدم التعرض للسلبيات أثناء فترة تعافيها.
وأوضح الدكتور نبيل عبدالمقصود، أن شيرين بحاجة إلى الراحة والعزل عن الجميع والأخبار لحين استعادة قوتها بالكامل، مضيفًا أن الفنانة شيرين لديها رغبة قوية في العودة لتقديم أعمال فنية جديدة لجمهورها.
وفيما يتعلق بموضوع الإدمان بشكل عام، شدد الدكتور نبيل على ضرورة ابتعاد الأفراد تمامًا عن المحفزات والأصدقاء الذين قد يدفعونهم للعودة إلى الإدمان لتحقيق التعافي والشفاء الكامل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان شيرين عبدالوهاب طبيب شيرين عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية تفقد شعرها بعد تعرضها لحقن طبي دون موافقتها .. فيديو وصور
خاص
كشفت الممثلة المصرية رحمة حسن عن تعرضها لخطأ طبي أثناء زيارتها لعيادة خاصة بحثًا عن حل لمشكلة الشعر الخفيف، مؤكدة أن الخطأ تسبب في تساقط شعرها وتدهور حالتها النفسية، بعد استخدام مادة “المينوكسيديل” دون علمها.
وقالت رحمة في منشور عبر حسابها الشخصي بـ “إنستغرام”، إن حالتها لم تكن حرجة ولم تكن تعاني من تساقط شديد، بل كانت تبحث فقط عن تقوية شعرها، وبعد إجراء الفحوصات، تبين وجود انخفاض طفيف في نسبة الحديد، لتقترح الطبيبة جلسة بلازما لتحفيز نمو الشعر.
ولكن المفاجأة، بحسب روايتها، أنها اكتشفت بعد عودتها إلى المنزل أن الجلسة تضمنت حقن مادة “المينوكسيديل” بتقنية الميزوثيرابي، دون إعلامها أو أخذ موافقتها المسبقة.
وأضافت: “بدأت أشعر بتسارع في ضربات القلب، وإرهاق، وثقل في الرأس، وعند مراجعة الفاتورة، فوجئت بأن المادة مدرجة ضمن الحقن، رغم أني لم أُبلغ بذلك خلال الجلسة”.
وتابعت: “لو كنت أعرف، لم أكن لأوافق، شعري لم يعد كما كان، وتدهورت حالتي النفسية منذ ذلك الحين، استخدموا مادة مثل المينوكسيديل دون ما يرجعوا لي، وهذه خطوة خطيرة جداً”.
وأكدت أن شعرها لم يعد ينمو بشكل طبيعي، وأن الشعر الجديد سرعان ما يتساقط، مشيرة إلى أنها لم تتابع الجلسات بعد ذلك، ما أدى إلى تفاقم المشكلة.
واختتمت حديثها بالقول إن الضرر لم يكن فقط في شكلها، بل طال حالتها النفسية أيضاً، ووصفتها بأنها أصبحت في الأرض.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/WhatsApp-Video-2025-08-02-at-8.38.16-PM.mp4