ذكرت صحيفة يوميوري اليابانية، اليوم السبت، أن رئيس الوزراء الياباني، فوميو كيشيدا، يضع اللمسات الأخيرة على خطط لزيارة الولايات المتحدة في أواخر سبتمبر المقبل؛ لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة، وعقد اجتماع محتمل مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن.

الأرجنتين تحبط هجمات إرهابية على مدينة ميندوزا مقتل 12 شخصًا وإصابة العشرات جراء قصف إسرائيلي بقطاع غزة

وذكر التقرير نقلًا عن مصادر حكومية مُتعددة، أن الزيارة قد تستمر عدة أيام اعتبارًا من 22 سبتمبر المقبل، بحسب وكالة "رويترز".

انسحب "كيشيدا"، يوم الأربعاء الماضي، من سباق زعامة الحزب الديمقراطي الحر الحاكم، وهو ما يعني أنه سيتنحى عن منصب رئيس الوزراء، عندما تنتهي ولايته كزعيم للحزب في أواخر سبتمبر المقبل.

وقالت الصحيفة إن البعض في الحكومة اليابانية يعتقدون أن خليفة "كيشيدا" لا ينبغي أن يقيم علاقات وثيقة مع "بايدن".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا الولايات المتحدة جو بايدن الزيارة سبتمبر المقبل

إقرأ أيضاً:

رئيس الكونغو برازافيل في زيارة إلى فرنسا لتعزيز الشراكات

بدأ رئيس الكونغو برازافيل دينيس ساسو نغيسو زيارة عمل إلى باريس تستغرق يومين، تتضمن لقاءً مرتقبًا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه.

وتُعتبر هذه الزيارة، التي وصفتها السلطات الكونغولية بـ"الفرصة الكبرى"، خطوة مهمة لإعادة تنشيط العلاقات والشراكات بين فرنسا وجمهورية الكونغو برازافيل.

وتُعد فرنسا أكبر مانح ثنائي لهذه الدولة، حيث تشير السفارة الكونغولية في باريس إلى وجود نحو 200 شركة فرنسية أو ذات إدارة ومساهمين فرنسيين تعمل في البلاد، ما يعكس عمق الروابط الاقتصادية بين البلدين.

خريطة الكونغو (الجزيرة)

ومن المتوقع خلال الزيارة توقيع عدة اتفاقيات لدعم مشاريع تنموية، تشمل ترميم كورنيش برازافيل، إنشاء أكاديمية لمكافحة الجريمة البيئية، وتأسيس هيكل إداري لإدارة المناطق المحمية في البلاد.

على الصعيد الإقليمي، ستتناول المباحثات أزمة منطقة البحيرات الكبرى، مع التركيز على التوترات المستمرة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا.

وتسعى فرنسا من هذه المناقشات إلى التوصل لاتفاق يضمن سيادة كينشاسا على كامل أراضيها ويسهم في تحقيق الاستقرار في المنطقة.

في الوقت ذاته، تظل قضية "الممتلكات المسروقة" التي تواجه الرئيس ساسو نغيسو في فرنسا عائقًا في العلاقات بين البلدين.

إعلان

بدأت هذه القضية عام 2007 عقب شكوى من جمعية "شربا"، التي طالبت باسترجاع أموال اعتُبرت مكتسبة بطرق غير قانونية لصالح الشعب الكونغولي.

واستمرت التحقيقات حتى شملت في مارس/آذار الماضي تفتيش شقة السيدة الأولى أنطوانيت ساسو نغيسو في باريس.

وتؤكد سلطات الكونغو برازافيل حرصها على تعزيز "الروابط التاريخية" مع فرنسا، معبّرة عن أسفها لتأثير هذه القضايا القضائية سلبًا على العلاقات الثنائية بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء اليابان يهدف إلى دفع المحادثات حول الرسوم الجمركية الأميركية
  • إعفاء دائم لمنتجات الألبان من شهادة "الحلال".. قرار جديد لتخفيض الأسعار وتعزيز التجارة مع أمريكا {أبرر تصريحات رئيس الوزراء اليوم }
  • رئيس وزراء اليابان: سنواصل محادثات الرسوم الجمركية مع أميركا
  • في خطابه بالأمس.. ترامب يعيد تعريف دور الجيش ويهاجم إدارة بايدن
  • سفيرة أمريكا: نعمل على شراكة وثيقة مع مصر لتعزيز الشراكات الاقتصادية
  • تعرف على تفاصيل زيارة نائب رئيس الوزراء ووزير النقل والصناعة لمحافظة أسيوط اليوم
  • رئيس الوزراء الأيرلندي: الرسوم الجمركية ستضعف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة
  • رئيس الكونغو برازافيل في زيارة إلى فرنسا لتعزيز الشراكات
  • إستدعاء لاعب اليابان بعد عام من تهمة الاعتداء الجنسي
  • اليابان تجدد طلبها للولايات المتحدة الأمريكية بضرورة إلغاء الرسوم الجمركية