بذكرى رحيله.. محطات مهمة في حياة الكاتب محفوظ عبدالرحمن
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن الذي توفي في 17 من أغسطس عام 2017، ليترك ورائه رصيدًا كبيرًا من الأعمال المسرحية والتليفزيونية والسينمائية، تخرج محفوظ عبدالرحمن من جامعة القاهرة عام 1960، وبدأ الكتابة قبل تخرجه بعدة سنوات.
جاء ذلك في تقرير عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وهبة حسين عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، بعنوان «بذكرى رحيله.
عمل محفوظ عبدالرحمن في الصحافة بدار الهلال، واستقال منها بعد ذلك، ثم انتقل إلى دار الوثائق التاريخية، وعمل سكرتير تحرير في مجلة السينما ومجلة المسرح والسينما وأيضا مجلة الفنون.
وأصدَر مجموعته القصصية الأولى البحث عن المجهول عام 1967، تلتها مجموعة «4 فصول شتاء» عام 1984، كما حاز على جائزة العقد لأفضل مبدع خلال 10 سنوات من مهرجان الإذاعة والتليفزيون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محفوظ عبدالرحمن محفوظ عبد الرحمن جامعة القاهرة الصحافة محفوظ عبدالرحمن
إقرأ أيضاً:
المغرب وجهة سياحية مبهرة بكل تفاصيلها وفق مجلة هندية
سلطت مجلة « ترافل تيرتل » الهندية، وهي مرجع في قطاع السياحة بجنوب آسيا، الضوء في عددها الأخير على ثراء وغنى المغرب، كوجهة سياحية مبهرة بكل تفاصيلها.
وكتبت الصحيفة أنه « من النادر أن تكون وجهة سياحية مبهرة بكل تفاصيلها، لكن هذا بالضبط ما يوجد بالمغرب »، مبرزة عمق التجربة التي تتيحها المملكة، حيث تكشف كل مدينة عن وجه فريد، وإيقاع مميز، ومطبخ ذي هوية خاصة، وصناعة تقليدية فريدة.
وجاء في مقال تحت عنوان « بلد واحد، ثماني مدن، ألف قصة »، « لقد قطعنا مئات الكيلومترات وزرنا معالم سياحية شهيرة، لكننا نشعر أننا لم نكتشف إلا القليل من ثراء المغرب. جمال البلد الحقيقي يكمن في تنوعه ».
ومن الدار البيضاء، « بوابة السفر بين الماضي والحداثة »، إلى مراكش، « النابضة بالحياة والرقي »، مرورا بالرباط، العاصمة الأنيقة، وشفشاون بأزقتها الزرقاء، وحتى فاس الروحية، تبرز المملكة كأرض متعددة الهويات، قادرة على إبهار المسافرين الأكثر تجوالا في العالم.
كما سلطت المجلة الضوء على تجربة القطار فائق السرعة « البراق »، واصفة التجربة بـ « رحلة درجة رجال الأعمال على سكة حديدية » تربط الدار البيضاء بطنجة في ساعتين.
وأشارت المجلة أيضا إلى جودة الاستقبال المقدم للمسافرين، والبنية التحتية المتطورة، فضلا عن الجهود المبذولة لتطوير والترويج لقطاع السياحة المغربي من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة.
وأوردت المجلة أن المملكة لا يمكن اختصارها في تجربة واحدة، « سواء تعلق الأمر بالرحلات الفردية، أو السفر الجماعي، أو الأحداث الخاصة، أو العطلات الفاخرة، فإن المغرب يلبي جميع الاحتياجات ».
كلمات دلالية المغرب الهند سياحة مجلة وجهة