محافظ دمياط ووزير الرى و نائب السكرتير العام للأمم المتحدة يتفقدون مشروعات تعزيز التكيف
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تفقد الأستاذ الدكتور أيمن الشهابى محافظ دمياط ، والأستاذ الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى و الدكتورة أمينة محمد نائب السكرتير العام للأمم المتحدة، مشروعات تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية.
مشروعات تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية حيث رافقهم خلالها الينا بانوفا المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر و اليساندرو فراكستى الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الانمائى UNDP، والدكتور مهندس محمد خلف الله رئيس جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة.
وخلال الجولة، تابعه موقف المشروع داخل المحافظة بطول ١١كم،الذى يأتى فى إطار المشروع العام للوزارة " تعزيز التكيف مع تغير المناخ فى منطقتى الساحل الشمالي ودلتا النيل فى مصر " الممول من صندوق المناخ الأخضر والبرنامج الانمائى للأمم المتحدة بالتعاون مع الحكومة المصرية ممثلة فى وزارة الموارد المائية والرى.
حيث يهدف المشروع إلى دعم جهود مصر للتكيف والتأقلم مع التغيرات المناخية لحماية سواحل البحر الأبيض المتوسط وخاصةً دلتا نهر النيل من خلال الحد من اخطار الفياضانات الساحلية فى تلك المنطقة التى قد تحدث نتيجة ارتفاع منسوب سطح البحر و الأحداث الجوية من خلال إنشاء جسور ترابية وزراعتها بالنباتات البرية ، علاوة على إعداد خطة متكاملة لإدارة المناطق الساحلية للبحر المتوسط لإدارة مناطق تغير المناخ على المدى الطويل وتحقيق التنمية بالمنطقة، هذا إلى إعداد نظام رصد ساحلى لمنسوب سطح البحر وهبوط الأرض والرفع المساحى .
فيما أكد الدكتور أيمن الشهابى، أهمية هذا المشروع الذى يساهم فى تعزيز جهود الدولة لمجابهة التداعيات المترتبة علي التغيرات المناخية التى تؤثر على المناطق الساحلية.
حيث أشاد بجهود الوزارة بالشراكة مع الشركاء الدوليين لتنفيذ تلك الخطة المتكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط الدكتور ايمن الشهابي محافظ دمياط وزير الموارد المائية والري التغيرات المناخية تعزيز التكيف التغیرات المناخیة للأمم المتحدة تعزیز التکیف
إقرأ أيضاً:
اليابان تسجل أعلى درجة حرارة منذ العام 1898 في يوليو
سجلت اليابان في شهر يوليو الماضي، أعلى درجة حرارة على الإطلاق لمثل هذا الشهر منذ العام 1898، في ظل موجات حر شديدة مدفوعة بتغير المناخ في مختلف أنحاء العالم.
ويعتبر هذا العام هو الثالث على التوالي الذي تسجّل فيه اليابان أعلى معدل درجة حرارة لشهر يوليو، بحسب الوكالة الوطنية اليابانية للأرصاد الجوية.
وأوضحت أن درجات الحرارة في يوليو كانت أعلى من المعدل الطبيعي بمقدار بلغ 2,89 درجة مئوية، أي أكثر من الرقم القياسي المسجل في تموز 2024 والبالغ 2,16 درجة مئوية.
وتوقعت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، أن تستمر موجات الحرارة الشديدة في شهر أغسطس في جميع أنحاء البلاد، فيما يؤكد علماء وخبراء المناخ، أن التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يجعل موجات الحر أكثر شدة وتكراراً وانتشاراً.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري