سرايا - أصدر المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة العديد من التصريحات المهمة اليوم الثلاثاء لشرح الأوضاع المأساوية في غزة وجاءت كما يلي:

الاحتلال أعاق دخول قافلة أممية محملة بالأدوية والوقود.
سيارات الإسعاف الآن دون وقود مما يعيق إنقاذ الجرحى.
الوقود في قطاع غزة يكفي فقط 24 ساعة.
الاحتلال يتعمد قتل أكبر عدد ممكن من النازحين بمراكز الإيواء.


نقص الوقود والأدوية لا يمكننا من إنقاذ جرحى مجازر الاحتلال.
أي تأخير في التدخل يعرض حياة المصابين للخطر.
نعتمد على الله وعلى كوادرنا الصحية للصمود والاستمرار.
تحية لكل الوفود الطبية التي تأتينا من عدد من الدول العربية.

 

إقرأ أيضاً : نجل أحد الأسرى "الإسرائيليين" القتلى: نتنياهو ضحى بهم وسيدفع الثمنإقرأ أيضاً : إعلام "إسرائيلي": إطلاق 20 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه الجليلإقرأ أيضاً : القسام تفتك بـ 3 جنود من جيش الاحتلال من مسافة صفر بعد اشتباك عنيف بالقنابل والأسلحة الرشاشة

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

لماذا لا تنخفض أسعار السلع في غزة؟

غزة - صفا

ما يزال المواطن في قطاع غزة يكتوي بنار غلاء أسعار السلع والمواد الغذائية على الرغم من دخول كميات منها إلى القطاع مؤخرًا، في ظل حرب تجويع غير مسبوقة يمارسها الاحتلال الإسرائيلي إلى جانب حرب الإبادة.

ووصلت أسعار معظم السلع في القطاع إلى عشرات أضعاف أسعارها الطبيعية وبعضها إلى مئات الأضعاف بسبب ندرتها في السوق؛ الأمر الذي أدى إلى عجز كثير من المواطنين عن شرائها.

ويعتمد القطاع على ما يدخل من بضع عشرات من شاحنات المساعدات لا تكفي لسد حاجات المواطنين خاصة أن غزة تحتاج إلى 600 شاحنة يوميًا على الأقل.

ولا يسمح الاحتلال بتأمين تلك المساعدات من أجل توزيعها على المواطنين عبر أنظمة المؤسسات المحلية والدولية؛ بل يتعمد بالحصول عليها عبر الفوضى والسماح بنهب الشاحنات على مقربة من مواقعه العسكرية.

الاحتياج كبير

بهذا الصدد يوضح الباحث في الشأن الاقتصادي أحمد أبو قمر أن عدم انخفاض أسعار السلع في غزة على الرغم من إدخال كميات منها للقطاع سببه أن ما يدخل القطاع يوميًا لا يتجاوز 10% من احتياجات غزة الفعلية.

ويشير أبو قمر إلى أن دخول الشاحنات المنتظم بدأ منذ 5 أيام فقط بعد 150 يومًا من إغلاق المعابر.

ويرى أن نفس الفئة تحصل على المساعدات يوميًا مما يؤدي إلى تكديسها وبيعها بأسعار مرتفعة.

ويبين أبو قمر أن بعض التجار يشترون ويخزنون كميات كبيرة استعدادًا لإغلاق محتمل وبيعها لاحقًا بأسعار أعلى.

ويؤكد أن السوق السوداء باتت تسيطر، بعد أن عمل الاحتلال على تدمير السوق الرسمية.

ويضيف أن الاحتلال يمنع دخول البضائع التجارية منذ شهر مارس/ آذار الماضي؛ ما يعمّق أزمة الندرة.

عامل نفسي

ويلفت الباحث الاقتصادي إلى أن العامل النفسي يلعب دورًا؛ فالخوف من استمرار الحرب يدفع الناس للتخزين والشراء بكثرة.

ويتوقع أبو قمر أن تشهد الأسعار انهيارًا عند الإعلان عن وقف إطلاق النار حتى دون زيادة في عدد الشاحنات.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: معبر رفح مفتوح من الجانب المصري لمدة 24 ساعة و7 أيام في الأسبوع
  • وزارة الصحة بغزة: 39 شهيدا و849 مصابا من منتظري المساعدات خلال 24 ساعة
  • مقتل 83 فلسطينياً وإصابة 554 آخرين خلال 24 ساعة
  • السجن لا يكفي.. جماعة “القربان” والانتحار المؤسَّس في أطراف ذي قار
  • أجويرو: مانشستر سيتي يملك ما يكفي للمنافسة بقوة على جميع البطولات
  • لماذا لا تنخفض أسعار السلع في غزة؟
  • 111 شهيدا خلال 24 ساعة وداخلية غزة تؤكد رعاية الاحتلال للصوص المساعدات
  • وفيات أطفال غزة كل ساعة وحصيلة ضحايا التجويع ترتفع
  • صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا المجاعة في القطاع لـ 159 شهيدًا خلال 24 ساعة
  • استشهاد شاب فلسطيني في سلواد في هجوم للمستوطنين طال أيضا رمون وأبو فلاح