طلال آل الشيخ: أحيي إبراهيم المهيدب ولؤي ناظر على شجاعتهم .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي، طلال آل الشيخ، على استقالة إبراهيم المهيدب من رئاسة نادي النصر .
وقال “آل الشيخ” خلال ظهوره في برنامج “رياضة سكوب”: أحيي إبراهيم المهيدب ولؤي ناظر على شجاعتهم، المهيدب ما يقدر يأخذ صلاحيات باقي لهم واح ، هما يعتقدون أنهم هما اللي فاهمين كل شىء وهم اللي يعرفون يديرون كرة القدم وعالم الاحتراف وعمرهم ما اشتغلوا في أندية، في النهاية رئيس نادي يدفع مبلغ وقدره ويقول حملوني المسوؤلية وحاسبوني في النهاية بيضطر يمشي وبيجي بعدهم إلى يقول “أبشر وسم وحاضر “.
يذكر أن إبراهيم المهيدب رئيس مجلس إدارة نادي النصر أعلن استقالته من منصبه مساء الثلاثاء، بشكل رسمي مما زاد الوضع داخل البيت النصراوي اشتعالاً.
وتأتي استقالة إبراهيم المهيدب من منصبه بعد أيام من خسارة الفريق لنهائي كأس السوبر هذا الموسم، من أمام منافسه الهلال برباعية مقابل هدف.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/8SYWlWS-cQkS11hX.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد النصر الهلال طلال آل الشيخ إبراهیم المهیدب
إقرأ أيضاً:
الشيخ الشعراوى يتكلم عن قانون الإيجار القديم.. اعرف ماذا قال |فيديو
انتشر مؤخرا فيديو للشيخ محمد متولي الشعراوي، على مواقع التواصل الاجتماعي، يعود تاريخه إلى ثمانينيات القرن الماضي، يتحدث فيه عن قانون الإيجار القديم.
وقال الشعراوي، فى الفيديو: «لو إنك جيت مثلًا من 30 سنة لواحد عايش من إيجار بيت بيأجره بـ100 جنيه، ومستوى حياته مبنى على كده، ثم تطورت الأمور بعد 30 سنة وأصبحت الحياة متصاعدة، هل أجور الناس ظلت كما هي؟! فلماذا يظل هذا دخله يظل كما هو؟!».
وتابع: «على الناس أن ينتبهوا إلى هذه المسألة، ويقومون بنخل المسائل، ويرون هل العمل الذي ينتفع به صاحبه راض به أم لا؟ فإن لم يكن راضيا، يحاول جاهدًا أن يرضيه وإلا فسيأخذه الله منه؛ آلام، مرض في نفسه أو آلام مرض في ذويه أو خسارة أو إلى آخره… ما لم يبرئ ذمته، لذلك يجب على كل شخص أن يغربل إيمانه».
ولفت الى انه: «يجب أن تفكر فيها قليلا حتى تُعطي كلَّ ذي حق حقه، وإلا تكون قد دخلت فيما قاله الرسول: إنما أنا بشر وأنكم تختصمون إلى ولعل أحدكم أن يكون ألحن بحجته فأقضي له فمن قضيت له لحق أخيه بشيء فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار».
واشار الى أن: «حكم الرسول نفسه لا يحلله حرامًا ولا يحرمه، فيجب على المؤمن في الأوامر التي تصدر أن يكون كالمنخُل وينخل الأمور، وإياه أن يغتر بقرار حاكم إن لم تكن النفس راضية».
واستشهد بقوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُمْ رَحِيمًا».