تبطين ترعة قرية كفر أبو محمود بسنتريس بالمنوفية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تنفيذاً لتوجيهات اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بمتابعة المشروعات التنموية والخدمية الجارى تنفيذها بمختلف القطاعات ومواصلة جهود التغيير والبناء الشامل للنهوض بجودة الخدمات المقدمة للأهالي تحقيقاً لرؤية مصر 2030
ومتابعة أعمال الرصف والتطوير النهائية بشارع المحطة بمركز ومدينة منوف، وكذا أعمال فرد طبقة السن بشارع داير الناحية بقرية منشأة السادات بمركز ومدينة الشهداء، وأعمال وضع طبقة الأساس بطريق الرياح الناصري بداية من كوبري السمك بكفر داوود حتى الخطاطبة بمركز ومدينة السادات وذلك ضمن خطة التطوير ورفع كفاءة الطرق وإنشاء المحاور التي تستهدف تخفيف الضغوط المرورية وتسهيل حركة التجارة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين .
وفي مركز ومدينة أشمون تم متابعة أعمال تبطين ترعة الجانبية الغربية بقرية كفر أبو محمود بسنتريس بطول 8 كم2 وذلك ضمن المشروع القومي لتبطين وتأهيل الترع بهدف ترشيد الفاقد من المياه والارتقاء بمستوى مشروعات تحسين البيئة ، فضلاً عن عودة المظهر الحضاري والجمالي للمحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أهالي محافظة المنوفية رصف طريق
إقرأ أيضاً:
محمد عبد اللاه: عودة القضية الفلسطينية للساحة الدولية نتيجة الدور المصري
أكد الدكتور محمد عبد اللاه، رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب سابقًا، أن عودة القضية الفلسطينية إلى الساحة الدولية يعود الفضل فيها إلى الدور المصري بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشددًا على أن موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين كان حاسمًا ومبدئيًا.
مفاوضات السلامواستعاد "عبد اللاه" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، موقفًا تاريخيًا جمع الرئيس الراحل أنور السادات مع رئيس وزراء الاحتلال مناحيم بيجن، خلال مفاوضات السلام، حيث قال بيغن إن إسرائيل مستعدة لمنح غزة لمصر، إلا أن الرئيس السادات رفض ذلك بقوة، مؤكدًا أن غزة يجب أن تعود للفلسطينيين وحدهم.
وأضاف "سألتُ الرئيس السادات لاحقًا عن سبب رفضه، فقال إن غزة قنبلة موقوتة، وإذا أخذناها سيتهموننا أننا سرقنا أرض الفلسطينيين، ولذلك قالها بصراحة: خذوها ودوها لأصحابها".
كما تطرق إلى لقاء جمعه في وقت سابق مع الرئيس الإسرائيلي الراحل شيمون بيريز، الذي عاتبه على تعامل مصر مع الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، فأجابه "عرفات هو ممثل السلطة الفلسطينية الشرعي"، لافتا إلى أن بيريز أبلغه لاحقًا بأن قيام دولة فلسطينية مرهون باتفاق الفلسطينيين فيما بينهم أولاً.
وأشار إلى أنه نقل تلك التفاصيل للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، الذي أبدى استغرابه من تلك التصريحات، مشيرًا إلى أن التطورات اللاحقة شهدت بروز تنظيم ذو صبغة إسلامية بدأ في مهاجمة ياسر عرفات وحركة فتح، في سياق واضح لضرب الوحدة الفلسطينية.