«كبير الأثريين»: مشروع إحياء القاهرة التاريخية يزيد من حركة السياحة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
تنفذ الدولة ممثلة في أجهزتها التنفيذية، بتنفيذ مشروع «إعادة إحياء القاهرة التاريخية»، ويسعى المشروع لتطوير وترميم المباني التراثية بقاهرة، وتوحيد هويتها البصرية، إلى جانب نقل الحرف الخطرة خارج القاهرة التاريخية، حتى لا تتضرر المباني التراثي لإعادة الهوية المصرية التاريخية.
مشروع إحياء القاهرة التاريخية يهدف لتوحيد اسم «القاهرة التاريخية»وفي هذا الإطار، قال مجدي شاكر، كبير الأثريين، في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إن مشروع إحياء القاهرة التاريخية، يهدف لتوحيد مسميات القاهرة «الفاطمية، الخديوية، الإسلامية.
وأكد مجدي شاكر أن لدى مصر مقومات كبيرة لجذب السياحة، فضلًا عن أنواع السياح المختلفة التي تتمتع بها مصر، كالسياحة «العلاجية، الشاطئية، السفاري والترفيهية»، مُضيفًا أن السياح الأجانب يفضلون السياحة الشتوية بمصر، لاعتدال مناخها وموائمة مناخها، عكس مناخ أوروبا شديد البرودة بفصل الشتاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة التاريخية المناطق السياحية الهوية المصرية جذب السياحة شديد البرودة فرص عمل أثار إحیاء القاهرة التاریخیة
إقرأ أيضاً:
مؤثرون: دبي منصة للإبداع.. والذكــاء الاصطنــاعـي شـــريــك
دبي: «الخليج»
أجمع المشاركون في جلسة «دبي منصة الإبداع وصناعة التأثير» في قمة رواد التواصل العربي التي تم تنظيمها في اليوم الثالث من «قمة الإعلام العربي 2025»، على أن دبي تتبوأ مكانة بارزة كمنصة للإبداع، فهي موطن لصناعة الطموحات وتحويلها إلى نجاحات كما أنها مركز عالمي للمؤثرين وصناع المحتوى، لما توفره من دعم وتشجيع وبنية تحتية تقنية متطورة.
وفي الجلسة، تحدث صناع المحتوى، أسامة مروة وعيسى الحبيب وصفا سرور وحاورتهم، ديالا علي الإعلامية في مؤسسة دبي للإعلام.
وقال أسامة مروة: إنه انتقل من تجربة المحاماة إلى تجربة صناعة المحتوى والاستقرار في دبي لما تتمتع به من مقومات داعمة للإبداع.
وقالت صفا سرور: إنها لن تنسى أبداً الدعم الذي وجدته في دبي إثر الوعكة الصحية التي مرت بها، حيث باتت اليوم أقوى بفضل التشجيع على الاستمرار مجدداً لإنتاج محتوى متميز.
من جهته، قال عيسى الحبيب في رده على سؤال حول معايير المحتوى الهادف: إن محتوى (صناعة المحتوى) ليست مجرد حضور على المنصات، بل مسؤولية تتطلب مقومات حقيقية.