المالكي يحدد جهات لن يشملها العفو العام
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
المالكي يحدد جهات لن يشملها العفو العام.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مجلس النواب العراقي نوري المالكي ائتلاف دولة القانون قانون العفو العام
إقرأ أيضاً:
ترمب يحدد شروط التفاوض مع الصين قبيل محادثات جنيف
صراحة نيوز ـ في خطوة قد تمهد لتحول كبير في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، اليوم الجمعة، عن شروطه للتفاوض مع بكين قبيل انطلاق أولى المناقشات الرسمية بين إدارة ترمب ومسؤولين صينيين، المقررة في جنيف نهاية هذا الأسبوع.
ونشر ترمب عبر منصته “تروث سوشيال” سلسلة من التصريحات التي أوضح فيها رؤيته للتفاهم المرتقب، مشيراً إلى أن على الصين أن تزيد من وارداتها من السلع الأميركية، مقابل استعداد الولايات المتحدة لتقليص الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الصينية.
وأوضح ترمب أنه يرى ضرورة خفض الرسوم الجمركية الأميركية من 145% إلى 80%، شرط أن تفتح الصين أسواقها بشكل أوسع أمام المنتجات الأميركية. وقال: “يجب على الصين أن تفتح أسواقها أمام الولايات المتحدة – سيكون ذلك في صالحهم جداً.. الأسواق المغلقة لم تعد مجدية بعد الآن”.
وفي منشور منفصل، أشار ترمب إلى أن فرض رسوم بنسبة 80% على السلع الصينية يبدو قراراً منطقياً، لكنه أكد أن القرار النهائي في هذا الشأن يعود إلى وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الذي سيقود المحادثات إلى جانب الممثل التجاري الأميركي جيميسون غرير.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تراجع ملحوظ في حجم البضائع الصينية المتجهة إلى الولايات المتحدة، حيث سجلت انخفاضاً بنسبة 60% بسبب الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضتها إدارة ترمب خلال السنوات الأخيرة.
تُعد هذه التصريحات تمهيداً لمحادثات حاسمة قد تعيد تشكيل مسار العلاقات الاقتصادية بين أكبر اقتصادين في العالم، وسط مراقبة دولية لمخرجات اجتماع جنيف المنتظر.