مصرع طفل غرقًا أثناء التمرين في حمام سباحة بمدينة العبور
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
لفظ طفل يبلغ من العمر 14 عاما أنفاسه الأخيرة ، اثناء التمرين في حمام سباحة بمدينة العبور في محافظة القليوبية، وتم نقل الطفل وكان على قيد الحياة إلى إحدى المستشفيات ولكنه فارق الحياة أثناء عمليات اسعافه .
مصرع طفل غرقًا اثناء التمرين في حمام سباحة بمدينة العبوروتلقت مديرية أمن القليوبية اخطارا من مأمور قسم العبور، يفيد ورود إشارة من إحدى المستشفيات بوصول طفل يدعى “محمد ا ص - 14 عاما”، إثر تعرضه للغرق في حمام سباحة بأحد النوادى بمدينة العبور وتوفى أثناء عمليات اسعافة.
علي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة، وتبين أن الطفل خلال تمرين السباخة بأحد النوادي، فجأة وجده أصحابه في قاع حمام السباحة ليس لديه قدره على الحركة، فأسرعوا باستخراجة ونقلة إلى أحد المستشفيات، ولكن وافته المنية أثناء إسعافه، وتحر المحضر اللازم وتولت النيابة النيابة التحقيق فصرحت بدفنه.
إحالة 6 متهمين إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بسرقة 3 مواطنين سعوديين بالجيزةوفي سياق اخر؛ قررت النيابة العامة بالجيزة ، باحالة 6 متهمين إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بسرقة 3 مواطنين سعوديين.
وجاء بأمر الإحالة أن المتهمين اقتحموا عليهم المسكن الذين قاموا بتأجيره من أحد المتهمين لقضاء إجازتهم بالقاهرة بالأسلحة مهددين إياهم بالقتل، إذا لم يعطوهم كل ما بحوزتهم من أموال.
وشهد أحد المجني عليه بأنه حضر لمصر بغرض السياحة وبرفقته الشاهدين الثاني والثالث، وأضاف أنهم استأجروا شقة للإقامة بها عن طريق المتهم السادس، وحال تواجدهم بالشقة سمعوا أحد الأشخاص يطرق الباب.
وبفتحه أبصر المتهمين من الأول حتى الخامس محرزين أسلحة نارية وبيضاء أشهروها في وجهه ودلفوا عنوة داخل الشقة، واستولوا على المبالغ المالية والهواتف المحمولة المملوكة لهم كرهًا عنهم، وقاموا بتكبيلهم بأقفال بلاستيكية وانصرفوا من مسرح الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة العبور محافظة القليوبية مديرية أمن القليوبية بمدینة العبور فی حمام سباحة
إقرأ أيضاً:
سباحة أميركا ترد على «موكب الجنازة» و«شاهد القبر»!
سنغافورة (أ ف ب)
أحرزت الأميركية جريتشن وولش ذهبية سباق 50 متراً فراشة للمرة الأولى في مسيرتها، ضمن منافسات السباحة في بطولة العالم للألعاب المائية المقامة في سنغافورة.
وقطعت وولش التي حققت ذهبيتها الثانية بعد 100 متر فراشة، السباق بزمن 24:83 ثانية، متقدمة على الأسترالية ألكسندريا بيركينز (25:31 ثانية) والبلجيكية روس فانوتردايك (25:43 ثانية) في المركزين الثاني والثالث توالياً.
واستفادت الأميركية من غياب حاملة اللقب السويدية ساره سيوستروم بسبب إجازة أمومة، علماً بأن الأخيرة فازت في آخر ستة ألقاب عالمية في هذا السباق، كما أن رقمه القياسي العالمي مسجّل باسمها.
وعاشت وولش أسبوعاً معقداً في سنغافورة بسبب وباء التهاب المعدة والأمعاء الذي أصاب فريق الولايات المتحدة.
وقالت وولش: «أنا فخورة جداً، كانت تلك سباحة رائعة، وكان من الرائع أن أشعر بنفسي مرة أخرى في الماء بعد منافسة صعبة نوعاً ما، لكن بصفتي بطلة العالم مرتين، لا يمكنني أن أشكو من ذلك».
ويُعتبر فوز وولش بالسباق الذي سيُدرج في منافسات الألعاب الأولمبية بدءاً من لوس أنجلوس 2028، بمثابة رد على أسطورتي السباحة الأميركية مايكل فيلبس وراين لوكتي اللذين انتقدا أداء منتخب بلادهما في بطولة العالم الحالية.
ونشر لوكتي، المُتوج بـ12 ميدالية أولمبية بينها 6 ذهبيات، صورة على موقع «إنستجرام» تصور جنازة، وشاهد قبر كتب عليه «في ذكرى السباحة الأميركية» مع تاريخ بين عامي 1980 و2025.
وكتب على الشاهد: «لقد رفعوا سقف التوقعات عالياً، حتى توقفوا عن الوصول إليه، سواء سموها جنازة أو بداية جيدة، أمامنا ثلاث سنوات».
أما فيلبس، حامل 23 ذهبية أولمبية من أصل 28 ميدالية تاريخية، فشارك تعليق لوكتي، مضيفاً: «هل هو التنبيه الذي تحتاج إليه السباحة الأميركية؟ فلنكتشف ذلك».
وردّت وولش على الانتقادات بالقول: «واجهنا الكثير من التحديات؛ لذا من الصعب نلقي الانتقادات في المقام الأول، لأنني لا أعتقد أن الناس يدركون تماماً حجم ما يحدث خلف الكواليس».
وتابعت: «إنه أمر محبط، لكنني أعتقد أنني أحاول شخصياً تجاهله وخوض غمار المنافسة بكل ما أوتيت من قوة، وأن أظهر وأتسابق كما أعرف».
واعتبرت أن الفوز بالسباقات كان أفضل رد على الانتقادات: «الظهور، بذل قصارى جهدي والخروج بطلة للعالم حالياً للمرة الثانية كان كل شيء بالنسبة إلي».