«CBC»: وزارة الثقافة شاركت بأكثر من 150 فعالية في مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قال محمد الجباس، مراسل قناة «CBC»، إن مهرجان العلمين في نسخته الثانية، مستمر في الفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية والفنية، ويشهد اليوم بطولة كرة قدم لصغار السن من عمر 9 إلى 15 سنة، مشددا على أن البطولة تشمل تجميع اللاعبين لنقاط من خلال تحديات مختلفة، والجوائز تصل إلى 20 ألف جنيه.
فعاليات المهرجان تشهد تفاعل وإقبال جماهيري كبيرأضاف «الجباس»، خلال تغطية لفعاليات مهرجان العلمين عبر برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع عبر شاشة قناة «سي بي سي»، أن فعاليات المهرجان تشهد تفاعلا وإقبالا جماهيريا كبيرا، مع استمرار الفعاليات الثقافية تحت تنظيم الشركة المتحدة ووزارة الثقافة المصرية، ووصلت إلى أكثر من 150 فعالية ثقافية من ضمنها عروض لفرق شعبية من مختلف محافظات مصر.
وأوضح أن حفل ختام المهرجان يشهد لأول مرة 3 حفلات في ثلاثة أماكن مختلفة بمدينة العلمين الجديدة، والثلاث حفلات هم لمطرب «ويجز» على مسرح العلمين أرينا، وحفلات فنية على المسرح الروماني، وعروض ثقافية في المنطقة الشاطئية للمهرجان.
وتابع: «اليوم عروض جوية في سماء مدينة العلمين الجديدة وسط تعاون مشترك للقوات الجوية المصرية والسعودية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين مدينة العلمين الجديدة وزارة الثقافة المصرية
إقرأ أيضاً:
فعالية ثقافية في المراوعة احتفاء بذكرى المولد النبوي
الثورة نت /..
نظم أبناء عزلة العامرية والدحلي بمديرية المراوعة في محافظة الحديدة، اليوم، فعالية ثقافية إحياءً لذكرى المولد النبوي الشريف تحت شعار “لبيك يا رسول الله”.
وفي الفعالية التي حضرها مسؤول التعبئة العامة في العزلة عايش جلال ، ألقيت عدة كلمات أكدت على عظمة المناسبة ومدى تمسك أبناء اليمن بهويتهم الإيمانية التي رسخها نور الرسالة المحمدية الخالدة.
وأشارت إلى أن الأمة أحوج ما تكون اليوم للعودة إلى نهج الرسول الأعظم، خاصة في ظل ما يعانيه المسلمون من ظلم واستبداد وانتهاك صارخ لحقوقهم في مقدمتها ما يتعرض له أبناء فلسطين.
وأوضح المتحدثون أن الرسول الأعظم عليه وآله أفضل الصلاة والسلام ، هو نموذج للعدل والرحمة ومصدر الهداية مشيرين إلى أن إحياء هذه الذكرى تجديد للعهد مع نبي الرحمة عليه وآله أفضل الصلاة والسلام.
وأكدوا أن ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر دموية وتجويع بحق النساء والأطفال في غزة، وبغطاء دولي مخزي وصمت عربي مخجل، وصمة عار في جبين الأنظمة المتخاذلة التي باعت شرفها وولاءها مقابل رضا الأعداء وتخلت عن النهج المحمدي الأصيل الذي فيه العزة والكرامة.