عاجل| لابيد: سأقدم لأول مرة اليوم أمام لجنة التحقيق المدنية روايتي عن أحداث 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، نقلًا عن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، أنه سيقدم لأول مرة اليوم أمام لجنة التحقيق المدنية روايته عن أحداث 7 أكتوبر.
عاجل| وزير مستقيل من مجلس الحرب يكشف عن خطة "نتنياهو" الخفية لغزة 3 شهداء جراء قصف مسيرة إسرائيلية دراجة شمال مدينة رفح الفلسطينيةوأفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، باستشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف مسيرة إسرائيلية دراجة شمال مدينة رفح الفلسطينية.
وأكد الوزير المستقيل من مجلس الحرب جادي آيزنكوت، اليوم الخميس، أن خطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخفية هي احتلال قطاع غزة وفرض حكم عسكري عليه.
وأضاف "آيزنكوت"، أن حزبا بن غفير وسموتريتش يقودان "نتنياهو" لسياسة تتعارض مع أهداف الحرب.
وشدد "آيزنكوت"، على أن "نتنياهو" يرفض رؤية الصورة الشاملة وهو أسير تصريحاته عن النصر المطلق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتلال قطاع غزة أحداث 7 أكتوبر المعارضة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي زعيم المعارضة الإسرائيلية رفح الفلسطينية فضائية القاهرة الإخبارية مدينة رفح الفلسطينية مجلس الحرب لجنة التحقيق
إقرأ أيضاً:
لجنة التحقيق تتوصل لخيوط مهمة.. العراق يحقق اختراقاً لكشف منفذي هجمات «المسيرة»
البلاد (بغداد)
تواصل السلطات العراقية جهودها الحثيثة لفك طلاسم الهجمات، التي استهدفت مؤخراً مواقع عسكرية استراتيجية عبر طائرات مسيّرة مجهولة الهوية، وسط مؤشرات قوية على أن مصدر هذه الطائرات يعود إلى داخل الأراضي العراقية.
وأفادت مصادر أمنية مطلعة أن لجنة التحقيق العسكرية، التي شُكلت بتوجيه من رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، تمكنت من التوصل إلى خيوط بالغة الأهمية، قد تؤدي قريباً إلى الكشف الكامل عن الجهات المسؤولة عن تلك العمليات. وتشير المعلومات الأولية إلى أن الطائرات أُطلقت من مواقع داخلية، فيما تتكتم الجهات المختصة على تفاصيل إضافية في هذه المرحلة لدواعٍ أمنية.
وتعرضت عدة قواعد عسكرية في وسط وجنوبي العراق لهجمات متزامنة يوم الثلاثاء الماضي، استخدمت فيها طائرات مسيّرة انتحارية صغيرة؛ ما أسفر عن تدمير عدد من الرادارات العسكرية الحديثة التي تم استيرادها مؤخراً ضمن صفقات تسليح مع دول أوروبية بقيمة تجاوزت 100 مليون يورو.
وبحسب مصادر عسكرية، فقد استهدفت الهجمات معسكر التاجي شمال بغداد وقاعدة الإمام علي في محافظة ذي قار، وأدت إلى أضرار بالغة في منظومات الرادار، دون وقوع خسائر بشرية.
وعلى الرغم من التقدم التقني الذي حققه العراق في تعزيز قدراته الدفاعية، أقرّت الجهات المختصة بعدم القدرة الكاملة على التصدي لجميع الطائرات المسيّرة المهاجمة، في ظل التطور السريع لهذا النوع من التهديدات. وأشارت التقارير إلى أن بعض الهجمات تم إحباطها بنجاح، لكن هجمات أخرى نجحت في إصابة أهدافها بدقة.
ويثير استهداف مواقع عسكرية تُدار حصرياً من قبل ضباط ومنتسبين في الأجهزة الأمنية العراقية العديد من علامات الاستفهام حول احتمالية وجود ثغرات أمنية أو تسريبات داخلية ساعدت في تنفيذ هذه الهجمات المعقدة.
وفي ضوء هذه التطورات، تشهد القوات العراقية حالة استنفار أمني مستمرة، مع تكثيف الجهود لتطوير منظومات الدفاع الجوي وتوسيع القدرات الاستخباراتية لرصد أي تهديدات مستقبلية.
ويواصل العراق تحقيقاته بدعم من خبراء عسكريين؛ بهدف تحديد مصدر الهجمات بدقة، وسط توقعات بإعلان نتائج أكثر تفصيلًا خلال الفترة المقبلة مع استمرار العمليات الأمنية لتعقب المتورطين.
ويرى مراقبون أن تكرار هذه الهجمات باستخدام طائرات مسيّرة انتحارية يشير إلى تطور قدرات خصوم مجهولين قد يسعون إلى تقويض الأمن الوطني وإضعاف القدرات الدفاعية العراقية بشكل تدريجي. كما يحذر محللون من احتمال انتقال هذه التكتيكات إلى استهداف منشآت مدنية أو بنى تحتية حيوية، مما يهدد بتوسيع دائرة الصراع داخل البلاد.
وفي هذا السياق، طالب خبراء أمنيون الحكومة العراقية بتعزيز التعاون مع دول صديقة ومنظمات دولية متخصصة في مكافحة الطائرات المسيّرة، بهدف الحصول على تقنيات متطورة للتصدي لهذا النوع من التهديدات المتنامية. كما دعوا إلى تطوير منظومات الإنذار المبكر وتحليل البيانات الاستخباراتية بطريقة استباقية لمنع تكرار مثل هذه الهجمات في المستقبل.