15% لكشكول الحصة والواجب في الصف الثاني الثانوي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تخصيص 15 في المائة لكشكول الحصة والواجب في الصف الثاني الثانوي للعام الدراسي الجديد 2024-2025.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن درجات تقييم الصف الثاني الثانوي للفصل الدراسي الواحد تكون بنسبة مائة في المائة لكل مادة دراسية.
وتوزع درجات الصف الثاني الثانوي على 40 في المائة لأعمال السنة، و60 في المائة لامتحانات الشهر ونهاية الفصل الدراسي.
وتنقسم درجات أعمال السنة في الصف الثاني الثانوي إلى: 15 في المائة كراسة الحصة والواجب، و10 في المائة للسلوك والمواظبة، و15 في المائة التقييم الأسبوعية، ليكون بذلك إجمالي أعمال السنة 40 في المائة من الدرجة الكلية للمادة.
أما امتحانات الصف الثاني الثانوي، فتضمن اختبارين في كل شهر، يقدر كل منها بنسبة 15 في المائة من الدرجات بإجمالي 30 في المائة لاختبارات الشهر.
ويكون إجمالي درجات امتحان نهاية الفصل الدراسي دفي الصف الأول الثانوي 30 في المائة من الدرجة الكلية للمادة.
توزيع المواد الدراسية في الصف الثاني الثانوي 2025ويدرس الطالب في الصف الثاني الثانوي ست مواد دراسية في العام الدراسي 2024-2025 بدلًا من ثمانية مواد في العام الماضي.
وتتضمن المواد الدراسية في الصف الثاني الثانوي بالنسبة للشعبة العلمية: اللغة العربية، واللغة الأجنبية الأولى، والرياضيات، والأحياء، والكيمياء، والفيزياء.
أما مواد الصف الثاني الثانوي شعبة أدبي، فهي: اللغة العربية، واللغة الأجنبية الأولى، والتاريخ، والجغرافيا، وعلم النفس، والرياضيات.
ويدرس طلاب الصف الثاني الثانوي في الشعبة العلمية والأدبية مواد التربية الدينية والتربية الرياضية واللغة الأجنبية الثانية كمواد نجاح ورسوب لكن غير مضافة للمجموع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصف الثاني الثانوي التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم فی الصف الثانی الثانوی فی المائة
إقرأ أيضاً:
المسند: يتغير موضع شروق الشمس وغروبها في كل يوم من أيام السنة بسبب ميلان الأرض
الرياض
أكد الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً أن موضع شروق الشمس وغروبها يتغير كل يوم من أيام السنة بسبب ميلان محور الأرض.
وقال المسند عبر حسابه على موقع إكس:”كل يوم من أيام السنة، يتغيّر موضع شروق الشمس وغروبها بسبب ميلان محور الأرض بـزاوية 23.4 درجات، ولأن الأرض تدور حول الشمس، فإن المشرق والمغرب ليسا ثابتين، بل يتبدلان تدريجياً، فيصلان إلى أقصى انحراف لهما شمالًا في الصيف، وجنوبًا في فصل الشتاء “٠
وأضاف”وهذا ما أشار إليه القرآن الكريم في ثلاث آيات عظيمة، كل منها تعبر عن درجة أعمق في فهم هذه الظاهرة: ﴿رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ﴾إشارة إلى المشرق والمغرب في لحظة معينة من الزمان، كأن تكون لحظة الاعتدال”٠
وتابع” رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ وهذه إشارة إلى مشرق الشمس في الصيف ومشرقها في الشتاء، وكذلك للمغربين، أي الموضعين الأبعدين في الأفق.”فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِة”إشارة إلى جميع المشارق والمغارب اليومية المختلفة على مدار السنة، وهي الأعظم دلالة على تغير الزوايا الشمسية مع الزمن .. ﴿صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ﴾”٠