تدشين الموسم الرابع لفعاليات صيف بلدنا
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اختتمت أمس السبت، فعاليات صيف بلدنا في موسمه الرابع، الذي نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، بدءا من 26 يوليو الماضي، وذلك في إطار البرامج الصيفية لوزارة الثقافة.
وشهدت منطقة اللسان برأس البر في اليوم الختامي عرضا فنيا لفرقة بني سويف للفنون الشعبية، تدريب وائل عيد، قدمت خلاله الفرقة عروضها الفلكلورية منها "فرح فلاحى، صعيدي، التوبة"، إلى جانب رقصة التنورة.
كما شاركت فرقة بورسعيد للآلات الشعبية عروضها المستوحاة من الفلكلور البورسعيدي على أنغام السمسمية منها "اه يا لالالي، صيادين، طازة وعال يا أم الخلول، الضمة البورسعيدي، عيونك يا مصر".
فقرات فرقة دمياط للاستعراض والدراما الحركيةوقدمت فرقة دمياط للاستعراض والدراما الحركية، تدريب كريم خليل، عددا كبيرا من الفقرات الاستعراضية منها "أرض الشرق، شر وخير، الأقصر بلدنا، حبوهم، راجعين، الفيس بوك، زومبي، صباح الخير، على دمياط، ضفاير، العرس، أبريق الشاي، شبر ونص، سنوحى، محظوظة بأصحابي".
أداء فرقة المنصورة للموسيقى العربية على المسرح الرومانيوعلى المسرح الروماني بالحديقة المركزية بدمياط الجديدة، قدمت فرقة المنصورة للموسيقى العربية، عددا من أغاني الزمن الجميل منها "على اللى جرى، عيون القلب، حارة السقايين، بتونس بيك، مستنياك وبعيد عنك، ألف ليلة وليلة، نسم علينا الهوى، عنابى، سواح، جانا الهوى".
إضافات أخرى من الفرق الفنيةكما قدمت فرقة بني سويف للفنون الشعبية مجموعة من عروضها الفنية من الفلكلور الصعيدي منها "الفلاحي، الصعيدي، الطبول". وقدمت فرقة بورسعيد للآلات الشعبية مجموعة من فقراتها الفنية منها "الصيادين، أم الخلول، آه يا لالالى، البمبوطية".
الأنشطة المصاحبة والمعرض الفنيوأتيحت إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة بأسعار مخفضة، إضافة إلى ورشة الرسم على الوجه مع الفنانة هند الشناوي.
جهود فرع ثقافة دمياط والإشراف الثقافيفعاليات "صيف بلدنا 4" بدمياط قدمها فرع ثقافة دمياط برئاسة د. فادي سلامة، وبإشراف إقليم شرق الدلتا الثقافي، برئاسة عمرو فرج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعراضات الهيئة العامة لقصور الثقافة الحديقة المركزية دمياط الجديدة صيف بلدنا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء السوداني: المملكة قدمت 60% من جملة الدعم المقدم للخرطوم
قدم رئيس مجلس الوزراء بجمهورية السودان، الدكتور كامل الطيب إدريس، الشكر والتقدير لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على مواقفها الأصيلة ومساندتها الإنسانية غير المحدودة للشعب السوداني في ظل الظروف التي تمر بها بلاده.
وأشار رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذه الوقفة الأخوية تُعد مثالًا يُحتذى به في التضامن العربي والإسلامي وتكريسًا لمبادئ الأخوّة والإنسانية.
وثمّن جهود المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ودعم المركز المتواصل للسودان الذي جسّده من خلال الجسر البحري للمساعدات الطبية، وشمل إرسال الأجهزة والمستهلكات الطبية الحيوية والمولدات ومحطات الأوكسجين، إضافة إلى تنفيذ أكثر من 40 مخيمًا علاجيًّا أسهمت في تخفيف معاناة آلاف المرضى وتقديم الخدمات الصحية للمحتاجين.
وبين أن ما قدمته المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة يعد امتدادًا لعلاقة تاريخية راسخة، إذ مثّل دعم المركز حوالي 60% من جملة الدعم المقدم للسودان عبر الشركاء خلال الفترة الأولى للحرب.
وسأل رئيس الوزراء السوداني المولى -عز وجل- أن يحفظ المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة، وأن يجزيها خير الجزاء.
السودانمركز الملك سلمان للإغاثةرئيس الوزراء السودانيقد يعجبك أيضاًNo stories found.