«كوارث طبيعية وأزمات».. آخر توقعات ليلى عبد اللطيف بعد نفي شائعة وفاتها
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف.. تصدر اسم خبيرة الأبراج والفلك ليلى عبد اللطيف، محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد انتشار نبأ وفاتها، إذ سارعت لنفي الخبر.
نبأ وفاة ليلى عبد اللطيفانتشرت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي تزعم وفاة ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك اللبنانية، ومع تصاعد هذه الأخبار، سارعت ليلى عبد اللطيف لنفي الخبر، في البداية من خلال مدير أعمالها ثم من خلال تسجيل صوتي مقتضب عبر برنامج «ET بالعربي» قالت فيه: «أنا بخير، كل يوم السوشيال ميديا بتطلع بخبرية جديدة، شكرًا على السؤال».
وكانت شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف انتشرت بسرعة كبيرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي ليست المرة الأولى التي تظهر فيها هذه الشائعة عن خبيرة الفلك اللبنانية المصرية.
آخر توقعات ليلى عبد اللطيفوتحدثت آخر توقعات ليلى عبد اللطيف عن تنبؤات اقتصادية وسياسية هامة للأشهر الأخيرة من 2024، متوقعة موجة من القرارات الاقتصادية الإيجابية في مصر ورفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، مما سيؤدي إلى نهضة اقتصادية قوية في البلاد، كما نصحت المستثمرين بالتركيز على الذهب والفضة، وتوقعت ارتفاع أسعارهما بشكل كبير.
من ناحية أخرى حذرت توقعات ليلى عبد اللطيف من أزمة مياه قادمة في الدول العربية، ناصحة بتخزين مياه الشرب، كما تنبأت بحدوث كوارث طبيعية غير مسبوقة مع حلول عامي 2025 و2026، داعية إلى الاستعداد لمواجهة هذه التحديات.
اقرأ أيضاًبعد شائعات وفاتها.. أول تعليق من خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف
بعد أنباء وفاتها.. أسرار لأول مرة عن مصدر توقعات ليلى عبد اللطيف
هل تنبأت بانتشار جدري القرود؟.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل من جديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف وفاة ليلى عبد اللطيف وفاة ليلى عبداللطيف خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف آخر توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي
يُعد دعم ميكروبيوم الأمعاء جزءًا أساسيًا من الجهاز الهضمي الصحي، وتشير الأبحاث المتزايدة إلى أن الميكروبيوم الصحي والمتنوع قد يكون مؤشرًا مهمًا لطول العمر، ومنع ما يسمى بـ"شيخوخة الأمعاء".
وهناك بعض العادات اليومية الشائعة التي يمكن أن تُؤثر سلبًا على الأمعاء، مما يُسبب شيخوخة أسرع، ووفقًا لما نشره موقع "إيتنغ ويل" EatingWell، يقول الخبراء إن هناك عادات يمكن أن تُسبب شيخوخة الأمعاء، كما يلي:
1- تناول نفس الأطعمة دائماإن وجود ميكروبيوم متنوع - أي مجموعة متنوعة من الكائنات الدقيقة المعوية المفيدة - أمر ضروري لصحة الأمعاء. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك اتباع نظام غذائي متنوع غني بالأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، وخاصةً النباتية، حيث ينصح بتنوع الأطعمة الغنية بالألياف يعني الاستفادة من الحصول على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية.
2- عدم الانتظام في تناول الوجباتالتناول المتكرر للوجبات الخفيفة، وحتى تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يُسبب شيخوخة الأمعاء، لأن الأجسام تحتاج إلى الحصول على فرصة لتنشيط المركب الحركي المهاجر MMC بين الوجبات، وتستغرق الدورة الكاملة لنشاط المركب الحركي المهاجر حوالي 4 إلى 5 ساعات، في حين يؤدي تناول الطعام المتكرر، أو حتى تناول المشروبات المحلاة على مدار اليوم، إلى إيقاف المركب الحركي المهاجر، فلا يحصل على فرصة لتنظيف الأمعاء بفعالية.
3- التوتر المزمنيُمكن للتوتر أن يُسبب شيخوخة الأمعاء بأكثر من طريقة، حيث يؤثر التوتر على حركة الأمعاء وفرط حساسيتها، كما يُمكن أن يُعطل وظيفة الحاجز الظهاري المعوي ويُحفز الاستجابات المناعية للأمعاء، ويُمكن أن يُغير ميكروبيوم الأمعاء ويُسبب خلل التوازن البكتيري، وبالتالي الإضرار بالأمعاء والتسبب في تسريع الشيخوخة.
4- كمية غير كافية من الأليافتناول المزيد من الألياف هو أبسط ما يمكن فعله لصحة الأمعاء، إذ تحتاج الأمعاء إلى الألياف الغذائية لتؤدي وظائفها على أكمل وجه. وبدون كمية كافية من الألياف، لا تحصل بكتيريا الأمعاء النافعة على الطاقة اللازمة للنمو، وتبدأ بطانة المخاط الواقية في الأمعاء بالتحلل، وبالتالي يصبح الجهاز الهضمي أكثر عرضة للالتهابات والتهيج والتدهور المبكر.
5- تجاهل مشاكل الأمعاءإذا كان الشخص يعاني من مشاكل في الأمعاء ويتخذ قرارًا بتجاهلها، فربما تُسبب شيخوخة الأمعاء. فأعراض مثل الغازات والانتفاخ والارتجاع والإسهال والإمساك إذا تُركت دون علاج، فربما تُؤدي إلى مشاكل أعمق مثل خلل التوازن البكتيري أو تسرب معوي أو حتى نقص الإنزيمات.
6- تجاهل الأطعمة المخمرةفوائد الأطعمة المخمرة أنها تُحسّن قابلية هضمها وتوفر العناصر الغذائية فيها، وهذه الأطعمة مثل الزبادي، مصدرًا للبروبيوتيك والبكتيريا التي يمكن أن تُساعد في الحفاظ على حاجز الأمعاء وفي علاج الالتهابات.
7- الإفراط في استخدام الأدويةيمكن أن تكون المضادات الحيوية مُنقذة للحياة، لكن الإفراط في استخدامها، خاصةً للأشياء التي قد لا تحتاج إليها، يُمكن أن يُلحق ضررًا بالغًا بالأمعاء. فهي لا تقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل تُقضي على البكتيريا النافعة أيضًا، مما يُؤدي إلى استنفاد الميكروبيوم وزيادة عُرضة للالتهابات واختلال التوازن.
ويمكن أن تُوفر أدوية مثل الإيبوبروفين أو مُثبطات الحموضة راحةً قصيرة المدى، لكن الاستخدام طويل الأمد قد يُفاقم أعراض الجهاز الهضمي عن طريق تهييج بطانة الأمعاء وخفض حموضة المعدة وإحداث خلل في توازن الميكروبيوم".
8- غياب النشاط البدنيبينما يتم الربط عادةً بين ممارسة الرياضة وصحة القلب، إلا أنها تُعزز صحة الأمعاء بأكثر من طريقة. فالرياضة تُقوّي عضلات البطن والذراعين والساقين جنبًا إلى جنب وتقوية عضلات الأمعاء.
9- إهمال النوم الكافيترتبط الأمعاء ارتباطًا وثيقًا بجودة النوم من خلال محور الأمعاء والدماغ، حيث يدعم النوم ميكروبيوم أكثر تنوعًا نومًا أفضل، بينما يُمكن أن تؤثر قلة النوم على صحة الميكروبيوم.
ميكروبيوم الأمعاءشيخوخة الأمعاءالميكروبيوم الصحيقد يعجبك أيضاًNo stories found.