بوابة الفجر:
2025-05-28@19:21:04 GMT

رسميا.. ظهير لوكوموتيف موسكو ينتقل إلي اتحاد جدة

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

 

حسم اتحاد جدة السعودي صفقة مدوية، خلال فترة الانتقالات، لتدعيم صفوف الفريق، استعدادا لخوض المنافسات المقبلة.

حيث أعلن النادي السعودي عن إتمام التعاقد مع الظهير الدولي الألباني ماريو ميتاج ظهير لوكوموتيف موسكو الروسي، خلال الميركاتو الجاري.

وكشفت بعض التقارير، أن اتحاد جدة حسم صفقة الظهير الألباني البالغ من العمر 21 عاما علي سبيل الإعارة لمدة موسم واحد مع وجود بند بأحقية الشراء.

مارتينيز يطمئن جماهير ريال مدريد بعد جراحة ناجحة: سأعود أقوى بعد اهتمام أرسنال وليفربول.. نيوكاسل يونايتد يسعى لتأمين مستقبل جوردون بعقد جديد اتحاد جدة يتعاقد مع ماريو ميتاج

ونشر النادي السعودي عبر حسابه الرسمي علي منصة "أكس" فيديو للترحيب بانضمام  ماريو ميتاج، قائلا " من موسكو إلى جدة، ماريو ميتاج اتحادي”.

والجدير بالذكر أن عميد الأندية السعودية كشف منذ قليل عن إتمام التعاقد مع الهولندي ستيفن بيرجوين قادما من أياكس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اتحاد جدة السعودي فترة الانتقالات لوكوموتيف موسكو

إقرأ أيضاً:

في مديح ماريو بارغاس يوسا والقراءة والخيال

«الأدب هو تمثيل مخادع للحياة»

ماريو بارغاس يوسا

1

ليس كل كاتب أو عمل أدبي يمتلك القدرة على أسر القارئ، وجعله يلازم جسد النص، فيدفعه للبحث عن أعمال أخرى له. ثُلَّة قليلة من الكتاب يتركون هذا الأثر العميق، ويثيرون فضول القارئ للتعمق في عوالمهم الأدبية والفكرية. من بين هذه الثلة النادرة، يبرز الكاتب البيروفي ماريو بارغاس يوسا (1936-2025)، الذي شكل علامة فارقة في الأدب العالمي. الحائز على جائزة نوبل في 2010.

لا أتذكر على وجه الدقة متى ولا كيف التقيتُ بكتابات البيروفي ماريو بارغاس يوسا، ولكنني أتذكر يقينًا أنني، منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، بدأت في قراءة أعماله الروائية؛ فأعجبت بأسلوبه منذ البداية، ثم واصلت في قراءة أعماله بشغف، وشرعت في تذوّق كل ما تُرجم من أعماله إلى العربية، كما لو كنت أشارك في لعبته السردية الماكرة، أو أنطلق في نزهة إلى غاباته الروائية السادرة، عملًا تلو الآخر. فعكفت على قراءة رواياته: قصة مايتا، وحرب نهاية العالم، وبنتاليون والزائرات، ودفاتر دون ريغوبرتو، وامتداح الخالة، ومن قتل بالومينو موليرو؟، والفردوس على الناصية الأخرى، ورسائل إلى روائي شاب، وشيطنات الطفلة الخبيثة، وإيروس في الرواية، والكاتب وواقعه، والجراء، والرؤساء، وحلم السلتي، والبيت الأخضر، والبطل المتكتم، وخمس زوايا، وزمن عصيب، وأخيرًا الخالة خوليا وكاتب السيناريو.

2

أول رواية قرأتها له كانت «دفاتر دون ريغو بيرتو/ ت. صالح علماني»، والتي جعلتني أقع في غرام أسلوبه العميق والقوي. لقد جذبني يوسا بأسلوبه المدهش والشائق، الذي يدفع القارئ للاستمرار في القراءة.

3

ثم جرفني تياره الكتابي وأسلوبه المبهج، فصرت أتتبع كل أعماله الروائية وغير الروائية، وأتابع مقالاته المترجمة في صفحات فيسبوك في عصر الإنترنت، وأخص بالذكر هنا ترجمات المبدع صالح علماني، رحمه الله، الذي كان بوابتي إلى عالم يوسا الغني. لقد أوصى ماريو قراءه إذا أرادوا أن يتعمقوا في أسلوبه وفكره، أن يقرأوا رواياته الثلاث: حفلة التيس، وحرب نهاية العالم، ومحادثة في الكاتدرائية. وكل واحدة منها تفتح بابًا جديدًا لفهم النفس البشرية، والسلطة، والتمرد.

4

روايته (حرب نهاية العالم) لم تكن فقط ملحمة أدبية باذخة فحسب، بل نالت أيضًا جائزة همنغواي؛ تأكيدا على مكانتها الأدبية الفريدة. أما (من قتل بالومينو موليرو) فقد أسرتني بتناولها العميق للعدالة والانتقام.

5

ولم يقتصر اهتمامي برواياته فقط، بل قرأت أيضًا كتابه (رسالة إلى روائي شاب)، الذي يشبه دفتر ملاحظات كاتب محنك. كان صريحًا ومباشرًا، يتحدث عن حرفة الكتابة كمن يتحدث عن مهنة لا تنفصل عن العيش اليومي، عن التفاصيل، عن الإيمان بقوة القصة. في هذا الكتاب، خاطب القارئ الشاب، بنبرة أبوية وربما نقدية أحيانًا، قائلًا:

«هذا أحد الأمور التي أنا متأكد منها وسط العديد من الشكوك المتعلقة بالكتابة: في أعماقه، يشعر الكاتب أن الكتابة هي أفضل شيء حدث له على الإطلاق، أو يمكن أن يحدث له، لأنها بالنسبة له، أفضل طريقة ممكنة للعيش، بغض النظر عن المكافآت الاجتماعية أو السياسية أو المالية التي قد يحققها من خلالها».

— رسالة إلى روائي شاب

6

ثم جاء (إيروس في الرواية)، بترجمة الروائي الصديق وليد سليمان، وكان هذا الكتاب بالنسبة لي شهادة جديدة على قدرة يوسا في الخوض في أعماق الكتابة والحياة معًا. فيه تحدث عن العاطفة والرغبة في الرواية، عن تلك المناطق التي لا يجرؤ الكثيرون على الاقتراب منها. وقد خص القراء العرب بمقدمة أنيقة، فيها دفء واعتراف بالقراءة العربية له، وهو ما جعلني أشعر أن هناك صلة خفية بيننا وبينه، رغم كل المسافات.

7

وما يدهشني في يوسا، أن هذا الرجل لم يكن مجرد أديب، بل عاش أيضا مغامرة سياسية كاملة. ترشح للرئاسة في بيرو عام 1990، في محاولة لقيادة بلده نحو الديمقراطية، لكنه خسر أمام ألبرتو فوجيموري. لم يكن سياسيًا محترفًا، لكنه كان يؤمن أن الأدب لا ينفصل عن الواقع، وأن على الكاتب ألا ينعزل في برج عاجي. وبعد خسارته قال:

«خسارتي في الانتخابات تعني أن الشعب اختار مسارا آخر. ومع ذلك، لا أندم على المشاركة، لأنني أعتقد أن الحياة السياسية جزء من مسؤولية أي مفكر أو كاتب».

8

كانت تلك لحظة تحوّل، لا هزيمة. لحظة أدرك فيها يوسا أن سلاحه الأقوى كان دائمًا الكلمة، لا المنصب.

وحين مُنح جائزة نوبل في الأدب عام 2010، شعرت أن العدالة الأدبية قد تحققت. في تقرير لجنة نوبل ورد أن «أعماله تعكس قوة السرد الروائي المتجددة، وأنه استطاع من خلال قصصه أن يلتقط جوهر السلطة وتبعاتها». وهذا بالضبط ما كنت أشعر به وأنا أقرأ له. أنك أمام كاتب يعرف كيف يُفكك تعقيد العالم، دون أن يفقد دفء الإنسان.

9

ولا يفوتني أن أذكر روايته (خمس زوايا)، التي كتبها بأسلوب بوليسي جذاب، وقد ترجم فصولها الأولى صالح علماني، قبل أن يستكملها المترجم الشاب البارع جمال مارك. رواية فيها تشويق، لكن ما وراء التشويق هو سؤال دائم عن الحقيقة، عن الإعلام، عن الأكاذيب، عن القتل، عن كيف يصنع النظام صورته.

10

ماريو بارغاس يوسا وغابرييل غارسيا ماركيز يخرجان من مدرسة واحدة: (جماعة البوم (El Boom Latinoamericano)، هي ظاهرة أدبية ظهرت في أمريكا اللاتينية خلال ستينيات وسبعينيات القرن العشرين، وتمثلت في بروز مجموعة من الروائيين الذين حققوا شهرة عالمية ولفتوا أنظار النقاد والقراء في أوروبا والولايات المتحدة، ما أدى إلى انتشار الأدب اللاتيني خارج حدوده الجغرافية واللغوية.

ضمّت هذه الجماعة أربعة من أبرز كتّاب أمريكا اللاتينية في القرن العشرين:

غابرييل غارسيا ماركيز (كولومبيا) 1927 - 2014... ماريو بارغاس يوسا (بيرو) 1936- 2025.. خوليو كورتاثار (الأرجنتين) 1914 - 1984.. كارلوس فوينتس (المكسيك) 1928 - 2012. لكن لكل منهما صوته الخاص. يوسا سلك مغامرة أخرى، مغامرة تغرف من الواقعية السحرية، لكنها لا تشبه أسلوب ماركيز. وإذا كان ماركيز قد أعلن غير مرة إعجابه بويليام فوكنر وإرنست همنغواي، فإن يوسا كان معجبًا، بل هو مفتون، بغوستاف فلوبير وروايته الخالدة مدام بوفاري. يوسا، إذًا، كاتب يقف على ضفة الأدب بكلتا قدميه، لكنه لا يخشى أن يعبر النهر إلى ضفة الواقع والسياسة والفلسفة. كاتب لا يكرر نفسه، وكل كتاب له هو عالم قائم بذاته.

11

يقول ماريو بارغاس يوسا عن تجربته مع فوكنر:

«كان فوكنر أول كاتب أقرأ له وفي يدي قلم وورقة، لأن أسلوبه أذهلني. وكان أول مَؤَلَّف روائي أحاول، واعيًا، أن أعيد بناءه بالسعي إلى تعقب ترتيب الزمن عنده مثلًا، والتقاطع بين الزمان والمكان، وانقطاعات السرد، والقدرة التي يمتلكها على حكي قصة من زوايا نظر مختلفة لخلق نوع معين من الغموض، وإضفاء مزيد من العمق. بوصفي أمريكيًا لاتينيًا، أعتقد أنه كان من المفيد جدًا لي أنني قرأت كتبه في الوقت الذي قرأتها فيه؛ لأنها مصدر ثمين للتقنيات الوصفية القابلة للتطبيق على عالم لا يختلف في بعض أوجهه عن العالم الذي وصفه فوكنر. بعد ذلك، قرأت بالطبع روائيي القرن التاسع عشر بشغف ضار: فلوبير وبلزاك ودوستويفسكي وتولستوي وستندال و(نثانيل) هاوثورن وديكنز وملفيل. ولم أزل قارئًا نهِمًا لكتاب القرن التاسع عشر».

12

حتى الآن، لم تُترجم إلى العربية أعمال مهمة من كتبه، مثل سيرته الذاتية (سمكة في الماء)، و(المدينة والكلاب)، و(محادثة في الكاتدرائية)، وكتابه عن سارتر وفلوبير، وكتابه الجميل عن بورخيس بعنوان (أنا وبورخيس). وكلها كتب ضرورية لفهم أعمق لهذا الكاتب متعدد الأوجه.

13

ولعل من المفارقات التي لا يمكن تجاهلها أن يوسا، في أشهره الأخيرة قبل وفاته، قرر أن يعتزل الكتابة نهائيًا. قال في آخر تصريحاته:

«لقد أديت ما عليّ من واجب ككاتب. الكتابة كانت حياتي، ولكن الآن حان وقت الرحيل».

14

وما شدّني في تجربة يوسا، ليس فقط تعدّد أجناسه السردية وميله إلى تشريح المجتمع البيروفي وأهواله الداخلية، بل قدرته الفذة على تطويع بنية الرواية البوليسية لتغدو أداة فنية لكشف الفساد، وتحليل السلطة، وتفكيك العنف الرمزي في أمريكا اللاتينية.

15

ففي رواية (من قتل بالومينو موليرو؟)، نجد أنفسنا إزاء جريمة قتل شنيعة لجندي شاب، يحقق فيها الشرطي «ليتوما» برفقة الرقيب «سيلفا». ورغم أنها تُقدَّم كرواية تحقيق تقليدية، إلا أن القارئ سرعان ما يكتشف أنها تغوص إلى ما وراء الجريمة: إلى الفساد المتجذر في المؤسسة العسكرية، وإلى التفاوت الطبقي الفجّ في الريف البيروفي.

16

أما رواية (موت في جبال الأنديز)، فهي تأخذ الشكل البوليسي نحو مستويات رمزية وأنثروبولوجية أعمق. يظهر «ليتوما» مجددًا، لكن هذه المرة في قرية جبلية نائية يحقق فيها في اختفاء غامض لثلاثة رجال. وبينما تتقدم التحقيقات، تتقاطع مع الطقوس الوثنية والأساطير المحلية، وتتحول الرواية إلى مرآة مشروخة للعنف السياسي والجماعي، حيث تذوب حدود الواقع وتتشظى في أفق أسطوري غامض، يجعل من الرواية واحدة من أجود أعماله البوليسية.

17

وفي (خمس زوايا)، يتخذ يوسا من الجريمة طريقًا للكشف عن فساد الصحافة والدولة في زمن ديكتاتورية فوجيموري. تبدأ الرواية بجريمة ابتزاز صحفي تنتهي بجريمة قتل، وتتحول صفحاتها إلى أرشيف فضائحي، تتداخل فيه الجرائم مع الإعلام والسلطة، بأسلوب بوليسي معاصر يواكب تحولات المجتمع المديني.

18

ثم تأتي (حلم السلتي)، وهي ليست رواية بوليسية صريحة، لكنها تسير على بنية التحقيق التاريخي، متتبعةً سيرة روجر كيسمنت، الضابط البريطاني الذي كشف فظائع الاستعمار في إفريقيا وأميركا اللاتينية. ومن خلال مذكراته واستجواباته، يعيد يوسا بناء عالم من التوثيق والسرد، حيث يتقاطع التحقيق مع العدالة والخيبة.

19

كذلك، فإن روايات مثل (قصة مايتا)، (حفلة التيس)، (البطل المتكتم)، و(البيت الأخضر)، وإن لم تكن روايات بوليسية بالمعنى التقليدي، إلا أنها تعتمد أساليب التحقيق السردي والمراقبة والفضح التدريجي للوقائع، خصوصًا في تتبع مصير ثوري غامض، أو تحليل آليات الديكتاتورية، أو كشف شبكات الابتزاز والفساد.

20

ويمكن القول إن شخصية «الشرطي ليتوما» تمثّل الأداة البوليسية في عالم يوسا، تلك التي تظهر حينًا في الواجهة، كما في (موت في جبال الأنديز) و(من قتل بالومينو موليرو؟)، وأحيانًا من خلف الستار، كما في (البيت الأخضر). لكنها ليست أداة لفرض النظام، بل مفتاح رمزي لفهم تفكك العالم وتصدعه.

21

لا يكتب يوسا الرواية البوليسية بوصفها تسلية قائمة على الغموض والجريمة فقط، بل يجعل من التحقيق وسيلة لكشف البنى الاجتماعية والسياسية والرمزية. فالجريمة في نصوصه ليست إلا النقطة التي تتكاثف فيها أمراض المجتمع، والشرطي ليس بطلاً خارقًا، بل شاهد مأزوم، يحاول أن يقرأ العالم من خلال شظاياه.

22

ورغم ذلك، يبقى يوسا في الذاكرة الأدبية حيًا، كاتبًا لا يمكن تجاهل تأثيره. وأنا شخصيًا أعتبره واحدًا من أعظم الكتّاب الذين قرأت لهم، فقد تمكن من وضع بصمته في كل موضوع تناولته يداه: من السلطة إلى الحب، من الحروب إلى الذاكرة. من خلال أعماله المتنوعة، أصبح ماريو بارغاس يوسا بالنسبة لي ليس مجرد كاتب عظيم، بل نافذة تفتح على كل الأبعاد الإنسانية والوجودية في الحياة.

23

وها أنا أكتب هذا المقال بعد رحيله، وأشعر كأنني فقدت صديقًا لم ألتقه يومًا، لكنني عرفته جيدًا. قرأته، وأحببته، ورافقت روحه في الروايات والمقالات والمقابلات. لقد شكّل وعيي الأدبي والفكري، وكان أحد أهم أسباب حبي للقراءة والكتابة.

24

وداعًا ماريو، ستبقى كتبك مفتوحة على رفوفنا، وستبقى الكلمات التي كتبتها جزءًا من الحياة والعالم، من ذلك الجزء الذي يريد أن يعيش حياة أخرى، حياة يرويها الأدب.

25

أنا، كقارئ، مدين لك بكل هذه المتعة، وكل هذا الفهم، وكل هذا الحنين.

وفيما يشبه الوداع، لا يزال الصمت هديته الأخيرة، ننتظر روايته المرتقبة (أهديك صمتي) بترجمتها العربية.

----------------------------------

1) من غابو إلى ماريو/ جيل البوم الأدبي/ آنخيل إستيبان - آنا غاييغو كوينياس/ ت.صالح علماني

2) رسائل إلى روائي شاب/ ماريو بارغاس يوسا/ ت. صالح علماني

3) إيروس في الرواية/ ماريو بارغاس يوسا/ ت. وليد سليمان

4) بيت حافل بالمجانين/ حوارات باريس ريفيو مع..../ ت. أحمد شافعي

خالد عثمان كاتب وقاص عماني

مقالات مشابهة

  • الهلال السعودي يواصل مساعيه لحسم صفقة برونو فيرنانديز
  • في مديح ماريو بارغاس يوسا والقراءة والخيال
  • الهلال السعودي يكشف عن صفقة جديدة قبل مونديال الأندية
  • هاني رمزي: الأهلي يحتاج ظهير أيسر وثنائي في الدفاع
  • هاني رمزي: الأهلي يحتاج لضم ظهير أيسر وثنائي في الدفاع
  • نتيجة وملخص أهداف الاتحاد ضد ضمك في الدوري السعودي
  • الاتحاد يفوز على ضمك بهدف نظيف ويتوج ببطولة الدوري السعودي رسميا
  • تشكيل الاتحاد الرسمي لمواجهة الفتح في دوري روشن السعودي
  • إي اف چي هيرميس تعلن عن إتمام إصدار سندات بقيمة 2.65 مليار جنيه لصالح شركة «إي اف چي للحلول التمويلية»، وهي أكبر صفقة إصدار سندات للشركات في مصر
  • الإيدز يفجر تظاهرات غاضبة من ماريو في بغداد (صور)