وزير الخارجية ونظيره الجزائري يبحثان تطورات الأوضاع في فلسطين
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم ، اتصالاً هاتفياً بوزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية أحمد عطّاف.
وبحث الوزيران تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية في ضوء الجهود التي تبذلها الدول العربية والإسلامية الرامية إلى ضمان استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق.
أخبار متعلقة محمية الملك عبدالعزيز الملكية تحظر الصيد ضمن نطاقهافيديو| معلمون صينيون لـ ”اليوم“: نستشعر شغف الطلاب السعوديين لتعلم الصينيةكما ناقش الوزيران أهمية التنسيق المشترك لوقف انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي لكافة القوانين الدولية والإنسانية.
سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يجري اتصالاً هاتفياً بمعالي وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية السيد أحمد عطّاف، بحثا خلاله تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية. pic.twitter.com/ai3Vp6vDTm— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) September 3, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض وزير الخارجية الجزائر فلسطين السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.