طارق الشناوي يشيد بـ "عمر أفندي": مسلسل ممتع وحاجة 13 على الآخر
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أشاد الناقد الفني طارق الشناوي بمسلسل عمر أفندي الذي يعرض حاليًا عبر منصة شاهد وقناة ON، محققًا نجاحًا كبيرًا ومتصدرًا قائمة الأكثر مشاهدة.
وكتب الشناوي عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "المسلسل الممتع عمر أفندي كله حاجة 13 على الآخر".
معنى جملة حاجة 13 خالص
يذكر أن جملة "حاجة 13" تعبير اندثر منذ زمن الأربعينات وأعاد استخدامه الكاتب مصطفى حمدي مؤلف مسلسل عمر أفندي في الحوار، وتعني أن هذا الشئ متميز جدًا وفوق الوصف أو فوق المتوقع، وكانت هذه الجملة شائعة في محلات الحلويات، وهذا ليس الظهور الأول لهذه الجملة، فقد استُخدمت في مسلسل "أهو ده اللي صار" أيضًا.
أبطال مسلسل عمر أفندي
الجدير بالذكر أنه يعرض حاليًا مسلسل عمر أفندي، بطولة الفنان أحمد حاتم، رانيا يوسف، آية سماحة، محمد رضوان، محمود حافظ، مصطفى أبو سريع، ميران عبد الوارث، وغيرهم، والعمل من إخراج عبد الرحمن أبو غزالة، وتأليف مصطفى حمدي.
تفاصيل مسلسل عمر أفندي
ويتكون مسلسل "عمر أفندي" من 15 حلقة، وتدور أحداثه حول حول رجل ثلاثيني أحمد حاتم، يعثر على سرداب سري يعود به إلى العام 1943 ويكشف له ماض يجهله، ويقع في حب آية سماحة ويعيشان قصة حب رومانسية في الأربعينات، رغم أنه متزوج ولديه بنت في الحاضر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الشناوي عمر افندي أبطال مسلسل عمر أفندي أحداث مسلسل عمر أفندي مسلسل عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
النار بتولّع لوحدها وجهاز العروسة اتحرق.. «حقائق وأسرار» يحل لغز حرائق «برخيل» بسوهاج
استعرض الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد حالة الرعب والخوف التي سيطرت على أهالي قرية برخيل في مركز البلينا بمحافظة سوهاج، بسبب الحرائق التي اندلعت في المنطقة دون أسباب ملموسة.
كاميرا «حقائق وأسرار» رصد تصريحات وآراء الأهالي حول الحرائق، حيث قال أحد الأهالي: «من حوالي سنتين والنار بتقوم لوحدها، تولّع الصبح وبالليل، نطفيها، نلاقيها شغالة تاني، والناس مش فاهمة هي بتيجي منين ولا بتولّع إزاي، حتى المشايخ جم ومحدش عارف السبب».
وتابع آخر: « بيت عمي النار بتقوم فيه كل يوم أكتر من 7-8 مرات، خلصت على كل حاجة.. .طيور وحيوانات وفلوس ومجوهرات، البيت بقى خربانة والناس عايشة في رعب».
وأشار أحد الأهالي المتضررين: «الحريق حصل يوم 17/6، وأخويا كان بيحاول ينقذ المواشي بتاعته، بس اتوفى، الله يرحمه، وكل ممتلكاته راحت، واليوم اللي بعده نار تاني وجهاز عروسة كامل اتحرق قبل الجواز بشهر».
سيدة أخرى من القرية علقت قائلة: «إحنا كنا قاعدين، فجأة سمعنا صريخ، طلعنا لقينا النار ولّعت، مافيش كهربا ولا فرن ولا أي حاجة والخسائر كبيرة، تلفزيونات وتكييفات وجهاز عريس».
وطالب الأهالي بسرعة التحرك من قبل المسئولين قائلين: «محتاجين وحدات مطافي قريبة، مش كل مرة نستنى عربية المطافي تيجي بعد ما تكون النار خلصت على كل حاجة، وكمان نطالب إن كل شارع يبقى فيه حنفية حريق، عشان نعرف نتصرف بسرعة."
وأضاف أحد المتضررين: «الوحدة الصحية مش شغالة خالص، والمستشفى العام مافيهاش أوكسچين، امبارح جبناه على حسابنا من شؤون برخيل».
وأكد الأهالي إن وفدا من مشيخة الأزهر حضر للقرية لمحاولة فهم أسباب الحرائق، لكن الظاهرة لسه مستمرة، والمواطنون ما يزالون قيد التفسير لما يحدث.