سيرتدي حارس مرمى نادي برشلونة، مارك أندريه تير شتيغن، القميص رقم "1" مع منتخب ألمانيا، والذي كان يرتديه زميله مانويل نوير على مدار السنوات الـ15 الأخيرة.
كما كشف الاتحاد الألماني لكرة القدم، وتوقعه المدرب يوليان ناغلسمان في مؤتمر صحافي، الإثنين الماضي، سيرتدي شتيغن الذي كان يحمل القميص رقم 22 حتى بطولة أمم أوروبا الأخيرة القميص رقم 1 الذي يرتديه الحراس الأساسيون عادة في الأندية أو المنتخبات.
Official: Ter Stegen is Germany's new number 1. pic.twitter.com/C8Ksjg5aFB
— Barça Universal (@BarcaUniversal) September 4, 2024وأوضح ناغلسمان خلال المؤتمر الصحافي: "شتيغن سيكون الحارس الأساسي، أدائه كان بارزاً مع برشلونة طوال سنوات كثيرة، بالإضافة إلى أنه قائد فريقه".
تفاصيل إصابة #فيرمين_لوبيز#برشلونةhttps://t.co/wBAWmhlwmQ
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 4, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شتيغن تير شتيغن منتخب ألمانيا
إقرأ أيضاً:
برلماني: الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تكن متكافئة من حيث موازين القوى
أكد النائب يحيى كدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تكن متكافئة من حيث موازين القوى العسكرية، مشيرا إلى أن الفارق الكبير في الإمكانيات والتكنولوجيا بين الجانبين انعكس بوضوح على سير العمليات، إلا أن النتائج لم تكن كما كانت تتوقعها إسرائيل.
وأوضح كدواني لـ صدى البلد أن الهدف الرئيسي لإسرائيل من هذه الحرب كان القضاء على البرنامج النووي الإيراني أو على الأقل تعطيله، إلا أنها فشلت في تحقيق هذا الهدف خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما قد يسمح لطهران بإعادة تشغيل برنامج تخصيب اليورانيوم مجددا، وهو الأمر الذي يثير قلق كبير لدى الغرب وإسرائيل على حد سواء.
الضربات الإيرانيةوأشار إلى أن الضربات الإيرانية كانت موجعة لإسرائيل، لافتا إلى أن الشعب الإسرائيلي "عاش 12 يوم صعب"، قضى جزء كبير منها في الاختباء داخل الملاجئ، وهو ما يظهر أن إسرائيل لم تتحمل تبعات الحرب أو صعوباتها النفسية والميدانية بالشكل المتوقع.
وأضاف كدواني أن لا أحد خرج كاسب من هذه الحرب، فقد تكبد الطرفان خسائر مادية فادحة تقدر بالمليارات، خاصة في ظل استمرار معاناة إسرائيل من آثار حرب 7 أكتوبر، وما خلفته من أعباء اقتصادية وعسكرية مستمرة حتى اليوم.
وسلط كدواني الضوء على التطور اللافت في التكنولوجيا العسكرية الإيرانية، خاصة في مجال تصنيع الصواريخ الدقيقة، والتي نجحت في إصابة أهداف حيوية داخل إسرائيل، مما شكل علامة فارقة في مسار الحرب.
وأوضح أن إسرائيل كانت تعتقد أنها محصنة تماما بفضل "القبة الحديدية" ومنظوماتها الدفاعية الجوية المتقدمة، إلا أن الواقع أثبت أن هذه المنظومات لم تكن كافية للتصدي الكامل للصواريخ الإيرانية، ما كشف عن ثغرات أمنية خطيرة في دفاعاتها.