الراديو 9090 يحصد جائزة أفضل إذاعة في الشرق الأوسط.. صور
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
حصدت إذاعة الراديو 9090 بجائزة أفضل إذاعة في الشرق الأوسط لعام 2024، وذلك خلال حفل توزيع جوائز الدير جيست، الذي أقيم أمس بحضور نجوم الفن والمجتمع ومشاهير الإعلام.
تسلم الجائزة الإعلامي عبد الفتاح مصطفى، الرئيس التنفيذي للراديو 9090، والذي عبر عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الجائزة هي تكريم لكل فرد من فريق عمل الراديو، ولكل مستمع اختار الراديو 9090 وجهته الأولى للاستماع.
ولم يقتصر التكريم على الإذاعة ككل، بل امتد إلى أحد نجومها البارزين، المذيع حسام عصام، الذي حصد جائزة أفضل إعلامي إذاعي لعام 2024.
ويشار إلى أن يأتي هذا تكريم راديو 9090، تتويجا لمسيرة الراديو الحافلة بالإبداع والتميز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الراديو 9090 إذاعة الراديو 9090 الشرق الأوسط جوائز الدير جيست الإعلامي عبد الفتاح مصطفى راديو 9090 الدير جيست
إقرأ أيضاً:
«خبير استراتيجي» يكشف خطة نتنياهو لتغيير الشرق الأوسط
كشف الدكتور صفوت الديب، الخبير الاستراتيجي أن ما يُعرف بـالشرق الأوسط الجديد الذي كثيرًا ما تحدّث عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هو في جوهره مخططٌ توسعي يستهدف السيطرة على أراضي دول الجوار، مستغلًا اللحظة الدولية الراهنة التي تشهد تراجعًا تدريجيًا لدولة عظمى، وصعود قوى دولية أخرى.
وقال صفوت الديب خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إن نتنياهو عرض خريطة الشرق الأوسط الجديد في مقر الأمم المتحدة قبل شهر من 7 أكتوبر، في خطوة وصفها بـالمهزلة، حيث تُعرض خريطة عدوانية داخل مقر الشرعية الدولية دون اعتراض من أحد، مضيفًا: أين القانون الدولي؟ وأين قرارات الأمم المتحدة التي صدرت لصالح فلسطين؟ أكثر من 800 قرار لم يُنفذ منها شيء.
وتساءل الخبير الاستراتيجي: كيف تستمر إسرائيل كعضو في الأمم المتحدة، وهي دولة لا تلتزم بأي من قراراتها؟، معتبرًا أن هذا الوضع يضرب بمصداقية المجتمع الدولي في مقتل، ويُظهر ازدواجية المعايير بشكل فجّ.
كما حذر من الضغوط السياسية والعسكرية والاقتصادية المتصاعدة على مصر، مشيرًا إلى أن الجبهة الشرقية لم تعد موجودة كما كانت من قبل، وأن حروب الجيل الرابع تستهدف عقول الشعوب وتعمل على تفكيك المجتمعات من الداخل.
واستعاد الخبير الاستراتيجي أحداث 2011، مؤكدًا أن المشهد آنذاك كان مركبًا، إذ شارك وطنيون حقيقيون إلى جانب عناصر مدرّبة ومدعومة من الخارج، إلى أن سيطرت جماعة الإخوان على المشهد بعد تنحي مبارك، وابتعدت الأصوات المخلصة عن الساحة.