7 أطعمة تقلل من الشعور بالحموضة أثناء الحمل وتخفف من الأعراض
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
الحموضة أثناء الحمل هي مشكلة شائعة تؤثر على العديد من النساء، وغالبًا ما تكون نتيجة لتغيرات هرمونية وضغط الجنين على المعدة، ويمكن أن تكون الحموضة مزعجة للغاية وتؤثر على نوعية الحياة. لذلك، من المهم اتباع نظام غذائي يساعد في تقليل هذه الأعراض وتخفيف الشعور بالحموضة، وفيما يلي سنتناول بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد في تقليل الشعور بالحموضة أثناء الحمل.
الحموضة أثناء الحملأطعمة تقلل من الشعور بالحموضة أثناء الحمل
1. الموز:
- الوصف: يحتوي الموز على مستويات عالية من البوتاسيوم والألياف.
- الفائدة: يساعد في تنظيم مستويات الحموضة في المعدة وتهدئة الأعراض.
2. الشوفان:
- الوصف: غني بالألياف ومضاد للحموضة.
- الفائدة: يساعد في امتصاص الحمض الزائد ويقلل من التهيج في المعدة.
3. الزبادي:
- الوصف: يحتوي على البروبيوتيك الذي يدعم صحة الجهاز الهضمي.
- الفائدة: يعزز من توازن الأحماض في المعدة ويخفف من الحموضة.
4. الحنطة السوداء:
- الوصف: غنية بالألياف وخالية من الغلوتين.
- الفائدة: تساعد في تهدئة المعدة وتقليل الشعور بالحموضة.
5. الخضروات غير الحمضية:
- الوصف: مثل الجزر، الكوسا، والبطاطس.
- الفائدة: تساعد في تقليل الأحماض المعدية دون أن تسبب تهيجًا.
6. الزنجبيل:
- الوصف: معروف بخصائصه المضادة للالتهابات.
- الفائدة: يمكن أن يساعد في تهدئة المعدة وتقليل الشعور بالغثيان والحموضة.
7. الأرز البني:
- الوصف: يحتوي على ألياف ومواد غذائية تدعم الهضم.
- الفائدة: يساعد في تهدئة المعدة وامتصاص الأحماض.
نصائح إضافية:
- تناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من وجبات كبيرة لتقليل الضغط على المعدة.
- تجنب الأطعمة الحارة والدهنية التي قد تزيد من الحموضة.
- شرب كميات كافية من الماء للمساعدة في التخفيف من الأعراض.
اتباع نظام غذائي يحتوي على هذه الأطعمة يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالحموضة ويعزز من راحة المرأة الحامل وصحتها العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحموضة علاج الحموضة تقلیل الشعور یساعد فی فی تقلیل
إقرأ أيضاً:
دراسة: تناول التفاح على الريق يساعد في تنظيف القولون وتحسين الهضم
كشف خبراء تغذية عن فوائد متعددة لتناول التفاح على الريق صباحًا، مؤكدين أنه يُعد واحدًا من أفضل الخيارات الطبيعية لتحسين صحة الجهاز الهضمي وتنظيف القولون دون الحاجة لمكملات أو أدوية، وأوضح الخبراء أن التفاح غني بالألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، وهو ما يجعله من أكثر الفواكه القادرة على دعم حركة الأمعاء وتنظيم عملية الإخراج بطريقة صحية وسلسة.
وأشار التقرير إلى أن تناول تفاحة واحدة صباحًا بقشرها يساعد في تعزيز نشاط الأمعاء، إذ تحتوي على نسبة كبيرة من البكتين وهو نوع من الألياف الذائبة التي تعمل على امتصاص السموم من القولون وتسهيل التخلص منها، ويُساهم ذلك في تقليل الانتفاخ، تقليل الغازات المتراكمة، وتحسين الشعور بالراحة طوال اليوم.
وبيّن خبراء الهضم أن التفاح يساعد كذلك في تليين الفضلات داخل الأمعاء، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يعانون من الإمساك المزمن أو صعوبة الهضم، كما يعمل التفاح على تغذية البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، مما يساهم في تحسين المناعة وتعزيز امتصاص الفيتامينات والعناصر الغذائية من الطعام.
وأكد التقرير أن تناول التفاح قبل وجبة الإفطار يساعد أيضًا في التحكم في مستويات السكر في الدم بفضل محتواه من الألياف التي تبطئ امتصاص السكر، الأمر الذي يقلل من الشعور بالجوع المفاجئ ويمنع ارتفاع السكر بشكل مفاجئ، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مقاومة الإنسولين، ويُعد التفاح أيضًا خيارًا ممتازًا لمن يتبعون حمية لإنقاص الوزن، لأن تناوله في بداية اليوم يمنح الجسم شعورًا بالشبع لفترة جيدة.
كما أشار الأطباء إلى أن التفاح يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الكيرسيتين، والتي تعمل على محاربة الالتهابات وتقليل الإجهاد التأكسدي داخل الجسم، ويساهم ذلك في حماية خلايا القولون وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة المتعلقة بالجهاز الهضمي.
وأكدت خبيرة التغذية أن أفضل طريقة لتناول التفاح هي أكله بقشره بعد غسله جيدًا، لأن معظم المعادن والفيتامينات المهمة موجودة في القشرة، كما نصحت بتجنب عصر التفاح لأنه يفقد جزءًا مهمًا من الألياف التي يحتاجها القولون.