بلدية الكويت: تكثيف أعمال النظافة لتجهيز المنطقة المحيطة باستاد جابر الدولي
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلنت بلدية الكويت اليوم الأحد البدء بأعمال التنظيف في محيط استاد جابر الدولي وذلك بالتعاون مع الاتحاد الكويتي لكرة القدم ضمن الاستعدادات الجارية لاستضافة المباراة الدولية بين منتخب الكويت الوطني ونظيره العراقي مساء بعد غد الثلاثاء.
وأوضحت البلدية في بيان صحفي أن فرق إدارة النظافة وإشغالات الطرق في محافظة الفروانية باشرت أعمالها الميدانية على كامل المنطقة المحيطة في استاد جابر الدولي.
وأكدت استمرار كافة التحضيرات اللازمة الخاصة بأعمال النظافة وأشغال الطرق حتى الانتهاء منها وتنظيف المنطقة المحيطة بالكامل غدا الاثنين فضلا عن التأكد من عدم وقوف الشاحنات في المواقف الخارجية للملعب إلى جانب توفير الحاويات وتوزيعها وإزالة السيارات المهملة.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
هيئة الطرق: طريق أبو حدرية أول طريق سريع في المملكة ويتجاوز تاريخه 40 عامًا
الرياض
أوضحت الهيئة العامة للطرق أن طريق “أبو حدرية” في المنطقة الشرقية، يُعد من أهم الطرق في المملكة، ودُشن قبل نحو 40 عامًا في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله-، والأول من نوعه بصفته طريقًا سريعًا في المملكة بطول يتجاوز الـ(300) كم.
وبيّنت “هيئة الطرق” أن الطريق يربط عدة مدن، بدءًا من الدمام وصولًا إلى الخفجي، مرورًا بالجبيل، وأم الساهك، وسيهات، والقطيف، ومدينة صفوى، وطريق مطار الملك فهد الدولي.
ويخدم الطريق سكان المنطقة وزوارها من المناطق المجاورة، إضافة إلى العاملين في شركات الجبيل الصناعية، ويُعزز التواصل مع دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يسهم في تعزيز الحركة التجارية والاقتصادية، مما يجعله شريانًا حيويًا يشهد كثافة مرور مرتفعة على مدار الساعة.
وأفادت الهيئة أن تسمية “أبو حدرية” تعود إلى جبل صغير يقع على بُعد 10 كم غرب الطريق الرئيسي داخل الصحراء باتجاه الكويت شمالًا، ويبقى معلمًا معروفًا في ذاكرة المنطقة.
وأكدت مواصلة تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية للارتقاء بقطاع الطرق، الذي يُعد أحد أهم القطاعات الحيوية والممكنة للعديد من القطاعات الواعدة مثل: قطاع الحج والعمرة، وقطاع الصناعة، والسياحة، والتجارة، والخدمات اللوجستية، والعديد من القطاعات الحيوية الأخرى.
وجددت الهيئة حرصها على تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق بالوصول للتصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا في 2030، وخفض الوفيات على الطرق لأقل من (5) حالات لكل (100) ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق IRAP، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.