واتساب بلس الأزرق 2024.. المميزات وطريقة التحميل
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
واتساب الأزرق.. أصبح تطبيق واتساب الأزرق محض اهتمام الكثير من الناس، فهو نسخة معدلة من تطبيق واتساب ذات ميزات متقدمة وتخصيصات مذهلة للمستخدمين، ولذلك نعرض لكم في السطور التالية مميزات تطبيق واتساب الأزرق وطريقة تحميله.
واتساب الأزرقوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص واتساب الأزرق وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- إمكانية تخصيص الواجهة والألوان.
- حماية الخصوصية بواسطة إخفاء الظهور والرسائل وإخفاء الحالة.
- إمكانية إرسال الملفات الكبيرة دون فقدان الجودة.
- إرسال الرسائل النصية والصوتية والفيديو بسهولة.
- إنشاء مجموعات للتواصل مع العائلة والأصدقاء.
- إخفاء الرسائل من محادثات معينة.
- تغيير الثيمات والخلفيات وتفعيل الميزات الإضافية.
- تشفير الرسائل وتأمين المحادثات لضمان عدم وجود تسريبات أو استخدام غير مصرح به للبيانات الشخصية.
- إعداد ردود تلقائية على الرسائل الواردة عندما تكون مشغولا.
- تخصيص إشعارات الدردشة لكل جهة اتصال.
- استخدام حسابين مختلفين على نفس الجهاز.
نصائح عند استخدام تطبيق واتساب الأزرق- قراءة الرسائل المهمة لتركز على الأمور الهامة وتحصل على المعلومات الضرورية بسرعة.
- استخدم الميزات المتاحة بشكل كامل، كإرسال الرسائل الصوتية، والرسائل الحية، وإجراء المكالمات الفيديوية لتحسين تجربتك.
- تنظيم الدردشات في مجموعات أو محادثات فردية لتنظيم تواصلك مع الأشخاص المختلفين في حياتك اليومية.
- تغيير الإعدادات لتلبية احتياجاتك الشخصية، مثل تفعيل إشعارات الرسائل أو تغيير خلفية التطبيق.
- كتابة WhatsApp Plus في محرك بحث جوجل.
- الضغط على أول خيار يظهر بنتائج البحث.
- الضغط على «تحميل مباشر» باللون الأزرق.
- تحميل النسخة الجديدة التي تحمل الاصدار رقم V30.50 للتمتع بجميع مزايا واتساب بلس الأزرق.
اقرأ أيضاًتطبيق واتساب ويب.. أسرار ومميزات لا تعرفها
تنزيل واتساب عمر 2024
واتساب عمر العنابي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: واتساب بلس الأزرق بلس الأزرق واتساب الأزرق تحميل واتساب الأزرق تطبیق واتساب الأزرق واتساب بلس الأزرق
إقرأ أيضاً:
غارديان: دونالد ترامب يسعى إلى تغيير الأنظمة في أوروبا
يرى الكاتب الصحفي جوناثان فريدلاند أن الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب لم تعد مجرد شريك متردد لأوروبا، بل تحولت إلى طرف معادٍ يسعى صراحة إلى التأثير في مستقبلها السياسي.
وقال الكاتب -في عموده بصحيفة غارديان- إن الأمر وصل إلى العمل على تغيير الأنظمة داخل القارة، استنادا إلى ما ورد في إستراتيجية الأمن القومي الأميركية الجديدة التي تقول إن "تنامي نفوذ الأحزاب الأوروبية الوطنية" مدعاة لتفاؤل كبير، وإن الولايات المتحدة ستفعل ما بوسعها لمساعدة أوروبا على "تصحيح مسارها الحالي".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: "الدعم السريع" تحتجز آلاف الرهائن وتقتل مَن لا يدفع فديةlist 2 of 2نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلاend of listوقد وجهت إستراتيجية الأمن القومي الأميركية الجديدة انتقادات حادة إلى أوروبا، واعتبرتها مهددة بالاندثار الحضاري بسبب الهجرة وتراجع المواليد وما تصفه بقمع حرية التعبير.
وأكد الكاتب أن هذا الخطاب الذي يعكس رؤية ثقافية وعنصرية ترى أن أوروبا تفقد هويتها البيضاء والمسيحية لا يقتصر على لغة أيديولوجية أو مزايدات إعلامية، بل يمثل خطة سياسية واضحة تعلن واشنطن بموجبها نيتها دعم الأحزاب اليمينية المتطرفة واليمين المتشدد في دول أوروبية كبرى مثل ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، والعمل على إضعاف الاتحاد الأوروبي.
ويربط فريدلاند هذا التوجه بالمصالح الروسية، معتبرا أن تقويض الاتحاد الأوروبي هدف إستراتيجي قديم بالنسبة لموسكو، وهو ما يفسر الترحيب الروسي بالسياسة الأميركية الجديدة، في تقاطع غير مسبوق بين موقفي واشنطن والكرملين.
لحظة مفصليةويتناول المقال أسباب العداء الأميركي للاتحاد الأوروبي، مرجحا أن جزءا منه يعود إلى قدرة الاتحاد على فرض قيود وتنظيمات تحد من نفوذ شركات أميركية وشخصيات نافذة مثل إيلون ماسك، إضافة إلى رغبة ترامب في التعامل مع دول أوروبية متفرقة يسهل الضغط عليها بدل تكتل قوي موحد.
إعلانوبغض النظر عن الدوافع يؤكد الكاتب أن الولايات المتحدة باتت ترى الاتحاد الأوروبي خصما لا حليفا، وهو واقع لم يعد قابلا للإنكار، وبالفعل حاول المدافعون عن ترامب القول إن الإدارة لا تعادي أوروبا بحد ذاتها، بل الاتحاد الأوروبي تحديدا.
أوروبا تواجه لحظة مفصلية تتطلب شجاعة سياسية للاعتراف بأن التحالف الأطلسي يمر بأزمة عميقة، وأن الاعتماد التقليدي على الولايات المتحدة لم يعد مضمونا
وعلى الصعيد الأمني، ينتقد فريدلاند الموقف الأميركي من الحرب في أوكرانيا، معتبرا أن واشنطن تمارس ضغوطا على كييف للقبول بشروط تصب في مصلحة روسيا، في وقت يتجاهل فيه قادة أوروبيون -بمن فيهم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته– حقيقة أن أقوى دولة في الحلف باتت أقرب إلى موسكو منها إلى حلفائها التقليديين.
من جهة أخرى، يسلط الكاتب الضوء على التناقض في الموقف البريطاني، حيث يعلن رئيس الوزراء كير ستارمر دعمه لأوكرانيا، لكنه يواصل إعطاء الأولوية للعلاقة مع واشنطن على حساب التعاون الأوروبي، سواء في ملفات الدفاع أو التجارة.
ويخلص المقال إلى أن أوروبا تواجه لحظة مفصلية تتطلب شجاعة سياسية للاعتراف بأن التحالف الأطلسي يمر بأزمة عميقة، وأن الاعتماد التقليدي على الولايات المتحدة لم يعد مضمونا.
وفي ظل هذا الواقع، يدعو الكاتب القادة الأوروبيين إلى مواجهة الحقيقة وبناء موقف أوروبي أكثر استقلالية وتماسكا بدل التمسك بعلاقات لم تعد متبادلة ولا قائمة على الثقة القديمة.