القابضة ADQ تؤسس شركة كيو موبيليتي لدعم خدمات النقل في أبوظبي
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلنت "القابضة - ADQ"، وهي شركة استثمارية قابضة مقرها أبوظبي، اليوم، تأسيس شركة "كيو موبيليتي - Q Mobility"، بهدف تحسين التنقل من خلال حلول نقل ذكية.
وقالت القابضة في بيان، إن الشركة ستتولّى إدارة عمليات وتطوير منظومة أبوظبي للتعرفة المرورية "درب"، ومنظومة المواقف في أبوظبي "مواقف"، تحت إشراف دائرة البلديات والنقل متمثّلة بمركز النقل المتكامل "أبوظبي للتنقُّل"، مع تقديم حلول مستدامة ومتكاملة تدعم نموَّ الإمارة وتطوُّرها.
وستركِّز "كيو موبيليتي" على توفير حلول موثوقة ومريحة عبر توظيف أحدث التقنيات المبتكرة ، حيث تعدُّ الشركة جزءاً من محفظة قطاع النقل والخدمات اللوجستية، التابعة لـ"القابضة - ADQ"، التي تتضمَّن مطارات أبوظبي، ومجموعة موانئ أبوظبي، والاتحاد للطيران، وطيران ويز أبوظبي، والاتحاد للقطارات.
أخبار ذات صلة
وتُشرِف منظومة "درب"، التي أُطلِقَت في عام 2021، على إدارة ثماني بوابات تعرفة مرورية في إمارة أبوظبي موزَّعة على الجسور الرئيسية المؤدِّية من المدينة وإليها، وأُسِّسَت منظومة "مواقف" في عام 2009 لتزويد السائقين في الإمارة بمواقف عامة منظَّمة تعتمد على التقنيات الرقمية.
وتعمل "القابضة - ADQ" على تطوير محفظتها بتنمية شركاتها وتعزيز قدرتها على تقديم قيمة أعلى، ما يمكِّنها من توسيع إسهامها في تنويع اقتصاد أبوظبي، إضافةً إلى تعزيز جودة حياة أفراد المجتمع بتلبية احتياجاتهم الأساسية في قطاعات الطاقة والماء والنقل والغذاء والرعاية الصحية.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشركة القابضة ADQ النقل
إقرأ أيضاً:
أحزاب سياسية تؤسس اتحادات الفلاحين تزامناً مع إعلان صرف “دعم القطيع”
زنقة 20 | الرباط
خلال الأسبوع المنصرم، كان لافتا قيام حزبين أحدها في الأغلبية و الآخر في المعارضة بتنظيم مؤتمرات لاتحادات الفلاحين التابعة لهم.
يتعلق الأمر بحزب الإستقلال الذي ترأس أمينه العام نزار بركة، المؤتمر السادس للاتحاد العام للفلاحين المغاربة، وحزب الحركة الشعبية الذي أعلن في مؤتمر بإقليم سيدي قاسم تأسيس المنظمة الشعبية للفلاحين الحركيين بحضور الأمين العام محمد أوزين و امحند العنصر رئيس الحزب.
هذه الخطوة والتي يرتقب أن تليها خطوات مماثلة من قبل أحزاب سياسية أخرى، يرى فيها متتبعون محاولة من هذه الأحزاب لتشكيل أذرع تنظيمية جديدة تؤطر الفلاحين خاصة و أنها مقبلة على الانتخابات المقبلة ، موازاة مع إطلاق برنامج إعادة تكوين القطيع الوطني من الماشية.
و في خطابات زعماء الحزبين المذكورين، تم التركيز على دعمهما للفلاحين الصغار ، معتبرين أنهم الفئات الأكثر تضررا من الجفاف وقلة التساقطات المطرية وارتفاع تكاليف الإنتاج واختلالات سلسلة التسويق والتوزيع.
نزار بركة زعيم أحد أحزاب الأغلبية ، لم يمنعه موقعه كحليف في الحكومة ، من انتقاد برامج الاخيرة الموجهة للفلاحين الصغار، حيث دعا إلى ” إنصاف العالم القروي، و تحقيق عدالة ترابية عبر إعطاء الأولوية القصوى للفلاحين الصغار والمتوسطين، لاسيما في المناطق النائية والمعزولة”.