أجواء خريفية نهاية الأسبوع ومطلع الأسبوع القادم تستدعي ارتداء الملابس الشتوية الخفيفة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
#سواليف
يستمر تأثر المملكة بالأجواء شبه الخريفية حتى يوم الخميس، بحيث يكون #الطقس معتدلا بشكل عام في الجبال والسهول والحرارة ضمن معدلاتها الموسمية، وتقترب من المملكة #كتلة_هوائية_خريفية معتدلة #الحرارة نهاية الأسبوع ويزداد تاثيرها الأسبوع المقبل.
#الحرارة تنخفض يوم الجمعة..وتنخفض الحرارة يوم الجمعة وتصبح درجات الحرارة دون المعدلات الموسمية بقليل بحيث تستمر #الأجواء شبه الخريفية، وتهب رياح شمالية غربية معتدلة السرعة وتظهر #الغيوم على ارتفاعات مختلفة، ويزداد انخفاض الحرارة مساء الجمعة بشكل واضح.
#كتلة_هوائية_خريفية تبدأ السبت وتزداد تأثيرا الأسبوع المقبل..
وتبدأ كتلة هوائية خريفية معتدلة الحرارة تؤثر على المملكة تدريجيا، وهي أثر بقايا العاصفة القوية التي ضربت وسط البحر المتوسط، بحيث يطرأ المزيد من انخفاض على درجات الحرارة وتزداد #الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتصبح الأجواء باردة قليلا خلال بداية ومنتصف الأسبوع المقبل بشكل عام في الجبال والسهول، ويتوقع أن تستدعي الأجواء ارتداء #الملابس_الشتوية الخفيفة في ساعات الصباح والليل في بعض المناطق الجبلية. فرص لزخات المطر..
وترتفع فرص تساقط زخات المطر مع زيادة تأثير الكتلة الهوائية المعتدلة الخريفية يوم الإثنين المقبل في أجزاء من غرب المملكة، وستكون درجات الحرارة دون المعدلات الموسمية بحدود 5-7 درجات مئوية مجددا، وسيصدر مركز وسم التفاصيل تباعا. عاصفة وسط المتوسط تتجدد يومي الأربعاء والخميس..
وتسببت هذه العاصفة بموجة قوية من الفيضانات والسيول في منطقة وسط البحر المتوسط والمناطق الصحراوية من الجزائر والمغرب، وشمال تونس، وستتزامن مع تساقط الثلوج خلال اليومين المقبلين في أجزاء واسعة من مرتفعات جبال الألب، وتعتبر هذه العاصفة نادرة الحدوث، وتزامن تأثيرها مع تشكل لمنخفض جوي استوائي نادر الحدوث أيضا إلى الجنوب من مركز العاصفة والمسؤول عن كميات المطر الكبيرة في إقليم وسط المتوسط.
هذه العاصفة ستندفع نحو منطقة شرق البحر المتوسط واليونان وغرب تركيا بعد أن تتراجع قوتها كثيرا، وتؤثر على شكل بقايا من الغيوم والأجواء الخريفية الباردة قليلا والرياح النشطة على الأردن وبلاد الشام بداية ومنتصف الأسبوع المقبل، ويراقب مركز وسم الإقليمي احتمالية تشكل عاصفة أخرى فوق الجزر اليونانية وأجزاء من غرب تركيا منتصف الأسبوع المقبل على أن تسبب هذه العاصفة تقلبات حرارية حادة في منطقة بلاد الشام واضطرابات جوية أكثر وضوحا في وقت لاحق من نهاية الأسبوع الثالث من الشهر ( 22-24 الشهر) .
وذكر مركز وسم الإقليمي عبر بيانات النموذج المناخي “فائق الدقة” الذي قام بتطويره، أن الاضطرابات الجوية والعواصف المتوسطية ستتركز بشكل مبكر في منطقة وسط المتوسط خلال بداية حتى منتصف الخريف، ثم ستزداد الحالات الجوية الهامة تدريجيا نحو منطقة شرق المتوسط وبلاد الشام خلال انتصاف ونهاية الخريف وفصل الشتاء، ويتوقع تأثر أوروبا بفترات جافة طويلة بين الدافئة وشديدة البرودة والجافة مع توقع اندفاع حالات جوية قوية لفترات قصيرة ومؤقتة، وسيتم إصدار التفاصيل قريبا في نشرة موسمية مفصلة وستغطي إقليم الوطن العربي والنصف الشمالي من الكرة الأرضية وذلك لأن نتائج النموذج المناخي لوسم كان فائق الدقة خلال الفترة السابقة وسيتم تشغيله ليشمل مناطق أوسع خلال الفترة المقبلة.
مقالات ذات صلة الاحتلال يعلن إصابة ضابط برتبة عقيد بجراح خطيرة جراء انهيار نفق في وسط قطاع غزة 2024/09/10المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطقس الحرارة الحرارة الأجواء الغيوم الغيوم الملابس الشتوية الأسبوع المقبل هذه العاصفة
إقرأ أيضاً:
ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، إن هناك "فرصة كبيرة جدًا" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأوضح ترامب أنه ناقش هذا الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يزور واشنطن للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة.
وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين: "ليس هناك ما هو مؤكد في الحروب سواء في غزة أو في أماكن أخرى نتعامل معها، لكنني أعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع، وإذا لم يحدث ذلك، فربما في الأسبوع المقبل".
وكشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس ترامب مارس "ضغطا شديدا" على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقّد المباحثات.
وبحسب تصريحات ترامب، فقد ركز الاجتماع، الذي عقد في المكتب البيضاوي مساء الثلاثاء، بشكل شبه كامل على الحرب في غزة، وقال: "غزة مأساة. علينا إيجاد حل لها. أنا أريد ذلك، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد أيضا".
وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق.
لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج "محور فيلادلفيا 2" – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
وكشفت "أكسيوس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعا ثلاثيا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث العقبة الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والمتمثلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال هدنة تمتد لـ60 يوما.
وبحسب المصادر، رفض الجانب القطري الخارطة الإسرائيلية باعتبارها محدودة وغير مقبولة، فيما أشار ويتكوف إلى أنها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي تتضمن بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من غزة، وهو ما ترفضه واشنطن.
وفي ظل ضغوط داخلية يتعرض لها نتنياهو، قدمت إسرائيل لاحقا مقترحا جديدا تضمن انسحابا أوسع، مما أدى إلى تقدم في المفاوضات