خبير أمن قومي: "كاميلا" حاولت إظهار عيوب "ترامب" في المناظرة الأخيرة
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
قال اللواء محمد عبد الواحد، خبير الأمن القومي، إن كاميلا هاريس المرشحة الرئاسية للانتخابات الرئاسية، حاولت إظهار عيوب الرئيس السابق دونالد ترامب في المناظرة الأخيرة، مشيرًا إلى أن المناظرة اهتمت بصورة كبيرة بالسياسة الداخلية، ولم تطرق إلى السياسية الخارجية الامريكية بالقدر الكافي.
عضو الحزب الديمقراطي الأمريكي: جمع 81 مليون دولار لدعم كاميلا هاريس من المواطنين (فيديو) خبيرة بالشؤون الأمريكية: هاريس ظهرت فقط للدفاع.. وترامب كان متماسكًا (فيديو) ترامب حاول توريط "هاريس"
وتابع "عبد الواحد"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على فضائية "تن"، أن هناك تناقضًا ما بين الرئيس السابق دونالد ترامب وكاميلا هاريس في الحرب الروسية الأوكرانية، مضيفا أن "ترامب" حاول توريط "هاريس" في ذكر تصريحات مضادة لدولة الاحتلال، وهذا دليل على قوة دولة الاحتلال في التأثير على الانتخابات في الولايات المتحدة.
وأضاف أن الولايات المتحدة لا تريد استقرار المنطقة، وفي نفس الوقت لا تريد وصول حالة عدم الاستقرار في المنطقة إلى حالة من الفوضى، لأن هذا يقلل من النفوذ الروسي والإيراني والصيني في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي الانتخابات في الولايات المتحدة الخارجية الأمريكية الحرب الروسية الرئيس السابق دونالد ترامب السياسية الخارجية دونالد ترامب دولة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تختبر طائرات مسيّرة عسكرية من جيل جديد
ذكر موقع "militarytimes" أن الولايات المتحدة بدأت باختبار جيل جديد من الطائرات المسيّرة العسكرية.
وتبعا للموقع فإن الولايات المتحدة بدأت باختبار طائرتين جديدتين دون طيار هما YFQ-42A من تطوير شركة General Atomics، وYFQ-44A من تطوير شركة Anduril Industries، وتنتمي هذه الطائرات إلى فئة يطلق عليها سلاح الجو الأمريكي اسم الطائرات القتالية التعاونية (CCA)، وهذا يعني أنها قادرة على العمل بالاشتراك مع الطائرات الحربية المأهولة، مثل مقاتلات F-35 ومقاتلات F-47 التي تعمل الولايات المتحدة على تطويرها حاليا.
ووفقا للبيانات الأولية، ستتمكن الطائرات المسيرة الجديدة من تنفيذ ضربات ضد الأهداف الأرضية، تنفيذ مهمات الاستطلاع الجوي، وتنفيذ مهمات الحرب الإلكترونية، لكن المهمة الأساسية التي قد تُسند إليها هي دعم المقاتلات الأمريكية في السيطرة على المجال الجوي خلال المعارك.
ولا تزال التفاصيل التقنية حول آلية عمل هذه الطائرات غير معروفة بعد، لكن الخبراء يطرحون عدة سيناريوهات لعملها، إذ يمكن استخدامها لخوض المعارك الجوية بشكل مستقل دون تدخل بشري، كونها ستجهز بأنظمة ذكاء اصطناعي تساعدها على تحليل البيانات وتحديد الأهداف، أو من المحتمل أن تستعمل كطائرات إسناد للمقاتلات العسكرية، أو قد تستخدم كـ "طعم" جوي لاستدراج الطائرات المعادية إلى المجال المجدي لصواريخ المقاتلات الأمريكية.
وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن الطائرات الأولى من فئة (CCA) سيكون لها نطاق قتالي يزيد عن 700 ميل، وستتمتع بقدرات تخفي عن الرادارات تضاهي تلك التي تمتلكها مقاتلات F-35 الشبحية