شمسان بوست:
2025-08-14@16:44:15 GMT

تزايد عدد اليمنيين في حرب روسيا وأوكرانيا

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

شمسان بوست / متابعات:

شهدت الايام الماضية تزايدا في عدد المرتزقة الذاهبين الى روسيا للقتال في صفوف الجيش الروسي ضد اوكرانيا.

وقتل خلال الاسابيع الماضية عددا من اليمنيين الذي قاتلوا مع روسيا.

وذهب اليمنيين نتيجة للاوضاع السيئة والمنهارة التي تعيشها البلاد.

ودعا اعلاميين ومحلليين سياسين ونشطاء الحكومة الشرعية الى وضع حلول لهذا المشكلة.

وأعلنت روسيا في 5 يناير، عن منح الجنسية الروسية للأجانب الذين يقاتلون في صفوفها ضد أوكرانيا لأنفسهم ولأسرهم.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر إزاء تزايد مراكز الاحتيال في آسيا

أعلنت الأمم المتحدة أن الاتجار بالبشر لأغراض الجريمة القسرية يتزايد بمعدلات مثيرة للقلق، حيث يَعلق مئات الآلاف من الأشخاص في مراكز احتيال عبر الإنترنت في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا.

وقالت رئيسة وكالة الهجرة التابعة للأمم المتحدة -بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر- إنه في كثير من الأحيان بدلا من الحصول على المساعدة يُعتقل الضحايا بسبب جرائم أُجبروا على ارتكابها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محكمة بنغلاديشية تنظر في قضايا فساد ضد حسينة واجدlist 2 of 2موقع وهمي وشعارات مزيفة.. سقوط "مكتب مكافحة الجريمة" في الهندend of list

وشددت آمي بوب على أن "الاتجار بالبشر أزمة حقوق إنسان، بل أكثر من ذلك. إنه تجارة عالمية ضخمة تُغذي الفساد وتنشر الخوف"، وتستهدف "الفئات الأكثر ضعفا".

وأضافت أن وكالتها (المنظمة الدولية للهجرة) شهدت توسعا في الاتجار لأغراض الجريمة القسرية بسرعة "مثيرة للقلق".

وأوضحت أن مئات الآلاف من الأشخاص عالقون في الوقت الحالي في مراكز احتيال عبر الإنترنت في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا.

وأشارت إلى أن هذه العمليات تُدر ما يُقدر بـ40 مليار دولار سنويا، وكثير من هؤلاء المحاصرين من المهاجرين والشباب الباحثين عن عمل والأطفال وذوي الإعاقة".

وقالت بوب إن المنظمة الدولية للهجرة -ومقرها جنيف- ساعدت ما يقرب من 3 آلاف ضحية على إعادة بناء حياتهم منذ عام 2022. وأضافت أن الوكالة ساعدت في إعادة أشخاص إلى أوطانهم من الفلبين وفيتنام، ودعمت ضحايا في تايلند وميانمار وغيرهما.

لكنها حذّرت من أن عددا أكبر بكثير لا يزال عالقا. وتابعت "ومما يزيد الطين بلة أنه بدلا من الحصول على المساعدة غالبا ما يُعتقلون ويحاكمون ويعاقبون. دعوني أوضح: لا ينبغي سجن أي شخص بسبب شيء أُجبر على فعله".

وحثّت الحكومات والمجتمع المدني على تكثيف الجهود وتغيير القوانين الوطنية لحماية الناجين من الاتجار بالبشر بدلا من معاقبتهم، كما حثّت السلطات على ملاحقة المتاجرين بدلا من استغلالهم.

وقد أتاحت الحرب الأهلية متعددة الأطراف في ميانمار -التي اندلعت إثر انقلاب عام 2021- النمو السريع لمصانع الاحتيال عبر الإنترنت المربحة التي أُنشئت في مناطقها الحدودية والتي تعاني من غياب سيطرة الحكومة.

إعلان

وتُغري عمليات الاحتيال الإلكتروني العمال الأجانب بوعود وظائف براتب مرتفع، لكنها تحتجزهم رهائن وتُجبرهم على ارتكاب عمليات احتيال عبر الإنترنت.

وأفاد كثيرون بأنهم اتُجر بهم في مراكز احتيال محصّنة في كثير من الأحيان لاستهداف الضحايا بعمليات احتيال عاطفية أو تجارية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يُغريهم بدفع مبالغ بعملات رقمية مشفّرة لا يمكن تتبعها.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تُعلن نجاح جهود الوساطة الجديدة لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح بإطلاق أسرى
  • ترامب: بوتين يريد إنهاء الحرب .. وأوكرانيا أصعب صراع أعمل على حله
  • وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا تنجح بإطلاق 168 أسيراً
  • الذهب يواصل مكاسبه مع تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة وتراجع الدولار
  • ليبيا تواجه تزايد هجمات العقارب بحملة وقائية شاملة
  • رئيس الوزراء البريطاني: يجب توفير الضمانات الأمنية لأي اتفاق بين روسيا وأوكرانيا
  • بالأرقام.. ما حجم إنتاج الكهرباء في كركوك وأسباب تزايد الانقطاع؟
  • الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر إزاء تزايد مراكز الاحتيال في آسيا
  • روسيا .. إسقاط 179 مسيرة أوكرانية خلال الـ24 ساعة الماضية