أنا في أم الدنيا.. المعارض علي حسين مهدي: حصولى على العفو الرئاسي لحظة تاريخية
تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT
كشف المعارض علي حسين مهدي، كواليس عودته مرة أخرى إلى مصر بعد حصوله على عفو رئاسي.
. مصدر أمنى لا توجد انتهاكات داخل مراكز الاصلاح والتأهيل
وقال علي حسين مهدي في فيديو نشره على صفحته على فيبسبوك، :" من حدائق فلوريدا إلى حدائق أم الدنيا وأنا أسعد واحد في الدنيا لإني في مصر ".
وتابع علي حسين مهدي :" أنا غايب عن مصر منذ 7 سنوات أنا الأيام الجاية هقولكوا ليكم على تفاصيل ومفاجات وأسرار كثيرة ".
وأكمل علي حسين مهدي :" في ظل إدارة بايدن في يوليو 2024 تم التضييق علينا في أمريكا واتفصلنا عن جامعتنا وشغلنا وكان هناك مطاردة لنا ".
وتابع علي حسين مهدي :" قررت اتنازل عن الإقامة في أمريكا وأرجع إلى مصر واتوقفت في المطار عشان القضايا اللي عليا وتم احتجازي في أحد مراكز الإصلاح لمدة عام ".
وأكمل علي حسين مهدي :" حصولي على العفو الرئاسي لحظة تاريخية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي حسين مهدي عفو رئاسي مصر العفو الرئاسي علی حسین مهدی
إقرأ أيضاً:
مكتب إعلام الأسرى يوثق انتهاكات مروعة بحق معتقلي غزة
#سواليف
كشف مكتب #إعلام_الأسرى، الثلاثاء، عن #شهادات_صادمة أدلى بها #معتقلون من قطاع #غزة، حول تعرضهم لأساليب #تعذيب قاسية وممنهجة داخل مراكز الاحتجاز التابعة للاحتلال “الإسرائيلي”.
وبحسب الشهادات، شملت #الانتهاكات سكب الماء الساخن على أجساد المعتقلين، وإجبارهم على التعري الكامل، والشبح والتقييد لساعات طويلة، إضافة إلى الضرب المبرح، واستخدام الكلاب البوليسية أثناء التحقيق.
كما وثقت شهادات لجوء المحققين إلى أساليب تحقيق شديدة القسوة مثل ما يعرف بـ”تحقيق الديسكو”.
مقالات ذات صلة “أشبه بالجحيم”.. ارتفاع درجات الحرارة يزيد من معاناة أهالي غزة 2025/08/13وأشار المعتقلون إلى تعرضهم لتعذيب نفسي ممنهج، دفع بعضهم إلى الاعتراف تحت الضغط، فيما حاول أحدهم الانتحار نتيجة ما تعرض له من انتهاكات.
وأكد المكتب أن هذه الممارسات ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية، داعيا المؤسسات الحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل لوقفها ومحاسبة المسؤولين عنها.
وتواصل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 215 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.